الفلسفة والدين وأدلة وجود الله

ننتقل إلى سؤال كانط الثالث ، سؤال الأمل والسعي وراء الخلاص، الأخروي المرتبط بالماوراء والذي يثير قضايا كثيرة أهمها وجود الله من عدمه أو الدنيوي المرتبط بأنظمة الحكم والعقد الاجتماعي واليوتوبيات ، في هذا الفيديو مقدمة مقتضبة عن العلاقة بين الدين والفلسفة وكذا عن أشهر الأدلة المقدمة لإثبات وجود خالق لهذا الكون

Пікірлер: 34

  • @ahmedalzbaidiy
    @ahmedalzbaidiy3 ай бұрын

    طرح جميل #1

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    3 ай бұрын

    شكرا

  • @moukilgraphic3016
    @moukilgraphic30167 ай бұрын

    جميل ❤❤

  • @strawred7664
    @strawred76647 ай бұрын

    قناة تستحق المزيد

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    7 ай бұрын

    شكرا

  • @AfifHoussam-xc6cs
    @AfifHoussam-xc6cs7 ай бұрын

    قناة واعدة ان شاء الله مسيرة موفقة

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    7 ай бұрын

    شكرا 💙

  • @wahibqadri
    @wahibqadri7 ай бұрын

    لم اجد دليل واحد إنما هي حجج فكرية تحتوي على مغالطات منطقية

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    7 ай бұрын

    هلا قدمت مثالا عن احدى هذه المغالطات. تحية عطرة.

  • @Spinozaaa11
    @Spinozaaa117 ай бұрын

    الكابشن ضحكني فشخ

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    7 ай бұрын

    😅

  • @sirtime99
    @sirtime997 ай бұрын

    أحد الأدلة التي أتبناها على وجود الله هو فكرة أن باقتناعي بالسببية. كل سبب يحمل نتيجته مختزنة به.وهذا هو السبب الذي يجعل النبات يخرج من البذرة لأن البذرة تحمل الحياة داخلها فلا يمكن أن تنبثق الحياة(النبات) من الموت(غياب الحياة) والمياة والشمس أظهرت الحياة داخل البذرة لكنها لم تنصعها. وكذلك في كل سبب وكل نتيجة فهذا يؤدي لنتيجتين أننا لو تعقبنا سلسلة السببية هذه (بمفهوم أن النتيجة تكون مختزنة في السبب) سنصل أن كل شيء في العالم كان حتمياً موجود منذ الأزل سواء المادة أو الحياة.سنصل أن هناك وجود أزلي حمل كل شيء وإنما فقط إرادة الله هي التي أظهرت هذا الوجود لكون وحياة وغيره فالكون هو كله والحياة هما الله. ولا يمكن ان يكون الأصل مادة ميتة فقط لأن هذا سيعني أن الحياة جاءت من العدم لذلك يجب أن يحمل الموجود الأزلي الحياة أيضاً. أتمنى أن أكون وضحت الفكرة والمقطع رائع جداً من القنوات القليلة التي أجدها تقدم الفلسفة بالطريقة الأكاديمية لكن في ذات الوقت يكون ممتعاً

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    7 ай бұрын

    جميل ما كتبته، عندما تقول "ان كل شيء في العالم كان حتميا موجودا منذ الأزل" وأن " هناك وجود أزلي جمل شيء" الا ترى أنك تقفز مباشرة لافتراض وجود خالق دون مبرر ، اتساقا مع كلامك الا يمكننا القول ان الكون كان يحمل في ذاته (منذ الأزل) بذرة الحياة والوعي التي انبثقت عنه في لحظة معينة ! فهي لم تأتي من العدم ولكن من مادة ازليو كما جاءت النبتة من البذرة. مشكور على إضافتك 💐

  • @sirtime99

    @sirtime99

    7 ай бұрын

    @@3alamphiloنعم أتفق معك فما طرحته لا يثبت الإله بمفهومه التقليدي . اعنى لو كان هناك حياة أزلية ووعي أزلي ومادة أزلية هذا يمكن اعتبارها إلهاً لأن الكون هو مادة فقط ووجود الوعي والروح الأزليين يمنعنا من استعمال مصطلح الكون بمفهومه المادي . يمكننا اعتبار الوعي الأزلي الحتمي هو الوعي الإلهي مثلا.

