الرد على شبهة سجود معاذ بن جبل للنبي صلى الله عليه و سلم ...الشيخ أحمد بن عمر الحازمي

الرد على شبهة في العذر بالجهل استدلالاً سجود معاذ بن جبل للنبي صلى الله عليه و سلم
الشيخ أحمد بن عمر الحازمي

Пікірлер: 13

  • @Abualhusain-alhusaini
    @Abualhusain-alhusaini2 жыл бұрын

    هذا إن صح الحديث أصلا ، فالرواية التي فيها السجود فيها القاسم بن عوف الشيباني . وباقي الروايات فيها أنه عرض عليه السجود وليس فيها أنه سجد حقا .

  • @user-yc7vn3ji6w
    @user-yc7vn3ji6w Жыл бұрын

    داللهم احفظ شيخننا الحازمي

  • @muhammadai4160
    @muhammadai4160Ай бұрын

    خطأ ..الشرك شرك في جميع الشرائع

  • @user-po5sj6jo5x
    @user-po5sj6jo5x2 жыл бұрын

    قال شيخ الاسلام رحمه الله تعالى كما في مجموع الفتاوى الجزء ٣ الصفحة ٨٩ بعد المئة الثلاثة ونهى النبي صلى الله عليه وسلم عن السجود لهُ ولما سجد بعض اصحابه نهاه عن ذلك وقال : لا يصلح السجود الا الله لا يصلح السجود الا الا لله كان وهذا جاء في اثر معاذا وهي الشبهة يتمسك بها بعض من يعذر بالجهل هو ان معاذا سجد للنبي عليه الصلاة والسلام وعذره وما كفره وانتم تقولون الا كل من سجد لقبر فهو كافر كيف النبي عليه الصلاه والسلام لم يكفر معاذا وانتم تكفرون ؟ اذا عذره بالجهل او لا عاذره بالجهل هكذا يستدلون به ولكن الجواب ماذا نقول ؛لم يكن السجود أأناذاك متمحيضن بالسجود في التعبد بل كانت تحية وفهمَ معاذ ذلك وحديث معاذا كما قال : ابن كثير في تفسيره هو الناسخ لكونه تحية هذا الجواب ثم بعد حديث معاذا مَتحمض في العبادة يعني ما كان في زمان النبي عليه الصلاة والسلام من انكار وبيان لا يكون مُستاطحب في كل زمان لماذا لان العبرة في بالتشريع التام ليست العبرة بما كان في مكة ثم جاء ناسخ بالمدينة انما ناخذ الشرع على تمامه على وجهي واذا كان كذلك في الجواب ان نقول السجود كان تحية وشرع من كان قبلنا هو وشرع لنا هم لما جاء وسجدوا وانكر عليه وبَين وسجد وانكر عليه وبين ان السجود لا يكون الا لله فهو كافر واما عدم تكفير النبي عليه الصلاة والسلام لمعاذا لانه قد فعل مباح يعتقده في الاصل كما قال ابن تيمية رحمه الله تعالى ؛ لا تكفير معا الشيء المحتمل . الشيء المحتمل لا يكفر به اما الشيء الواضح الصريح قال ولما سجد بعض اصحابه نهاه عن ذلك وقال لا يصلح السجود الا لله اذا لا يصلح السجود الا لله لماذا بكونه عبادة فإذا كان عبادة متمحضها لم يكن معاذا يعلم ذلك وظن اما هو مشروع من حق النبي صلى الله عليه وسلم كما هو مشروع في حق الممل الاخرى حينئذ صار هذا الحديث هذا ناسخ لي لذلك وقال لو كنت امرا احدا ان يسجد لاحد لكنت امرت المرآة ان تسجد لزوجها هل هذا ايضا يدل على ان السجود يجوز ؟ جواب له لماذا لان لو كقوله لئن اشركت ليحبطن عملك . لو كان فيما آله الا الله لفسدتا . اذا لو كنت امراً لم يامرني النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ولكن لو هذه تدل على ماذا؟ التجويز العقلي والبحث في هذا النص بحث عقلي محض وليس فيه ما يدل على جواز الوقوع ولذلك نقول لو هذه شرطية والشرط لا يقتضي جواز الوقوع الشرط لا يقضي جواز الوقوع بل وقوعه قد يكون من امحل المحال قل ان كان للرحمن ولد ان كان الشرط او لا؟ هل سيكون الرحمن ولد ' الجواب لا ان كان فانا اول العابدين حينئذ هذا الحديث كالاية لئن اشركت قل ان كان للرحمن اذا هذا الشرط لا يقتضي الوقوع انما المراد به التجويز العقلي

