اللهم انصر الاسلام والمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها

الله يحفظك يا شيخ

الحمد لله على نعمة الإسلام ❤ اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله و صحبه اجمعين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم💙💚💜💛💙

لقد أفحمهما الشيخ عثمان بارك الله فيه وفي علمه وعمله.

تبارك الرحمن عليك يا شيخ عثمان ما شاء الله جزاك الله خير

اللهم صل وسلم وزد وبارك على أشرف الخلق سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

جزاك الله خيراً يا شيخ وبارك فيك ونفع بك

لا إله إلا الله محمد رسول الله

Thanks bro ,from algeria❤

ربنا يهديهم

أُسدٌ فَرائِسُها الأُسودُ يَقودُها أَسَدٌ تَصيرُ لهُ الأُسودُ ثَعالبا هذا الذي أبصرتُ منهُ حاضراً مثلُ الذي أَبصرتُ منهُ غائبا كَالبدرِ من حيثُ التفتَّ رأيتهُ يُهدي إِلى عينيكَ نوراً ثاقبا كالبحرِ يقذفُ للقريبِ جواهراً جوداً ويبعثُ للبعيدِ سحائبا كالشمس في كبد السماء وضَوؤها يغشى البلادَ مشارقاً ومغاربا

الناس دي مريضه بجد ربنا يشفيهم

إنهم جهلاء الله اعلم بمصيرهم

يخربيت الجهل 😂

اللهم قوي ايمانك لكن ي شيخ اسالك بالله ان تجتنب الضحك عليهم لانهم جهله اعذر جهلهم رسول صل الله عليه وسلم كان صبور ولا يشمت في الجاهل حاول تنصحه وتبين انه على خطأ بدون ان تضحك عليه حتى لا يدخل قلبه في الكبر يصبح الموضوع من نقاش الى عناد ارجو ان يصل كلام لك

@naser1301

Ай бұрын

شبهه قديما جدا يكررونها.وهي.تفضح.جهلهم بالقرآن والاسلام، وتفضح تعصبهم الأعمى وانقيادهم لاعداء الإسلام وعدم اطلاعهم للطرف الآخر من ردود علماء الإسلام والدعاة، كأي إنسان عاقل متعلم حر التفكير يطلع على كل الاراء. وشغلهم فقط القص واللصق بدون عقل حر ونفس متحرره!، فهم هنا لا يفرقون بين القرآن والمصاحف، كالصبي.الذي.لا.يفرق بين كتاب بعنوان ونص ومتن واحد ولكن له عدة دور نشر وعدة نسخ وطبعات...!. وقديما في صدر الإسلام لم يكن هناك طباعة فضلا عن دور نشر، لهذا كانت أي نسخة مكتوبة تعادل دار نشر وطباعة خاصة. ولهذا كان يسمى كل مصحف بصاحبه. لأن النسخ والمصاحف قليلة جدا ومعدودة. كما أن أصل وأساس نقل القرآن الكريم هو سماعي وليس كتابي ورقي، فلم ينزل مكتوب بقرطاس وصحف وألواح، كالتوراة. فقد قيل انها كتبت بالالواح: { وكتبنا له في الألواح ... } الآية ١٤٥، الأعراف، وقوله: { إن هذا لفي الصحف الأولى (١٨) صحف إبراهيم وموسى (١٩) } الأعلى. وافترض أن كل المصاحف للقرآن التي في العالم فقدت يظل القرآن محفوظ في الصدور قبل حفظه في السطور، لأن أصله سماعي محفوظ في الصدور وباسانيد سماعيه طالب عن شيخ، وشيخ عن شيخ، وجيل عن جيل. باسانيد لا حصر لها متصله إلى التابعين والصحابة إلى الرسول عليه الصلاة والسلام عن أمين الوحي جبريل عليه السلام عن رب العزة الله رب العالمين جل جلاله. قال الله سبحانه: { وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ } [سُورَةُ الأَنْعَامِ: ٧]، القرآن الكريم. هذا والله أعلم،،