لقاء مع القبطان عصام شعبان نجم فريق الاتحاد السكندرى فى السبعينات حفظه الله مواليد محرم بك 1949

Спорт

الكابتن محمد عصام حسين شعبان والشهير بالكابتن عصام شعبان مواليد يناير 1949 محرم بك بالاسكندرية وكان والدى يعمل بمعهد التربية بابى قير وهو من شجعنى على ممارسة الرياضة وشجعنى على ممارسة الكرة وبدات ممارسة كرة القدم فى حوارى الاسكندرية بعدها انتقلنا لفكتوريا ولظروف عمل الوالد بالقاهرة ومع نادى النصر الرياضى ومنه للنادى الاهلى ايام الفريق مرتجى كنت تحت16 مع شيخ المدربين ك مصطفى حسين وبعد الثانوية العامة جاء التنسيق للكلية البحرية رغبت الوالد واتصل الفريق مرتجى بالوالد واخبره ان عصام قرر الالتحاق بالبحرية فى رسالة فهمها الفريق مرتجى وكانت رسالة طاعة الوالد من خلال تحقيق امنية شخصية للوالد وكان معى ف الاهلى حسن حمدى وشريف مدكور وعصام عبد المنعم وكنت فى نفس فترة عودة الكابتن صالح سليم من الاحتراف بالنمسا وكان فريق الاهلى يمر بظروف سيئة وتم تجربتى مع فريق ال16 والمدرب عزت ابو الروس ولعب معنا الكابتن صالح امام المدفعية وفزنا 4 واحرزتهم كل الاهداف وارسل معى الفريق مرتجى المعلق حسين مدكور كان سيعلق على مباراة الاوليمبى والزمالك دورى 1966 وقابلت الفريق سليمان عزت واخبره الكابتن حسين مدكور ان عصام هو هدية الاهلى للاوليمبى نظرا لالتحاقة بالكلية البحرية ومن خلال كمال الديدى والعميد الجوينى وكان هو الاب الروحى لنا فى البحرية فى ابى قير وكان الاوليمبى بطل الدورى ونجوم منتخب مصر وكان اغلبهم ضباط فى البحرية او الجيش المصرى ولكن توقفت الكرة بسبب النكسة وكنت العب مع فريق الكلية وقت توقف الكرة وتخرجت 1970 وجائنى كابتن نبيل مهران من نادى الطيران وهو زميل قديم من نادى النصر ومع ك سمير قطب مدرب الطيران ولعبت مع الطيران من 1970 الى 1976 وكنت هدافا لنادى الطيران وجمهور الاتحاد عرفنى من خلال هدفى ضدهم وبالتالى كان استقبال الجمهور لى بطريقة رائعة عندما حضرت للتدريب مع نادى الاتحاد
لم انتقل للاتحاد مباشرة اشترانى النادى الاسماعيلى ك شحته الاسماعيلى كا طوسون رجع لانجلترا وذهب اليه ك شحته وعلى ابو جريشة لانهاء امور خاصة بطوسون وانا فى معسكر الاسماعيلى وكان المشرف على الفريق اثناء سفرهم ك اميرو وكان ضد اللاعبين الوافدين من خارج الاسماعيلية بعد عودتهم من المهجر وترك اميرو زميلى رفعت قاسم الذى حضر معى للاسماعيلى فقلت لاميروا وانا كمان مثل رفعت ماصدق واعطانى الاستغناء وكنت وحيدا معى الاستغناء وسالت ك بدوى عبد الفتاح من الاوليمبى اعمل ايه قالى روح اتدرب فى الاتحاد وفعلا ذهبت يوم الثلاثاء التدريب الجميل كانت فرجة الجمهور باستقبالى وتحيتى ولعبت مع الابيض لنفوز بهدفين سجلتهم فى عرابى وفرجة الجمهور واخذنى كاطو للادارة ووقع معى لالعب فى الاتحاد مباشرة كنت حضرت الاعداد مع الاسماعيلى وكان كاطو طلب منى اللعب امام الاسماعيلى وقلت له عندى شد فجعلنى