الأطروحة جميلة .. والبروفيسور تظهر عليه علامات فهم السياق السياسيي حقا

صامويل هنتغتون عالم عظيم ومفكر مبدع وهو أشهر عالم سياسه في العالم ..!

[6/4 21:18] Fard Husseini: * اضمحلال الفرب القوة و الثقافة و العودة إلى المحلية . صدام الحضارات. صامويل هنتغتون ) [6/4 22:10] Fard Husseini: الرأسمال هدفه الأول الربح ، الثقافة هدفه الثاني ، خاصة اذا كانت تشكل عائقا أمام انتشار الرأسمال و توسعه، الراسمالية في أول نشأتها في أوروبا خلقت وضعا خاصا كانت الثقافة تسير فيه خطوة خطوة بجانب الرأسمال ، في المرحلة المتقدمة زاد جشع الرأسمال فراح يتوسع بهدف واحد هو الربح و الربح السريع ، فانتشرت آليات الحداثة دونما حاجة إلى ثقافتها ، فنمت و ازدهرت الثقافات المحلية ، حصلت التحولات المالية دون الثقافة التي رافقها في نشأتها الأولى ، الراسمالية صديقة الدين لأن لا هوية ثابتة او صلبة لها ، هويتها تختلف باختلاف مصالحها ، الدين هو الوجه السحري ، الخلاص التي تبشر به الراسمالية ، كما ان الرأسمالية وجه الحلم الأرضي ، فهي تبشر بالثروة و القوة و الحياة الرغيدة، كذلك هو الدين يبشر الناس بكل هذه الوعود لو في حياة أخرى ، فهنا الراسمالية هي جنة الارض (حلم الارض ) كما هو الدين جنة السماء ، تقارب بين الأرض و السماء على الرغم من اتساع المسافة بينهما ، السحر و الحلم لقاء على الأرض كما هو لقاء في السماء ، رسومه البيانية مضحكة يحاكي العلم دون علم ، أعمدة إحصائية ينقصها مبشر او مشعوذ او ساحر حتى تكتمل معانيها ، علوم ميتة تتحرك في كل إلا تجاهات كسهم طفل بريء يختصر بها الزمان ، فهو الحاضر و هو الماضي و هو كذلك المستقبل ، هنا تبرز عبقرية هنتغتون انها عبقرية العالم الذي يجيد السحر لكنه سحر لا يبهر احدا لا اصدقائه و لا أعدائه ، لا يبهر حتى صاحبه ، يوجد مشكلة واحدة و هي مشكلة الراسمالية، مشكلة الغرب و المجتمعات الأخرى واحدة و هي مشكلة الراسمالية ، المشكلات المتعددة التي يجهد نفسه هنتغتون في شرحها و التحذير منها ، مشكلات وهمية توجد فقط في كتابه و مخيلته و لا توجد في الواقع الحقيقيي ، هي ظاهرة واحدة تتنقل من جهة الى اخرى و تاخذ الاشكال المختلفة باختلاف المناخ و الأجواء ، كتاب صدام الحضارات جهد كبير مليء بالسرديات و المناجاة ، هذا الجهد باتي من فراغ يعانيه المؤلف ، يتيه هنتغتون في سراديب الغيب و تاويلات ذاتية تنعكس مشوهة من سماء المثل على أرض الواقع الجديد... 06/04/2019 🙋‍♂🌷

يعطيك العافية يابن العم، إختيار ممتاز ، كعادتك ...✋🤚✋🤚

على هذي الترجمة تستاهل اشتراك وتفعيل التنبيهات

لفهم الموضوع احسن واكتر ،استمعو لدكتورة زينب عبد العزيز التي قضت 50 سنة من عمرها في فضح دولة الفاتكان والغرب في حربه علي الاسلام

مهدي المنجرا هو صاحب فكرة صراع الحضارات في السبعينات .ابحت عنه وستجده في يوتيب

شكرا لك اخي سعيد القحطاني

غدا عندي متحان في العلاقات الدولة ومن المواضيع التي قد تكون في لإمتحان هي صطدام الحضارات