  • @7aqa2q_tawhid

    @7aqa2q_tawhid

    2 жыл бұрын

    و إتماماً للفائدة أنقل لك كلامي في معرض الردّ على أحد الضيوف الذي طرح نفس الشبهة أولاً : هذا الحديث الذي نقلته فهو من جهة الإسناد مُختلف في صحّته ... و إذا كان كذلك فهذا يعني أنه فيه احتمال و القاعدة المعروفة تقول : ان الدليل إذا تطرق إليه الاحتمال بطل به الاستدلال ثانياً : الحديث من جهة المتن لا يصح لأنه يقول : ( لما قدم معاذ من الشام ) ..... و المعروف أنه لم يثبت أنّ معاذ رضي الله عنه قد ذهب إلى الشام في حياة النبيِّ ﷺ وإنما المشهور هو أنه ذهب إلى الشام في عهد عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه و قد مات بطاعون عمواس في الشام . ثالثا : و على فرض التسليم بصحة هذا الحديث .... فالذي عليه جمهور أهل العلم أن هذا السجود من معاذ - رضي الله عنه - كان سجود تحية لا سجود العبادة والمعروف أن سجود التحية كان جائزاً و مباحاً في الشرائع السابقة إلى أنه نُسِخَ في شريعتنا .... كسجود الملائكة لآدم عليه السلام يقول الله تعالى : ﴿وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ أَبَىٰ وَٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ ٣٤﴾ [البقرة] و كذلك كسجود إخوة يوسف عليه السلام لأبويْهِ يقول الله تعالى : ﴿وَرَفَعَ أَبَوَيۡهِ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ وَخَرُّواْ لَهُۥ سُجَّدٗاۖ وَقَالَ يَٰٓأَبَتِ هَٰذَا تَأۡوِيلُ رُءۡيَٰيَ مِن قَبۡلُ قَدۡ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّٗاۖ﴾ [يوسف: ١٠٠] فالسجود التحية كان جائزاً و مشروعاً في الأمم السابقة لكنّه في شريعتنا أصبح مُحرّماً و بل و يُعتبر من الشرك الأكبر و شرع من قبلنا لا يُعتبر حجة علينا إن خالف شرعنا .... فليس كل شرع في شرع من قبلنا شرعاً لنا.. خصوصا إذا عارضه دليل من شرعنا ثالثاً : زعمك بأنّ معاذ بن جبل رضي الله عنه قد سجد للنبي ﷺ فهذا فيه طعن و فيه إساءة لهذا الصحابي و فيه اتّهام و ظلم وافتراء عظيم على هذا الصحابي الجليل الذي اختاره النبي ﷺ من بين الصحابة جميعاً لمناظرة أهل الكتاب وتبليغهم التوحيد وأصل الدين .. وبعثه النبي ﷺ إلى اليمن ليُعلّم الناس التوحيد و القرآن وشرائع الإسلام ويقضي بينهم " فعن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ﷺ لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن: ((إنك ستأتي قومًا أهل كتاب، فإذا جئتَهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله قد فرض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة .... الحديث " رواه البخاري و مسلم . فكيف يسوغ أن يُنسب هذا الكلام الخطير إلى هذا الصحابي الجليل الذي يُعتبر من أفقه الصحابة رضي الله عنهم اجمعين و أعلمهم بالحلال و الحرام و هذا بشهادة النبي ﷺ و قد أثنى عليه النبي صلى الله عليه و سلم و زكّاه ... فعن أنس قال: قال رسول الله ﷺ : [أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل] رواه الإمام أحمد . بل هو يعتبر إمام العلماء فقد روى الحاكم في مستدركه على الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عن معاذ بن جبل رضي الله عنه: " إنه يأتي يوم القيامة إمام العلماء بربوة " إذ كيف يجهل هذا الصحابي الجليل التوحيد و يجهل أن السجود لغير الله يعتبر من العبادة و العبادة لا ينبغي أن تكون إلا لله تعالى و صرف نوع من أنواع العبادة يُعتبر شرك أكبر مُخرج من الملة و بالتالي فهذا مُحال و ممتنع أن يصدر مثل هذا الأمر من هذا الصحابة إحساناً للظن به بل الواجب علينا أن نحمل أقوال الصحابة رضي الله عنهم أجمعين و افعالهم و كل تصرفاتهم إن صحّت عنهم و ثبتتْ عنهم على أحسن المحامل و على وفق النصوص الشرعية وبما يوافق الشرع لا أن نتّهمهم و ننسب إليهم بما يُخالف الشرع و بما هم منه بُرآء و هذا ما فهمته من بعض الشيوخ حول هذه الشبهة و الله تعلى أعلم و احكم

