برنامج فخم فخم جدا أحييكم وأرجو الاستمرار به

إنسانه مناضلة فاضلة والدها الشيخ زهور عدي وخالها من افاصل مشايخ حماه دكتور في الشريعة وكان من أفضل الأستاذه الذي درسونا مادة الديانة. فكرها لايلغي وطنيتها ودورها كمناضلة.

وكان قبل ١٩١٦ هناك حزب إسمه ( جمعية العامل والفلاح) وكانت الأحزاب أيام العثماني تسمى جمعية وممنوع تسميتها حزب ، وظهر لاحقاً حزب الشباب والذي تحول إلى الحزب العربي الاشتراكي. صحيح

@olamahmood

2 жыл бұрын

يبدو أنك شخص جدير بالاستضافة في هذا البرنامج لما تحمله من معلومات ولا أدري عن تجربتك الشخصية التي يبدو أنها من شروط البرنامج

@ahmadal-ghuzzi6182

2 жыл бұрын

صحيح اسس حزب الشباب اكرم الحوراني وهو طالب المناضل الكبير عثمان الحوراني وهو سياسي بارز في فترة الخمسينيات وقد حول اسم الحزب الى الحزب العربي الاشتراكي وتم دمجه مع حزب البعث ليصبح حزب واحد تحت اسم حزب البعث العربي الإشتراكي..

أحمدا الله ان الاستاذة اضافت حاطوم للجنة العسكرية لانه صرلي عشر سنيين اتساءل ؟ لماذا اضيف حرف الدال مع انه لا يوجد درزي في اللجنة و لماذا اصبح حرف الالف الذي يدل على الاسماعيليين حرف س ، ولماذا لم يستخدم حرف النون بدل العين؟ هل من جواب لدى معد الحلقة الذي لم يتساءل بعد؟

يبدو أن السيدة المتحدثه تجهل أو تتجاهل أو تزين الكثير من الحقائق....

تتهمين العوائل الغنيه في حماه بانها اقطاعية ووقفت مع المستعمر ضد الشعب. اين الدليل ؟ مثال واحد فقط؟ واقامتك في البلد المستعمر فرنسا اليس عماله ووقوف مع المستعمر؟؟ انسانه حاقده من جماعه الجرذ اكرم الحوراني ابو حلموس. هذا اقل ما يقال عنك

العنوان مخالف للمضمون

للاسف انها اشتراكيه

موكان سعدالله الجابري وناظم القدسي وغيرهم من الاقطاعيين شو نسيتي

عملت كمهندس في حوض الفرات مع الأستاذ أيمن زهور عدي وكان رئيس قسم الإسكان وقد تعلمت منه أبجديات الإدارة وكانت علاقتي مميزة معه وكان يذكر أن واحدة من أخواته إسمها حذام وأعجبت اليوم بوعيها وجرأتها .وكان واحد من أصدقائنا يخاف لدرجه لايستطيع أن يذكر إسم مدينة حماه ويقول إحدى المدن السورية . ومرة كنت مسافر إلى دمشق ومعي صديقي وزوجته الحموية .وفي حماه نزلنا للغداء عند أهل زوجة صديقي وبعد الغداء قبل أن أودعهم للسفر إلى دمشق قال لي صديقي تعال أشوفك شغله وقرأ لي على مدخل تصوينة أعمامه منزل المهندس الزراعي المتقاعد فلان الفلاني وقرأ مدخل التصوينه المجاوره منزل المرحوم فلان الفلاني وأردف صاحبي بربك هذه مدينة تخوف كلها مراحيم ومتقاعدين حتى مايتجرأ صديقنا على ذكر إسمها .

بشهادة الرئيس السوري الاسبق أمين الحافظ عندما قامت حماة أن حماة مدينة فاضلة مناضلة اسلامية انتفضت ضد حزب البعث وارتعب الحزب على مدى خمس سنوات عام ١٩٦٤ بسبب الاستفزاز الذي فعلوه الضباط والعسكر في حماة حتى تدخل مشايخ حماة وتوصلوا الى حل المشكلة التي أدت إلى الانتفاضة

موضوع النقابات كانت موجودة وخاصة نقابة العمال التي كانت قد تأسست قبل ١٩١٦ وكان تشكيلها للدفاع عن العمال والفلاحين بسبب طغيان الإقطاع. لاحقاً بدأ تشكيل نقابات إختصاصية.

سيده مناضله رائعه

سيدة مثقفة ومناضلة وضد الظلم والدكتاتورية، ناضلت وتغربت من أجل الشعب السوري ، كل التحية والإحترام

من المعيب...ان نمتدح المستعمر الفرنسي....اللذي فعل ما فعل في سورية....وجرائمه شاهد عليه...في بلد المليون شهيد...الجزائر...لمجرد ان هذا المستعمر...قد اوانا....واطعمنا في بلده....ولم يكن هنالك في تاريخ المستعمرين....مستعمر اخلاقي وانساني....كلهم قتلة ولصوص.