روووعة

اعتقد انه يمكن لصراع الحضارات ان يكون مفيدا اذا تم اقصاء العنف عنه بحيث يصبح صراع فكري للوصول الى الافضل. الحضارة هي المفاهيم التي يتبناها الانسان لحياته والتي تكون المحرك لافعاله وتجاوبه مع بيئته المحيطة والكون الذي يعيش فيه. هو تماما مثل البرنامج المسير للحاسوب. المشكلة ان البشر وضعوا انفسهم مكان الخالق وكل منهم يعتقد ان الاخر يجب ان يتبنى برنامجه وهنا الطامة الكبرى والمصيبة الكبرى. فمثلا اذا اعتقد المسلم ان كل البشر عليهم ان يتبنوا الفكر الاسلامي فهو لا يفهم حضارته لان نشر الحضارة وصفه الله باية واحده وهي من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر. اي من رائ ان الاسلام برنامج له ولحياته فله ذلك ومن لم يرى فله ذلك وكل يتحمل عاقبة افعاله واختياره عندما يقابل الذي ارسل ذلك الفكر. وهذا ينطبق على باقي الحضارات. وكما ذكر الدكتور انه لا توجد مركزية لحضارات العالم فمثلا الاسلام ليس له دولة مركزية تمثله وتقدمه للعالم بالطريقة الصحيحة لذلك تجد تخلف في ذلك المجال . فالحضارات في العالم تجتمع تحت برنامجين وهي الاسلام والراسمالية بعد اندثار الشيوعية. وهذان النظامان هما اللذان يوجدان ببرامج متكاملة عن الحياة وتجد كل البشر اما هذا او ذاك. هل الحضارات تكمل ببعضها. الجواب لا . فلا يمكن لشخص ان يكون حامل لحضارتين في نفس الوقت الا اذا كان انسان مشوش فكريا او في حالة تناقض وهذا تجده في بعض المسلمين. فهو يتصرف ببعض الامور حسب مفاهيم الراسمالية و بعضها حسب الاسلام. طبعا هذا لم ياتي من فراغ. بعد تفكك العالم الاسلامي تم خلط الاوراق بطريقة ذكية. فمثلا تذهب الى البلاد التي يعيش فيها المسلمين تجد محاكم مدنية واخرى شرعية. المدنية ماخوذه من خليط من قوانين الرسمالية والشرعية من الاسلام . فاعمال الزواج حسب الاسلام واعمال التجارة حسب النظام الاخر وهذا هو الظلم الحقيقي فالانسان لا هو مسلم ولا هو راسمالي مما ادى الى التخلف في نواحي الحياة والرجعية. مثال ان يكون لديك جهاز ايفون وفي نفس الوقت تحاول اضافة نظام سامسونج وتريد من جهازك ان يعمل بطريقة سليمة . طبعا هذا مستحال. هل الاسلام يصلح ان يكون نظام عالمي ولماذا؟

لقد سبقه العالم في دراسة المستقبليات هو الدكتور المهدي المنجرة من دولة المغرب

نحن العرب لنعترف الي بالغرب،المفكر العربي المهدي المنجرة هو اول من تحدت عن صراع الحضرات ،عن مواضيع اخرا متل صندوق الدعم للدولي يتحكم في في قرارات الدول العربية والدول الفقيرة، في السبعينات،،ومن يدعي غير ذالك،فليستمع لمحاظراته علي يوتوب

رهيب

الا ينتمي الشيعة والسنة الى ذات الثقافة . خذ مثلا شيعة وسنة العراق فهم اضافة الى الاسلام تجمعهم العروبة ومع ذلك خاضو حروبا هائلة ضد بعضهم البعض والتفرقة كانت مذهبية

اول من قال بصراع الثقافات او الحضارت هو المهدي المنجرة

يريد دولة إسلامية تتكلم نيابة عن المسلمين !!!!!

@user-jo8tm9fq3g

2 жыл бұрын

يريد فكر لا يتجزأ ، فالإسلام فكر و دين و لكنه قسم إلى طوائف و مِلل يجمعها كلمة الله و يفرقها طقوس .

لم يأتي من خارج المؤسسة الحاكمة

اذا قدمت كل حضاره لباقي الحضارات افضل مالديها من مثل واخلاق وعادات وتقاليد وتراث عريق ينفع البشريه ، فلن يكون هناك صدام بين الحضارات ، بل سيكون ذلك جسر كبير ممتد من التعاون والتبادل للخبرات والمنافع بين جميع الامم . فكل حضاره لا شك انها قد تأسست و بنيت على الفضائل والسلوك الحسن ، وهو عامل مشترك بين جميع الحضارات ، اما اذا ساد الجهل والانانيه واستعراض القوه وحب الهيمنه والتسلط وفرض ثقافة حضاره بالقوه على باقي الحضارات ، فلا شك ان ذلك سيؤدي الى الصدام الحتمي لوجود الاسباب الداعيه لذلك وسيكون الخاسر هو الجميع .