  • @user-po5sj6jo5x

    @user-po5sj6jo5x

    2 жыл бұрын

    @@7aqa2q_tawhid جزاك الله خير

  • @7aqa2q_tawhid

    @7aqa2q_tawhid

    2 жыл бұрын

    اللهم آمين و إياك بارك الله فيك

  • @user-mb3jh4nc1f

    @user-mb3jh4nc1f

    Жыл бұрын

    @@7aqa2q_tawhid ما هو الرد على شبهة ذات الأنواط ؟

  • @7aqa2q_tawhid

    @7aqa2q_tawhid

    Жыл бұрын

    كيف تُعيد طرح نفس الشبهة و قد تَمَّ الرد{ّ عليها أعلاه و هذا رابط آخر ذو صلة بالموضوع : شبهة حديث ذات أنواط في العذر بالجهل في الشرك الأكبر للشيخ أحمد الحازمي kzread.info/dash/bejne/poWCo8-wp5CygZs.html

  • @user-cm5qc7um8x
    @user-cm5qc7um8x4 жыл бұрын

    السلام عليكم سمعت مقطع صوت للحازمي يثني على دويلة آل سلول مع العلم أنه يلزم من دروسه وصوتياته تكفيرهم لأنه من محض التوحيد فنرجو من كان لديه مقطع صوت أو محاضرة له يبين منهجه اتجاههم وتكفيرهم ينشره جزيتم خيرا

  • @7aqa2q_tawhid

    @7aqa2q_tawhid

    4 жыл бұрын

    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته حياك الله أخي اللهم أمين و إياك نعم اخي , هذا قيل عنه لكن أظن أنّ هذا كان في بداية دعوة الشيخ يعني قبل وصول الطاغوت سلمان لان طواغيت أل سعود قبل هذا الأخير كان بعض الشيوخ لا يصرّحون بكفرياتهم أو على الاقل لم يكن واضح أمره عند بعضهم الذين كانوا يُحسنون الظن به ثم إنّ الشيخ يُفرّق بين الاعتقاد بتكفير المعين و بين التصريح بذلك فالشيخ يرى أنّ الاعتقاد لا يدخله الإكراه أو الخوف أو أي مانع آخر و بالتالي لا يُعذر أحد بتركه إن تبيّن كفر هذا المعين و وقع عليه الكفر و أما التصريح لذلك فهذا يعتبر من جنس الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر التي تخضع لقاعدة المصلحة و المفسدة كما أوضح ذلك الشيخ في شرحه النفيس لنواقض الإسلام و كذلك له في مواضع أخرى كلام مؤداه أن الشيخ يقول بتكفيره كونه لا يعذر المشرّّع ولو كان قانون واحد و تأصيلاته في باقي دروسه تؤكّد ذلك جزاك الله خيرأً

  • @7aqa2q_tawhid

    @7aqa2q_tawhid

    4 жыл бұрын

    سبق لأحد المشاركين أن طرح نفس المسألة بل و طعن فيه لذلك سوف أقتبس لك بعض ما ورد في ردِّي عليه مع بعض التعديلات : أقول: الشيخ جزاه الله خيراً له اجتهادته وهو بشر و غير معصوم شأنه شأن كل علماء و أئمة أهل السنة و الجماعة و لو ثبت بالدليل أنّه قد أخطأ ففي هذه الحالة يُردّ عليه بعلم و حلم و عدل و وفق الضوابط الشرعية التي قرّرها أهل العلم و هذا هو مقتضى الإنصاف الذي عُرف به أهل السنَّة والجماعة بخلاف أهل البدع و الأهواء و لنا خير مثال على ذلك الإمام النووي و البيهقي و ابن حجر العسقلاني و غيرهم ممّن أخطأوا في العقيدة و تأولوا بعض صفات الله تعالى وخالفوا فيها منهج سلف الأمة و مع ذلك لم يمنع أحد من أهل العلم من الاستفادة من كتبهم و لا أحد دعا إلى إحراق كتبهم بل لقيت مؤلفاتهم القبول عند كل المسلمين و العلماء و طلبة العلم . ولو افترضنا بأنه أخطأ فينبغي التحذير من خطئه حتى لا يغتر أحد به فيقلده فيما أخطأ فيه هذا إن ثبت عنه ذلك لكن لا نتسرع في تضليله و تفسيقه فضلاً عن تكفيره....لأنّ التضليل و التفسيق و التبديع و التكفيرهذه من مسائل الاسماء و الاحكام و لا سيّما إن كان هذا الموصوف لا يستحق هذا الإطلاق وهذا الوصف .. فهذا سيُسأل ويُحاسب عنه العبد .. فإما أن تكون صادقاً في حكمك ووصفك وإما الجزاء والقصاص يوم القيامة فالإنصاف عزيز و الإنصاف حلة الأشراف، والأشراف أقل الأصناف و الله تعالى أعلم و أحكم

  • @7aqa2q_tawhid

    @7aqa2q_tawhid

    4 жыл бұрын

    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

Келесі