احتياطى وفعلا تابعت المباراة وعرفت ان المباراة الاتحاد مسيطر لكن مش عارف يحرز ونزلت بديلا لرزق نصار واحرزت هدفين لم يحتسب الحكم احدهما واكدت الجرائد صحة الهدف الثانى والجمهور حبسنا فى الملعب كان غاضبا جدا من احداث المباراة وذهب الى بوتيك اميروا وحطمه من الغضب وخرج لاعبوا الاتحاد فى عربة البوليس فى منتصف الليل وكان وكيل النيابة فى الاسماعيلية فى هذا الوقت المستشار مرتضى منصور رئيس الزمالك فيما بعد وتوالت اهدافى مع الزمالك ارزها فى الاخلى وشبكة اكرامى العذراء ولعبت واحرزت فى مباريات كل من الترسانة والاوليمبى والسكة والزمالك وغزل المحلة والاهلى واسكو تسع اهداف فى دورى 77/76 وتحقيق المركز الثالث لاول مرة فى تاريخ الاتحاد السكندرى
وموسم78/77 احرزت اربعة اهداف فى اسكو والسويس والبلاستيك واسكو وللاسف الموسم حصلت فيه انقسامات وشللية بين اللاعبين اثرت على مستوى الاتحاد فى الدورى
اما كاس مصر احرزت هدفين امام طنطا واسكو وخرجنا امام الزمالك
وفى افريقيا سجلت هدفين امام كل من رينجرز من كرة البابلى وجريت على القريبة وعملتها بكعبى هدف جميل وكانون ك شحته مهندس الوسط عمل باص بينى وبينه تفاهم وتناغم رهيب وكان اغلب الاسيست كان شحته هو الممول السخى اكثر من 9 اهداف من اهداف الدورى التى احرزتها بسبب كرات شحته المقشرة امام كانون كانت المباراة انتهت بهدف ولكن الحكم اضاف وقتا ضائعا اكثر من ربع ساعة حتى احرزوا الهدف الذى اخرجنا من الوصول للنهائى
اختيرت لمنتخب مصر العسكرى طوال فترة السبعينات انا كابتن منتخب مصر العسكرى وتم اختيارى 77 لمنتخب مصر الاول قبل مباراة تونس تصفيات كاس العالم78 بالارجنتين وكان الكابتن حسين مدكور مشرف على المنتخب والكابتن محمد الجندى مدرب المنتخب
كنت ضابط عسكرى معتد بشخصيتى وكنت معتقد انى هلعب ولكن قبل المتش بيوم فؤجنا بدخول الخطيب للمعسكر وليلعب الخطيب واكون انا احتياطيا واخبرت الكابتن محمد الديب رئيس اتحاد الكرة بهذا الكلام
وزعلت من الموقف ونفسى صعبت عليا وتصرفى خطا فى الخروج من المعسكر غضبان
واذكر بعد ماتش كانون اراد الدكتور القاضى مكافاتى وطلب منى ان اطلب مااريد من سنة وانت لم تطلب مليم وبالفعل مع الحاحه كان الكابتن بكر السيد نصر كان بيسافر ايطاليا والنمسا للتجارة فى السيارات وطلبت منه احضار سيارة فاحضر لى سيارة سبورت حمرا مكشوفة وقلت للدكتور القاضى انا مش قادر ادفع 700 جنيه جمارك على السيارة ولكن غضب الديبة جدا من هذا القرار وانها سابقة للمرة الاولى ان يحصل لاعب على هذا المبلغ الكبير
للاسف فى هذا الوقت تدخلت السياسة فى نادى الاتحاد واراد الرئيس السادات ابعاد القاضى ونزل امامه ال

Пікірлер: 2

  • @yasseramin7885
    @yasseramin788520 күн бұрын

    نجم كبير خلوق محترم 🌹💚

  • @yasseramin7885
    @yasseramin788520 күн бұрын

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبعه بإحسان إلى يوم الدين