الفنان محمد حسين عبدالرحيم يطالب بالجنسية العراقية بسبب حبه للعراق
Ойын-сауық
اشترك في قناة الرشيد الفضائية ليصلك كل ماهو جديد :
goo.gl/CVt4qV
تابعونا على التردد 12360 عمودي 5/6
للمزيد من البرامج والاخبار يمكنكم متابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي
Facebook: / alrasheedmedia
Twitter : / alrasheedmedia
Instagram : / alrasheedmedia
Telegram: t.me/alrasheedmedia
Alrasheed TV apps :
IOS:
goo.gl/Q9f1bg
Android:
goo.gl/XZvsxi
Пікірлер: 17
محمد حسين عبد الرحيم عملاق الكوميديا العراقية
والله خطيه الله يشفيه.. اذكر مسلسل ابو نادر كان يطلع بلتسعينات.. نتمنه أن يشفيه ونتمنه أن يطلعوله الجنسيه العراقيه
كلام طيب جدا من اللواء الي زار الفنان عندما قال له كل شي بيك عراقي فعلا الكلمه الطيبه صدقه وعلاج ايضا
الله يشافيه ويعافيه بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
افضل اعلامي بلعراق استاذ عمر وتمنياتنا للفنان القدير استاذ محمد بلشفاء العاجل شفاءا لايغادر سقما
الله يشافي يارب
منورين فديتكم
لتنفعلون هيج صدام انطه الجنسية للمصريين رغم انه الفلسطينيين منذ سنة ٤٨ هم بالعراق واليمنيين قاتلوا معانا بالقادسية واستشهدوا هنا ولم يعطي الجنسية فقط للمصريين وهم الان بآلاف في بغداد والمحافظات ويتكلمون اللهجة العراقية يدرسون ويشتغلون وعلاقات على مستوى الاحزاب سؤالي خلفت هذول اذا كعدوا بالبرلمان المن ولاءهم لمصر لو للعراق وماكو احتمال يصير رئيس الوزراء اصله يرجع للمصريين او الإيرانيين او كردي سوري هذا فقط سؤال؟؟
الشفاء العاجل بحق الحسين عليه السلام
الف صحه وسلامه الك يافنان يامبدع
أول تعليق
ادعولة بالشفاء العاجل 😔
الله يشافيك
حلو
الله يشافيك يارب
الجيل الجديد لا يعرف ان محمد حسين عبد الرحيم وفي ثمانينيات القرن الماضي اثناء الحرب مع ايران عمل مرتزقا للنظام السابق وكان يقدم برنامجا ساخرا ضد السيد الخميني رحمه الله مع الممثل المصري المنبوذ عبد الغني قمر يحثون فيه الشباب على التطوع والموت في جبهات القتال فيما كان هؤلاء المرتزقة يتنعمون بخيرات العراق بحجة القومية العربية ويسكنون الشقق الفاخرة في الصالحية وشارع حيفا وعمارات الفلسطينيين المعروفة لدى اهالي بغداد وهم مع ابنائهم لا يخدمون في الجيش كما كان العراقيين الشباب والخريجون يساقون للموت ومن يتخلف يتم اعدامه ومصادرة امواله او قص اذانه .... لعنة الله على كل مرتزق خائن ترك ارضه للغزاة وجاء يعتاش على غيره .