رحم الله الشيخ الدكتور سعيد رمضان البوطي و انار عليه قبره و جعله روضة من رياض الجنة ...

@user-fw9ru1yu3y

8 жыл бұрын

امين

رحمك الله يا شيخنا العزيز وانزل نفحات الرحمات والبركات والانوار في قبرك

الف رحمة ونور عليك ياشيخي جليل يابدر ارض شام

جزاكم الله خيرا وبارك بكم ورحم الله شهيد المحراب

الله يرضى عنك ويرحمك شيخنا الفاضل

رحمك الله رحمة واسعة فعلاً عدو الملحدين

رحمة الله عليك

الله يرحمك

حبيبي يا شيخ رحمك الله

رحمك الله ياشيخ

رحمك الله

الشيخ البوطي منارة العلم في عصر كثر فيه الظلام، وهو واحد من العلماء الذين نثق بعلمهم في عصر شاع فيه الكذب وذهب الخوف من الله لدى من يزعمون أنهم علماء مسلمين

رحمة الله عليك يا شيخ يا شهيد المحراب فلو ان فكر اركون ترجم حقيقة لا ربما تقينا هذا الشر النابع من فكر استدماري يكاد يعصف بنا

رحمة الله على عدو الملحدين

نعم الشيخ البوطي تقي ونقي وشريف وتعسا لكل من عاداه من الاحزاب المتدينة المتدنية

الله يرحمك شيخنا يا شهيد المحراب

البوطي هوا الكلام الصحيحه

رحم الله الامام البوطي والإمام الغزالي اللذان افحما أركون.

اللهم ارحم عبدك محمد سعيد واغفر له وأسكنه فسيح الجنان . اﻹيمان بالله أمر فطري . وقد ترك الله لعباده جميعا أن يختاروا بحريتهم اﻹيمان أو الكفر . وهو يحاسبهم وحده يوم القيمة . ورحمة بهم أرسل لهم الرسل من أنفسهم ليذكروهم بفطرتهم التي نسوها أو تناسوها على مر اﻷيام . وهذا شأن العلماء والصلحاء من البشر .يذكرون الناس بفطرتهم ويدعون لهم بالهداية .وحساب الجميع على الله.

أنا جزائري و درست في الجامعة علم الاجتماع و كان بحثي حول محمد أركون و لانه درس في السربون واتبع المنهج الغربي في دراسة الانجيل أراد تطبيق منهج فوكو التحليل الذي يعتبر ككل المناهج الغربية أنه يجب دراسة القرآن كنص تاريخي إجتمع في ظروف و أنه بالتالي القرآن غير مقدس و غير منزل بالوحي

@oleagrete7515

4 жыл бұрын

بارك الله فيكم

رحم اللّٰه شيخنا البوطي نعتز به و لا نفتخر بأركون الملحد رغم أنني جزائري لأن عقيدتنا الإسلامية أغلى من التراب و من الدم

رحم الله الدكتور سعيد رمضان البوطي ، كانت لديه فطنة و نظرة شمولية للإسلام ، الكثير من المسلمين أو المفكرين الإسلاميين منخدعون في أركون هذا ، هذا المنافق الذي يدعى أنه مفكر ، و أنه جاء ليحرر العقل الإسلامي، هذا الشخص جاء ليكرس الإستعمار الفكري الفرنسي ، هو أمازيغي يكره العرب و يفرق بين العربي و الأمازيغي ، يحب إسرائيل وليست له مواقف من إسرائيل ولا مواقف من الإستعمار الفرنسي بل العكس يحن إلى العهد الإستعماري ا لذي وضعه علي رأس مركز الدراسات الإسلامية للسوربون الذي هو مركز للإستشراق المعادي المتطرف الذي تسخره فرنسا لمحاربة الإسلام و تطويع المسلمين لديها و توظف الكثير من القبائليين الأمازيغ الجزائريين من يكره الإسلام و المسلمين لتقدم دراسات و أبحاث عن المسلمين في فرنسا و أوروبا و قد نشطوا كثيرا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر و هم يقدمون خدمات جليلة للمخابرات الفرنسية و حتى الإسرائيلية !!!

الف رحمة ونور عليك ياشيخي جليل يابدر ارض شام