المشاء- عبد الجليل التميمي.. الورشةُ العُثمانيّة
تحدث المؤرخ التونسي عبد الجليل التميمي لحلقة "المشاء"، عن أسباب القطيعة المنهجية التي يرى أنها جعلت من التاريخ العربي ميدانا مستباحا.
تاريخ البث: 2017/9/21
تحدث المؤرخ التونسي عبد الجليل التميمي لحلقة "المشاء"، عن أسباب القطيعة المنهجية التي يرى أنها جعلت من التاريخ العربي ميدانا مستباحا.
تاريخ البث: 2017/9/21
Пікірлер: 7
مؤرخ عظيم .. أتمنى لو حظي باهتمام أكبر من طرف النخب الشبابية العربية
عمل رائع
كلام في الصميم
الغريب في الأمر أن ألستاذ المحترم من تونس تحدث عن إسطنبول وعن تمبكتو وعن مصر وعن تونس وأيطاليا والمشرق العربي ولم يتحدث عن البلد الذي استقبل السواد الأعظم من الأندلسيين والمورسكيين وهو المغرب الذي تقدر أعدادهم اليوم بالملايين، وبحسب كتاب نبذة العصر في أخبار ملوك بني نصر فالأندلسيون نزحوا نحو 16 مدينة مغربية واسسوا مدنا أخرى فتطوان لوحدها استقبلت أكر من 50000 من الأندلسيين النازحين من إشبيلية وقرطبة ومالقة وغرناطة بعد ذلك، والموسيقى الأندلسية في المغرب هي الأقرب إلى الأصل عكس المالوف الذي يشكك الكثير من الباحثين في نسبته إلى الأندلس، وهنالك مبالغة كبيرة في تقدير أعداد المورسكيين الذين نزحوا نحو تونس، لأن معطيات الواقع تكذب هذه الأعداد، لكن مع الأسف البحث التاريخي في عالمنا العرب تنقصه النزاهة والدقة وتوججه السياسة والأيديولوجيا في الغالب لكن الحمد لله كتب التاريخ موجودة ولحسن الحظ لا يمكن تغييرها.
@chakerfathia3304
3 жыл бұрын
انا في صفاقس من تونس عائلة أمي اندلسية
@apprendrefrancais8456
3 жыл бұрын
@@chakerfathia3304 تونس وصلتها أعداد قليلة مقارنة بالمغرب الي استقبل أكثر من ثلاثة أرباع الأندلسيين مع العلم أن هجرات الأندلسيين غلى المغرب بدأت منذ العهد الأمويبعد ثورة الربض حين قام الخليفة الأموري بتهجير نصف سكان قرطبة إلى فاس وبنوا مدينة خاصة بهم سموها بعدوة الندلسيين مقابل عدوة القرويين التي بناها القادمون من القيروان في الضفة الأخرى لنهر فاس وتواصلت الهجرات طيلة ستة قرون أما تونس فقد وصلتها هجرة أندلسية واحدة في القرن 17 وتقد الأعداد أحسن الأحوال ب 60 ألف ومدينة واحدة في المغرب استقبلت أكثر من هذا العدد مثل تطوان أو شفشاون أو سلا أو الرباط أو فاس والمراجع التاريخية القديمة موجودة وواضحة في هذا الصدد وأهمها كتاب نبذة العصر في اخبار ملوك بني نصر.
موريسكي حاقد و ملمع الجيفة العثمانية النتنة، لو لا ثورة الشعب الإسباني العظيم وطرد الأوباش الأنجاس من الأندلس لكانت إسبانيا اليوم مثل أفغانستان ولبنان واليمن وما كنا شفنا برشلونة ولا ريال مدريد ، كافئ الله تعالى ملوك اسبانيا الخالدون بعد طرد المسملين وتصفية الاسلام باكتشاف العالم الجديد أمريكا وقيام الامبراطورية الاسبانية العظمى .