الشيخ علي يوسف والشيخ السادات وتحيز الفقه للتمييز العنصري
قضية هزت الرأي العام في بداية القرن العشرين عندما تزوج الصحفي علي يوسف صاحب جريدة المؤيد والمقرب من الخديوي في هذا الوقت من صفية السادات بنت الشيخ عبدالخالق السادات بدون علمه كان قد وافق علي الخطوبة وماطل فما من علي يوسف الا ان تآمر مع عديله الشيخ البكري من الزواج بدون علم الشيخ السادات ولم يعلم الا من جريدة المقطم التي ظهرت في اليوم التالي وفيها الخبر وجريدة المؤيد يوم السبت بنفس الخبر فجن جنونه رفع قضية بعدم التكافؤ وفاز بها وحكم القاضي ابو خطوة بإعادة صفية الي بيت ابيها
الدعم عن طريق باتريون
/ sameheid
Пікірлер: 10
لم تكتفى الديانات بالعنصرية ضد الديانات الأخرى بل أصلت للعنصرية حتى داخل نفس الديانة !!!!
بالجد انت رجل مثقف تحياتي لك انا سوداني متابعك ومعحب جدا لما تطرحه ياريت تتناول تجربة المفكر السوداني محمود محمد طه تجربة جديرة بالدراسة
شكرأ استاذ سامح
الله يفتح عليك
التفرقة موجودة داخل النص القرائني لا يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ، يعني لا يستوي العالم بالعامي و هذا ما جعل علماء الدين يتكبرون على العامة ليس الذكر كالأنثى العبد بالحر ، و اليد العليا باليد السفلى فيها اشارة للغني و الفقير يمكن ان نراها الكريم بالبخيل لكن الثراء و الفقر أغلب و النبي فرق بين ابنته و بنات الناس منع علي من الزواج بامرأة اخرى على فاطمة لكن تزوج باثني عشر امرأة لا توجد الا آية اشارة واحدة للمساواة و التي تساوي بين الناس و الفرق يكمن في التقوى و العمل الصالح
ايها السامح الجميل ، الا تعتقد ان هذا التمييز العنصري جذره القران عندما ميز بين الناس ، كما يقول القران العبد بالعبد والحر بالحر والانثى بالانثى ،، ناهيك عن التمييز بين المؤمنين وغيرهم ، وبين المسلمين وغيرهم ،،، ولهذا الفقه لم ياتي الا متناغما مع القران ،،، كل الود
الزواج المدني هو الحل، وحذف المادة الثانية من الدستور، الديمقراطية تأتى بعد حذف المادة الثانية
تحياتي لك استاذ نا
أيوز أيوز 💐🌹💐🌹💐🌹💐🌹💐🌹👍