الله يرحم شاعرنا الكبير نزار قباني فقد كانت جميع قصائده عن المرأة جعل منها رمزاً للوطن العربي

اعتقد أواخر الثمانينات هذا الحوار ١٩٨٨

يبدو أن الذاكرة قد خانتك يارياض في الحديث عن الشاعرة فقد كان جواب نزار لها علميا وموضوعيا ولم يذكر ماقلته إطلاقاً... وكان غاية في اللطف والاحترام وقد شكرها لجمال شهادتها فيه.. بكل تهذيب ورقي.!!!

قرقر كثير زبدة ال ١٤ دقيقه ٥ دقائق يمكن أقل بكثير او مافيه زبده

رياض نعران عديم الفائدة ويحاول صف الكلمات أمام العملاق الراقي نزار قباني. كم كانت الأمور أفضل لو أن الأستاذ نعران لم يكن م جوداً

انتقادات الشاعرة مها قنوت لشعر نزار قباني ينم عن رؤية سطحية ومتجنية للغاية فالشاعر ليس من قمع المرأة ونماذجه النسائية متعددة ولم يختصرها في عاشقة وفاتنة لتقرأ شاعرتنا مها ديوان نزار يوميات امرأة لامبالية