حلقاتٌ وجودية (ح8): فلسفة الحرية عند جان بول سارتر
جان بول سارتر هو فيلسوف فرنسي ولد عام 1905 ويعد أهم علامات الفلسفة الوجودية ، في هذه الحلقة نتعرف على فلسفة الحرية عنده.
هدف القناة بسيط ومجهد في آن واحد: إعمال العقل للمساهمة في نهضة الأوطان وسعادة الإنسان.
That's it.
لأفضل استفادة: قم بزيارة قوائم الشغيل:
/ @philosophy_dr
Пікірлер: 17
كم اود فعلا أن اقابلك يا دكتور و نتحدث طويلا في الفلسفة و أتتلمذ على يدك .. شخص رائع و كنز يستحق التقدير ..
@Philosophy_Dr
Жыл бұрын
أشكرك يا بسمة فنحن أصدقاء وإن لم نتراءى ونتقابل.
حلقه عظيمه❤️
لو سمحت شارك المصادر العلمية
الفرد البشري يعاني ويقاسي (قلقاوخوفا) من تلك الحرية المفروضة عليه من هذا الوجود - حرية الاختيار في إشباع حاجاته الاخلاقية ام المادية.....
أصبح الحريه إلى أشخاص دونه غيراهم أصبح منالبرامج🤔😷 والكن إلى الله تراجع الأمور
هل فكرة ان الوجود يسبق الماهية تخالف فكرة الفطرة في الإسلام ؟
@Philosophy_Dr
2 жыл бұрын
نعم لأن الإنسان مقرر مُسبقًا ماهيته، وهي العبودية لله "وما خلقتُ الجنّ والإنس إلا ليعبدون".
هل انتهت هنا الفلسفة الوجودية وختمناها؟ أم أنّ هناك محاضرت أخرى عن الوجودية ستلقيها؟!
@Philosophy_Dr
3 ай бұрын
هناك محاضرات جديدة في الطريق
الفلسفة ....أم جميع العلوم....لذلك وضعوا اسم أعلى شهادة جامعية و هى الدكتوراه....فلسفة العلوم
عفوا دكتور محمد : مسالة الوجود يسبق الماهية على فهمى انا الخاص فيها اشكالية ، ربما فى دلالة المصطلح ، لان الوجود معقول ثانى ، بعنى ان الوجود صفة نغسية للماهية ، لا ينفك عنها ، وانا اقصد الوجود فى الاعيان لا الاذهان ، اما إن كان مقصودهم من مصطلح الماهية شىء اخر فنرحوا من حضرتك التفسير والتفصيل ، لكم تحياتى
@Philosophy_Dr
Жыл бұрын
الوجود يسبق الماهية بمعنى وجود الإنسان في هذا العالم وولادته ونشأته تسبق تقرير الإنسان لماهيته فيكون رأسماليًا أو اشتراكيًا ، مسلمًا أو ملحدًا، فنانًا أو عاطلًا وهكذا.
المثال الذي اخترته يدل على انك متحيز لاتجاه معين...انت اخترت مثال حرية ابراهيم عيسي في طرح أراء ضد بعض الثوابت او المعتقدات الإسلامية... ولكن مثلا لم تختار الجانب العكسي مثل سجن احمد سبيع لانه يفند ثوابت دين اخر...او لم تختار سجن اصحاب الاراء السياسية...او نفي واضهاد تيار الإسلام السياسي
تطي مثال باعتناق البوذية؟ لم تجد أي مثال آخر؟ تشجع بشكل ضمني على ترك الاسلام الذي حرر الانسان حقا؟