@AS-bz2vx

2 жыл бұрын

هل من المعيب ان نقول الحقيقة و نعترف بالحقيقة و نتخلص من التفكير البعثي و امثاله الذي لم يجلب سوى الخراب

كلامك منمق قلتي ان الفرنسي قال يحترم من يحب وطنه هذه الحادثه لوكانت صادقه مئه بالمئه فالفرنسي محتل والفرنسي صليبي وهو جزء من منظمومة معاداة الاسلام حتى اليوم ونحن تربينا الا نقبل من يشيد.ببعض الوطنيات المزيفه من الفرنسي المحتل

انسانة صادقة

الحمدلله أن أهل حماة لم يكونوا من داعمين حزب البعث الذي عاث في سوريا الفساد

ماشاء لله مثقفه وفهماني الحدث بحزافيرو احسنتي

@nbihamarwa309

2 ай бұрын

❤❤❤❤❤❤❤❤❤😊😊

شو بيقربك حامد عدي محافظ حلب الاسبق

ست محترمة متنورة و لكن طرحها فيه شيء من الرومانسية ... و أي رواية أدبية لكتاب كبار عن النضال في بلد أو منطقة لا يعني أنها في حالة ثورية ... تمرد حماة في عهد أمين الحافظ و ثم حافظ الأسد كان محركه و نواته رفض تعديل الدستور الذي ألغى ضرورة أن يكون الرئيس من الطائفة السنية...و كان بقيادة الأخوان المسلمين و رجال دين.. تم استعمال القوة معهم و لكن نجحوا في إلغاء التعديل ليبقى الرئيس مسلم سني ... خلال دراستي الجامعية في حلب و الجامعات مفتوحة و خليطة من كل المحافظات لم يكن معنا أي حموي ( من المدينة ) تقدمي أو يساري ( و حتى مهضوم و بسبب تزمتهم و انغلاقهم و ادعائهم الكدعنة و المرجلة) كلهم أخوان مسلمين أو متدينين بتعصب ، حتى أني فوجئت بوجود حموي شاب من المدينة و عكس هالموديل فسألت بالمزيد عنه فعرفت أنه مسيحي من مدينة حماة... و لكن ريف حماة على النقيض في وعيه و تحرره و روحه الاجتماعية السمحة و العذبة .. أكيد في استعمال للقوة المفرطة في حماة خاصة في الثمانينات و لكن هناك الكثير من المبالغة و لغاية تخفيف الدور السلبي و السيء للأخوان المسلمين في تلك الفترة و خاصة من ثوريي المرحلة الحالية .. و صديقي و جاري في حلب المهندس المعمار مازن دباغ الذي سميت مدرسة باسمه في حي السريان في حلب ، قُتل في مدينة حماة و بشكل مأساوي و هو يعبر مدينة حماة نحو حلب فقط لأنه كان يركب باص النقل العسكري قادماً من دمشق ( لباسه مدني ) و الباص يعود لوزارة الدفاع و لذا نمرته عسكرية ، و كان النار يُطلق على كل مركبة تحمل نمرة عسكرية في مدينة حماة ، و الباص معروف من حجمه و شكله أنه لشركة النقل العسكري و هي شركة اقتصادية لنقل الركاب مشهورة ، ملكيتها و ترخيصها تعود لوزارة الدفاع.. و الأنكى أن تم في وضح النهار و تحت ضوء الشمس الساطعة ..

الطائفية السياسية من اضاع البلد و الاكثرية السنية تخلت عن دينها و اصبحت علمانية مما اتاح للاقلية تصبح اكثرية و الاكثرية تصبح اقلية مما اخل بالتوازن و الميزان فكان للدب الداشر حافظ و من وراءه الدب الروسي ما اراد

@alfalfafalafelmafia

2 жыл бұрын

الوحده مع مصر مع أنها كانت مصيبه علسوريين تخطت الخط الأحمر بكسرها سيكس بيكو. حصلت قناعة عند الغرب أن النخبة السنية في الجيش والدولة يجب أن يتم ازاحتها بأي وسيلة لأنها وحدوية حتى النخاع . القلة في الجيش من الدمشقيين الذين قاموا بالإنفصال لم يتجرأوا أن يجهروا بمعاداتهم للوحدة وكانو يقولون أنهم ليسوا أعداء الوحده. لكن كان الجيش قد انفلت من عقاله والإتجاه الوحدوي والناصري وهم تيارين كبيرين كانوا مسيطرين على كل القطعات خارج دمشق بما فيها الجبهة. وأولئك الوحدويين كانوا في غالبيتهم من ألسنة إما من البلدات الصغيرة أو من الجزيرة وبعضهم من هما من جماعة أكرم الحوراني. الخلاصة أن ألسنة في الجيش دمروا بعضهم البعض بسبب الخلافات السياسية . لذلك عندما جاء الضباط الطائفيين من الأقليات أولاً الدرزية ومن وراءهم العلويين والاسماعيليين كانت الساحة قد خلت . حتى أن إنقلاب الحريري جاء أساساً لمنع الناصريين من الإنقلاب على الإنفصال . وجماعة الحريري ارادت أن تستبق الأمور وهي معادية للناصريين كمعاداة الإنفصاليين للناصريين. الغرب رضي بصعود الطائفه العلويه للحكم لأن الطائفة العلوية بشكل طبيعي كأقلية ترفض الوحدة التي تضيف عدد هائل من أهل ألسنة من مصر وتخيل بالنسب الدموغرافيه وبهذا كانت الأقليات هي الوحيدة اللتي اطمأن الغرب لوجودها على سدة الحكم. وهكذا عاد الغرب في سورية لتأييد طريقة الحكم الكولونيالي التي كان الغرب يتبعها في سورية.

