يجب على هذه الحكومة أن تبدأ في محاكمة الأشخاص الذين أبعدوا الشعب الجزائري عن الثروة الجزائرية ، أولئك الذين أنشأوا نظامًا يعطي الحق للأجانب في استغلال الثروة الجزائرية والاستفادة منها بغض النظر.

يوجد ثلاث رؤساء حكومة سابقين في سجن وعشرات وزراء ومئات رجال اعمال في سجن.

إذا لم يطبق قانون ...من اين لك هذا .. فلن يكون أي قانون خيرا علينا و على البلاد ...السوال المطروح هنا اين دهبت اموالنا و خيراتنا و ثرواتنا المنهوبة .مندو الاستقلال الي اليوم ... و الشئ الدي يحيرني و تشيب له رؤوس الولدان .. اين دهبت أكثر من الف مليار دولار في العهدة الأخيرة التي كان يحكمها بوتفليقة عتيقة اليهودي المروكي الوجدي ...لك الله يا جزائر الشهداء ...🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿✌️✌️☝️✌️☝️✌️☝️✌️☝️✌️☝️✌️

عبد العزيز بوتفليقة ، قضى حياته في سويسرا ، إنه يعرف النظام العالمي وخاصة نظام المحافل الماسونية ، لقد فهم منذ البداية أن الجزائر مليئة بالجواسيس ، والعملاء المزدوجين في خدمة العديد من البلدان ، لقد فهم أنه لا يستطيع فعل أي شيء إلا أنه فعل شيئًا ما أذهل عقله لإيجاد طريقة لإيصال الأموال إلى الشعب الجزائري ونجح. لكن هذه الحكومة تشبه إثيوبيا ، يمكن للشعب الجزائري أن يرى أنه منذ الحرب في أوكرانيا ، لم تتوقف مليارات الدولارات عن التدفق إلى الخزائن الجزائرية ومع ذلك لا تريد هذه الحكومة إبادة أزمة واحدة من هذه المئات من الأزمات في البلاد.

على أي حال ، لا يوجد جزائري في الجزائر لديه السلطة أو رخصة التعدين لاستخراج أي مادة من التراب الجزائري ، يجب أن تكون أوروبيًا في الجزائر حتى تتمكن من الحصول على منجم من أي مادة ، فالأجانب هم من لهم الحق في استخراج المعادن في الجزائر برونزية في يد الألمان ، حديد للهنود ، نفط غاز فرنسا الأمريكيون والآن هناك صينيون يريدون نصيبهم من الكعكة الجزائرية ، الرجال أو الرجل الذي يدير الجزائر وراء الكواليس هو إما أحمق أو خائن باع بلاده أغلى جزائر في العالم.🗿وإلا عليك أن تشرح لي لماذا لم تشتري الجزائر منذ عام 1962 براءة اختراع لتكنولوجيا السيارات ، فبالكاد يمكن للجزائر أن تستثمر 3 أو 4 مليارات دولار في العامين المقبلين سنتمكن من الحصول على سوق السيارات الخاص بنا وفوق كل العلامات التجارية الخاصة بنا وتسمية السيارات بدلاً من ذلك الجزائر أو هل ينبغي أن أقول إن الشعب الجزائري سيخسر أكثر من 30 مليار دولار في 3 سنوات الذين يتمكنون من شراء سيارات منخفضة التكلفة قديمة وسننتهي مثل الأفعى التي تأكل ذيلها ، بالإضافة إلى هناك برلمانيون جزائريون يتحدثون عن وكلاء معتمدين يسمى المستورد أو صانع السيارات الذين لا وجود لهم حتى كل الكذابين نفتقد الشعب الجزائري كل يوم في البرلمان عندما يقولون إنهم سوف يصنعون السيارات بينما الجزائر ليس لديها براءات اختراع لتكنولوجيا السيارات يريدون فقط لتفريغ الخزائن الوطنية ، إضافة إلى أن الشعب الجزائري لم يصوت لصالح ص البرلمانيون حتى يتحدث عن وكلاء معتمدين فهو ممنوع فهو غير واقعي وكان انقلابًا على الشعب برلماني يتحدث عن وكلاء معتمدين لم نصوت لصالحه ، لذلك صوتنا للبرلمانيين ليتحدثوا عن المواطن الجزائري هو كذلك. من الضروري ذكر عدم وجود مكانة في البرلمان ،