  • @Ayman-bl4dp
    @Ayman-bl4dp7 ай бұрын

    نيتشه عندما قال أن الإله قد مات؛ قصد بذلك أنه مات في قلوبنا.. فلم يعد ل الله وجود في قلوبنا؛ من هنا أتت فكرة الإنسان الأعلى( الإله الجديد ) الذي سيرتقي ببشر، كل منا بالنسبة لنيتشه يجب أن يطمح ويكسر القيود وأخلاق الضعفاء التي كانت تتجسد في المسيحية لبلوغ تلك المرتبة؛ هذه نظرته.

  • @Mike_15Slam

    @Mike_15Slam

    7 ай бұрын

    كيف عرفت هذا التفسير؟

  • @Ayman-bl4dp

    @Ayman-bl4dp

    7 ай бұрын

    @@Mike_15Slam آسف على الخطأ، نيتشه كان يعني أن فكرة الإله ماتت بحكم أن نيتشه كان يعيش تنوير جديد يحدث في العالم(العلم)، لهذا نحن لسنا بحاجة للإله بالنسبة له.. أصبحنا في غنى عن الله بوجود العلم. جوابًا على سؤالك؛ أنا لم أفسر هذا من عندي بل هو موجود في كتاباته، أنا فقط حللت وقرأت بعض المقالات الّتي كانت تفصل ما يكتبه بشكل جيد.

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    7 ай бұрын

    أكيد سأتحدث عن موت الاله في احدى الحلقات القادمة، مشكور على الاضافات.

  • @user-yj6wt9ud8l
    @user-yj6wt9ud8l7 ай бұрын

    إذا كنا من الطبيعه و لا يوجد خالق ف من أين تعلم الإنسان التجريد حيث انه لا يوجد في الطبيعه شئ اسمه تجريد …… الله علم الإنسان التجريد ( سيدنا ادم) و التجريد هو تمييز الشئ و منحنا الأسماء لكل شئ حولنا ف إذا وضعنا طفل مع هره ف لن يقول هره بل سيقلد صوت الطبيعه او صوت الهره ،،،،،،، إذا الانسان علمه الله التجريد و المسميات و هذا ما نختلف فيه عن الحيوانات

  • @3alamphilo

    @3alamphilo

    7 ай бұрын

    إضافة ممتازة، صحيح أن فكرة تعقيد وعمق معرفة الإنسان قد يُعتبر دليلاً على وجود الله وهي تُناقش غالبًا في سياقات فلسفية ولاهوتية، فكما قلت يرى البعض بأن تعقيدات الإدراك البشري، خصوصا قدرته على التفكير المجرد واكتساب المعرفة، تشير إلى وجود تصميم مقصود أو إله خالق هو من بث هذه المعرفة في الانسان . بينما يقارب آخرون هذه النقط من منظور علماني أكثر، ويرجعون القدرات الادراكية للإنسان إلى عمليات تطورية. موضوع معقد ويحظى بتنوع في وجهات النظر كأغلب المواضيع في هذا السياق ، مودتي. شكرا على الاضافة القيمة.

  • @mr.jamilkaddour2093

    @mr.jamilkaddour2093

    7 ай бұрын

    اختلف معك فكرتك جيدة لكن الاستنتاج تبعها غير مبرر عشان مبني على مقدمة من دون دليل اللي هيي الله علّم الإنسان التجريد ما الدليل

  • @user-yj6wt9ud8l

    @user-yj6wt9ud8l

    7 ай бұрын

    @@mr.jamilkaddour2093 التجريد ليس من الطبيعه يجب تدخل شئً لا يندرج تحت نظام الطبيعه و هو الروح او الله

  • @user-yj6wt9ud8l

    @user-yj6wt9ud8l

    7 ай бұрын

    @@mr.jamilkaddour2093 لا يوجد احتمال ثالث ،،،، إما الله خلق كل شئ و اما الماده وُجدت لسبب مجهول حتي الان للبشر و بما ان الانسان اختلف عن جميع المخلوقات و اختلف في فكره عن ما يوجد في الطبيعه ف من أين اتي بهذا علي سبيل المثال الطبيعه قائمه علي قانون التناقض ف الشئ ذاته و غير ذاته صراع بين. البقاء و عدم البقاء و هكذا تناقض في حين ان فكر الانسان قائم علي ازالة التناقض او عدم التناقض و هذا أساس قانون الفكر الإنساني و هو عكس الطبيعه و هذا اختلاف ايضاً بين الفكر الإنساني و الطبيعه فكيف يكون الانسان جزء من الطبيعه فإن الله ميز الانسان عن جميع الخلق و نفخ فيه من روحه مما ميزه عن جميع الخلق،،،،،،، لأنه لا يوجد احتمال ثالث

