من كثرث ماهي كرهته وماشافت السعادة معاه عايزة تطلقه وهو في القبر هذا هو المعنى الحقيقي للكراهية

عسسسسل يا دكتور مبروك طريقتك ف الكلام بتوصل المعلومة بسرعة

شكرا يا دكتور

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

والله احبك في الله يا دكتور ربي يبارك فيك

انت فضيع يادكتور أطال الله في عمرك

عندك حق والله يا شيخ👍👍👍👍👍👍

الله يعينك يا دكتور.

جزاك اللة عنا الخير و الصحة

الله يرحمه يا حجه اذكره معاسن موتكم

هههههههههههه اللهم كثر من امثالك شيخنا الفاضل

احفظوا جدول الضرب 😂، مافيش شعرايه ف جسمي بتقبله ✋😂😂 ، اه خليه يتكلم ف البوتاجاز 😂😂 ، قاعده زي الطاووس😂😂 ، كشاكيشوو😂😂،ابن خالة بوسبوس😂 فظيع 💗

ياساتر عشتي معاه ٣٠ سنه ومات من ١٥ سنه ولسى الحين افتكرتي تسئلي باطل والا مو باطل وخلفتي و و و الله يحيينا حياة طيبه كريمه بس لاحول ولاقوة الا بالله

اي اييييه

الراجل مات وشبع موت وقضى الأمر الذي فيه تستفتيان 😕

ههههههه Any one الشيخ ضريف

اكتر حاجة غاظتني 😠في الحلقة ان ابو بوسبس لسه هيفكر في ممدوح ينفع ولا لا😂😂🤣😂

ههههه الله يسعدك فى الدنيا والاخرة يا دكتور عطية والله لقد دمعت عيني من الضحك

وأيضا التراضي شرط. !

أما عقد النكاح فله شأن آخر ، فلا بد من رضا المرأة إذا كانت ثيباً قد تزوجت أو بكراً على الصحيح من أقوال العلماء ، ولا بد مع هذا من الشاهدين يحضران العقد بحضرة الزوج والولي ، أما المرأة فلا يشترط حضورها ولا لازم لحضورها ، مادامت راضية بالعقد ، فلا يحتاج إلى حضورها ، وإنما المطلوب أربعة : الزوج والولي والشاهدان ، هؤلاء هم الذين يحضرون العقد ، أربعة : الزوج والولي والشاهدان ، فإذا حضر الشاهدان كفى؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل). فالمقصود أنه يزوج المأذون الزوج من جهة الولي بحضرة الشاهدين ، فيقول الولي: زوجتك ابنتي أو أختي أو ابنة أخي على حسب حال المنكوح، ويقول الزوج : قبلت هذا الزواج ، والشاهدان يسمعان ، هذا إذا كانت راضية ، الزوجة والشاهدين يشهدان برضاها، أو المأذون قد حضرت عنده، وعرف رضاها، أو أبوها أخبر بذلك، وهو ممن يثق به ويطمأنوا إليه كفى ذلك. أما ما يتعلق بالبكر ففيها خلاف كما تقدم ، لكن الصحيح أنه لا بد من رضاها ، وليس لأبيها أن يزوجها من غير رضاها ؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (والبكر يستأذنها أبوها وإذنها صماتها). ولقوله - صلى الله عليه وسلم -: (لا تنكح الأيم حتى تستأمر ولا تنكح البكر حتى تستأذن ، قالوا: يا رسول الله كيف إذنها؟ قال: أن تسكت). فلا بد من إذنهما جميعاً الثيب والبكر ، ولو كان الولي هو الأب على الصحيح من قولي العلماء ، وقال بعض أهل العلم إن لأبيها خاصة أن يزوجها بغير إذنها ؛ لأنه أعلم بمصالحها ، لما جاء في بعض الروايات قال - صلى الله عليه وسلم -: (واليتيمة تستأمر). قالوا مفهومه أن غير اليتيم لا تستأمر ، والصواب أن هذا لا مفهوم له ، وطلب الاستئذان لليتيمة وغير اليتيمة ، ولكن نص النبي على اليتيمة لشدة الحاجة إلى استئذانها ، وإلا فالجميع يستأذن جميع النساء يستأذن ، البكر والثيب واليتيمة وغير اليتيمة ، كل النساء....، هذا هو الصواب، وإذا زوجها أبوها بغير إذنها وهي بكر وأجازه الحاكم الشرعي مضى ؛ لأن الحاكم حكمه يرفع الخلاف ، فإذا أجازه بعض الحكام من القضاة أخذاً بقول من قال إن البكر لا يستأذنها أبوها وأنه أعلم بمصالحها فهذا قول معروف لأهل العلم ، وإذا أجازه الحاكم وأمضاه الحاكم ارتفع الخلاف، ولكن لا يجوز لأبيها أن يتساهل في هذا ، ولا أن يتعلق ببعض الخلاف في ذلك؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قد حكم في الموضوع ، وهو المشرع - عليه الصلاة والسلام - وهو الذي يجب على الأمة أن تأخذ بقوله وتستقيم على شرعه - عليه الصلاة والسلام - ؛ ولأن الأب لا يؤمن ، فقد يتساهل في هذا ، إما لكونه ابن أخيه ، أو لأنه أعطاه مالاً كثيراً ، أو لغير هذا من الأسباب ، فلا يبالي بالبنت ولا يرحمها ولا يعطف عليها ، ولا يبالي برضاها وعدمه ، فلهذا جاء الشرع بالاستئذان مطلقاً ، ولو كان أباها ، ولو كانت بكر ، لابد من الاستئذان على الصحيح دفعا للمضرة على الناس ، وحرصاً على سلامة مطلوبها ؛ ولأن الزوج له شأن عظيم، فلابد من رضاها به