تاريخ اللقاء ؟ اذا ماعليك امر

( صدام الحضارات .صامويل هنتغتون .1996) صدام الحضارات فيه متعة بقدر ما فيه ركاكة ، بقدر ما فيه معلومات كثيرة بقدر ما هذه المعلومات مبعثرة و تسبح في الفوضى كما تسبح النجوم في الفضاء و الفرق ان النجوم تتحكم في نظام إنشائها بينما معلوماته في كل مكان من كتابه كشظايا المدافع تضرب في كل اتجاه و عندما يتكلم هنتغتون يتكلم بلغة الأرقام لكن في الهواء ! و رغم انه لا يدعي الحقيقة المطلقة و يترك الباب للمفاجات الا ان ذلك كله يترافق بالأسى فهو ياسف و ينعي الكون و يحذر من الآتي ، تنظر في كتابه فلا ترى إلا إحصائيات تتكلم عن أسماء الأديان و الطوائف و أصناف اللغات و اللهجات، عدد المساجد المستجدة و عدد الكنائس التي عادت تقرع اجراسها بعد صمت طويل ، إعداد المسلمين و البوذيين و الاردذوكس في كل ناحية على الأرض و كأن القيامة قامت و كأنه يوم الحشر و الناس تصطف ، انه يوم الحساب التي تكلمت عنه الأديان منذ مئات السنين ، صامويل يفسر الرأس بالذنب ، فبدل أن يرى ان انحسار الراسمالية المركزية لصالح رأسمالية وطنية ( لأن الراسمالية لا تفكر إلا بالربح ) أدى إلى انحسار ثقافة الغرب يرى العكس ، ثم انه يخلط المفاهيم فلا يمييز بين السيطرة و الانتشار ، فالثقافة الغربية سيطرت بحكم الاقتصاد و القوة العسكرية الأمر الذي أد ى إلى انحسار الثقافة الغربية ، فالثقافة الغربية لم تنتشر لذلك تراجعت بعد تراجع او تبدل دور الرأسمال الغربي ، ثم ان الأديان إرث البشرية و تراث الشعوب و نهاية هذا الإرث و هذا التراث ليسا بالأمر السهل و هو أمر معقد عدى كونه ظاهرة نوعية في بعض خواصها ، ثم ان الغرب جزء في وحدة كل جزء له روايته أما المجتمعات الغير غربية فروايتها رواية متماسكة ، يذكر الكاتب اليوت ( أما الله او هتلر ) و هذا بدوره يذكرني بكلام سيد قطب ، يغرق في التفاصيل فلا يصل إلى تفسير شيء ، يصف الواقع خطوة خطوة فلا تعرف أين ابتداء الحدث و لا أين انتهى ، السياق تاءه ، يترجم الواقع كالغريب يلفظ الكلمة بدقة دون ان يصل إلى دلالتها الحقيقية ، يعتمد الغرب فيما يعتمد عليه الغرب , على طريق الرغبة او اللذة ، الأشكال التي تخلقها الرغبة تفقد بريقها و سحرها ، تفقد سرها ، تصبح اللذة فارغة دون غطاء ، الأشياء تلبس ثياب حيادية يستوي فيها الأبيض بالأسود ، يختفي السراب من الصحراء و يصبح السير في الصحراء العارية ، قطع المسافات تحت لهب الشمس الحارقة و رياح خماسية ، تأتي و تذهب ، كما نغدوا دون هدف كذلك هي الرحلة طريق طويل لا ينتهي ، الرغبة عميقة دون قعر و لا قرار الفرار إليها هو قدر كما هو قدر الفراشة ان تدور حول الشمعة و تتحد مع النار ، المجتمعات الأخرى حيوية لكنها ساكنة ثابتة تخدع التطور تضع في يده الفضلات و تسكن بقرب مواردها ، الهتها هشة و لكن قوتها انها غير مرئية فلا يستطيع الغرب اصطيادها، يلاحق أطيافها فلا يعثر إلا على ما كان يملكه دائما، المدنية الوثنية جميلة و عارية تكتفي بنفسها ، المجتمعات الأخرى تموج كما يموج النحل و تتجمع كما يتجمع النمل ، كلاهما يفتش الرحيق ، رحيق الأزهار و رحيق الاحشاء ، اذا كان معيار الذكاء هو الحل في فكرة ، فلا فكرة عند هنتغتون بل معلومات غزيرة يذكرني بشخص في إحدى روايات سارتر يختلف على مكتبة المدينة لكي يقراء الكتب حسب الترتيب الابجدي فكتاب في التاربخ ثم بعده كتاب في بتاء السفن ثم كتاب في الزراعة و هكذا دواليك ، اما الحل فلا حلول ، تحريض مبطن و خفي و هروب دائم بانتظار حل ما قادم و محال ، هل نجح هنتغتون ام أخفق ، الجواب لم ينجح، تمدد في العالم كالشبح ، ابتدع مفاهيم بالية ، عاد إلى الماضي ، لبس جلباب السلفيات ليختبر الحضارات ، لم يستطع التقدم إلى الإمام خطوة ، ظل مكانه بلباس قديم احيانا مهلهل و احيانا ممزق ، عنده حنين فيه حقد و عنده غرور فيه غباء ... يتبع 06/04/2019 [6/4 21:19] Fahd Husseini: * اضمحلال الفرب القوة و الثقافة و العودة إلى المحلية . صدام الحضارات. صامويل هنتغتون )

@WawMay

5 жыл бұрын

Fahdhusseini5 Husseini احسنت على هذا النقد 🌸

@user-eq1cs7zw5b

3 жыл бұрын

@@WawMay نقد في منتهى الروعة

فرضية بايخة

المصطلح صاغه المهدي المنجرة قبله لكنكم .........🤐