اي معروف انو مدينة حماة كانت بؤرة جماعة الإخوان المسلمين و مجموعة الطليعة التي ارتكبت مجازر في عموم سورية وهاذا بشهادة قيادات الاخوان المسلمين وهاذا الكلام بلسان منظر الجماعة .البيانوني

هراء

سلوك في التكلم بخلق ولكنه لم يفيدها لان ستايل تبعها غربي بحت وفكر خارج عن منهج الله واقلها حجابها

@fofoioio8902

2 жыл бұрын

مثقفه وفهماني أصلا هي مسيحيه ليس سنيه

@NightOwlWise

2 жыл бұрын

@@fofoioio8902 حسب منطقه يريدها ان تكون متدعشنة لكي تناسب فكره

@AbdulBariAlHafez

2 жыл бұрын

@@fofoioio8902 بيت زهور عدي سنة وليسوا مسيحية

ديسلايك

بل. حقد

حلقه غير موفقه ...اضاعه الوقت على شخصك الكريم لا يصب في الذاكرة السورية ...

نعم لم يستطع الحزب الشيوعي توسيع قاعدته الجماهيرية لأنكم أهل حماه متديينون ومتطرفون وتحوولتم إلى إرهابيين وأصبحت حماه وكر للإرهاب العالمي ) إخوان المسلمين إم الإرهاب( لكننا في حمص لم ندع لأي متطرف مجالا وحيث كل الحركات السياسية موجودة وعلى رأسهم الشيوعي السوري . وكان شعار الشيوعيين هو : هات المنجل والكريك لنجرف الآغا والبيك . بينما حماه كانت موطن الشيخ والإمام وهم من أنصار الجاه والسلطة من المسجد والصلاة والدين والعروبة والكولكة وما زالت حماه على شكلها وأفكارها وحماه لم تكن بلد العلم بل كانت بلد الجهل والتخلف .

@alfalfafalafelmafia

2 жыл бұрын

من الطبيعي أن تثور المدن والتي تحكم من الجيش الذي يتألف من مجموعة من الأقليات الريفية ويحكم بلنار والحديد ويهدد بتدمير المدن (كما فعل بعدها عدة مرات ) لأي سبب مهما كان صغيرا . الجيش لم يدمر أي ضيعة تسكنها طائفة بل فقط البلدان والمدن السنية . إقصاء ألسنة واضطهادهم وإضطهاد أهل المدن بطبيعة الحال سيخلق تيار للسنة لحمايتهم. ستكون من السخافة أن تتكلم عن أي شيء أخر خصوصاً أن الحكم وسخ الاشتراكيه وضرب الوحدة . وفي هذا المجال حماه كانت سباقة كما كانت سباقة في تأييد الوحدة والإشتراكية . حكم على الإخوان بالإعدام دون محاكمة وهذا لايحصل في بلاد فيها أي نظام قضائي . الهمج الذين حكموا سورية بعد ال-63 قرروا أن البقاء بالحكم كطائفه لن يحصل إلا بإبادة القسم السني من سورية وهذا شي كانوا يقولونه بصراحة . في هكذا ظروف لاتعتب على حماه، اعتب على من حكم سورية و- دمرها أيها الطائفي الشيوعي .

@suhadeeb2593

2 жыл бұрын

التشدد و التطرف الديني يولد تخلف وعدم قبول الآخر . أسوء ما في شيوخ الدين هو بيع مبادئهم و التزلف للقائد و حاشيته المقيتة كما يحدث الآن .

@YaserAbuzyad

8 ай бұрын

الدفاع عن دين الله اصبح تخلف يا جاهل ؟

انت من الذين افسدو النساء فلتتوبي الى الله وتسلمي نفسك لله واقلها تتحجبي

@YosefSaloom-yd1qs

2 ай бұрын

يسلم قولك ست محترمه وامثقفه وين الصبيا يلي مثلك في مدينة حماه الله يطول عمرك