صدقت والله أعطينا واخدنا على دماغنا

العطاء الزايد دليل صدمة طفولة .. كل مرة تعطي زيادة تذكر ان هالعطاء انت بحاجة له اكثر من الشخص .. هالتفسير ريحني لانه بعمري ماعطيت عشان املك الشخص

@mohammedbanawas3938

2 ай бұрын

ماني مستوعب فكرة العطاء تكون للنفس، أرى أنها أقرب للإرسال ومن اسمها هي عطاء فكيف أعطي نفسي، فأنا أعطيك وهو يعطيني.

@user-dp3ud9py2h

2 ай бұрын

@@mohammedbanawas3938 تعطي نفسك يوميا وقت : تقول اذكارك عشان تحفظك- تسأل وش مشتهي اكل - تاكل اكل صحي - تراقب افكارك - تسال نفسك وش حلمت اليوم وليش طلع لك الحلم هل هو مخاوف او قلق - تقعد مع نفسك تخر اليوم تجرد مشاعرك تقعد مع نفسك مثل صديقك وتسال وش سويت ووش حسيت وليش عصبت هنا وليش غرت .. والقائمة تطول شفت لو تجلس تراقب بس افكارك ومشاعرك باليوم ؟ هذا عطاء يكفي .. اذا سويت هالاشياء روح بعدها عطي لغيرك .. نفسك التي بين جنبيك ستحاسب عليها قبل اي احد .. بعدها يجي الاخر ويكون له طعم .. ولازم لما تعطي تنتظر وتراقب هل هو متبادل؟ والا بس انا اعطي؟ هل اعطي واخذ بنفس القدر؟ يعني واحد عطاني وردة اعطيه وردة .. مو اعطيه بستان ورد

@user-dp3ud9py2h

2 ай бұрын

@@mohammedbanawas3938 طيب ليش لما تعطي الاخر ومايقدر او مايرد لك تتألم ؟ لانك جوعان .. انت اصلا ماانعطيت.. نفسك التي بين جنبيك راح تسأل عنها وتحاسب .. هذي امانة ربي عطاك اياها والا ليش حرم الانتحار؟ لازم تحافظ عليها وتصونها وتربيها وتهذبها وتشبع احتياجاتها بما يتماشى مع الدين والاخلاق .. نفسك هي الموجودة معك كل الوقت .. في خوفك مرضك وحدتك بكاءك .. بعد الله سبحانه وتعالى ليش ماعطيها وارسلها لنفسي !؟