  • @user-yj6wt9ud8l

    @user-yj6wt9ud8l

    7 ай бұрын

    @@3alamphilo بالإضافه إلي تعقيد معرفة الإنسان و اختلافه عن الحيوانات و لكن الاختلاف به عمق اكبر من تطور و طفره في فكر الانسان …… حيث انه يوجد اختلاف بين الطبيعه و فكر الانسان ،،،،،،البشر كانوا جزء من الطبيعه و لكن الله نفخ فينا من روحه و علمنا المجرد مثل التوبه فلا تعرض التوبه و إنما انزل الله كلمات تدل علي المجرد ( التوبه )و اصبح البشر إنسان و هذا نلاحظه في القرآن الكريم

  • @amjedhussain7954
    @amjedhussain79547 ай бұрын

    لا أعتقد بوجود الله لان الديانات فشلت في توضيح ماهو و كلها قصص خياليه. الديانات وجدت من قبل البشر لغرض السيطرة المطلقه على البشر. الديانات سبب الحروب و القتل و الحقد دلاله على عدم وجود الله فقط تمعن و سوف تلاحظ

  • @Mike_15Slam

    @Mike_15Slam

    7 ай бұрын

    ديفيد رجل الكهف وضح هذا الكلام

  • @ahmeds2580

    @ahmeds2580

    7 ай бұрын

    الديانات ساهمت في وجود لغة من القيم تنظم المجتمعات الكبيره وتحفض حقوقها . لولاها لكان المجتمع لايتعدى القبيله او العشيره زي اي سلاله حيوانيه

  • @Mike_15Slam

    @Mike_15Slam

    7 ай бұрын

    @@ahmeds2580 لا انكر ان الاديان ساعدت في تطور البشر الاجتماعي لكنها الآن اصبحت من الماضي

  • @NizarSoroShamon

    @NizarSoroShamon

    7 ай бұрын

    لو لا حرية البشر في التفكير لما تعددت التفاسير ، لكن الفيصل كمال الواحد في عمله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء، فهل الوحدانية باشكالها الإنتحالية والمجردة والمطلقة تفسر هذا الكمال ؟ يضطر المشكك إلى نفي الصفات عن الذات الإلهية ، فهل الصفات لغير الكائن الحي الحكيم ؟ يضطر المشكك إلى جعل صفة الكلام والسمع والمحبة غير ازلية بحجة عدم إرادة الله ان يتكلم ويسمع ويحب قبل خلقه أي شيء ، فهل كان عاطلا ثم صار عاملا ليخلق ؟ الوحدانية الجامعة هي وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت قائما على ثالوث اقانيمه ، أي التفرد باللاهوت والجمع بثالوث اقانيم بذات الجوهر الإلهي بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف ولا تركيب. نعرفه واحدا كائنا بذاته حيا بروحه القدوس كليما بكلمته المسيح ، من جهة الجوهر الإلهي أي طبيعته. نعرفه أصل كل شيء ولا مسبب له فهو اقنوم الآب كما هو القدوس من ذاته الحي بروحه القدس فهو اقنوم الروح القدس يتعامل مع الخليقة بشكل غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط ، ونعرفه الحكيم الكليم بالكلمة المسيح الخالق كل شيء بكلمته فهو اقنوم الإبن المسيح بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بلا انفصال. وحدة الجوهر الإلهي هي سبب وحدة القرار والإرادة والعمل والمجد والقوة والقدرة والسلطان . إذا عندك بديل يفسر أزلية عمل الله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه ، هات البديل مع الرسالة الإلهية التي اخبرتك بهذا البديل. تذكر ان الواحد بلا جمع ليس كاملا ، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا، بل الثالوث كمال الواحد الكامل العامل بصفاته قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه. القدوس كلي القداسة بروح القدس. الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة. القوي كلي القوة بروح القوة. المحب كلي المحبة بروح المحبة. العليم كلي العلم بروح العلم والمعرفة. الحقاني كلي الحق بروح الحق.

  • @NizarSoroShamon

    @NizarSoroShamon

    7 ай бұрын

    كل مخلوق لا يملك كينونة ذاتية بل معطاة له من خالقه، وقمة عبقرية البشر في التمييز بين الحق والباطل ، وبما ان الإله الحقيقي هو الحق والحقيقة فلا يصح تكذيب كلام الخالق ولا الظن بانه غير مسؤول عن حفظ كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين. حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل ، وبما ان الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق. لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح بلا ثمن لأن رضوانه لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية. نعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا تجعل المجرم مسالما حبا لله وليس خوفا من العقاب.

Келесі