بارك الله فيك اول مابدأت اسمعك ارتحت لوضوح صوتك وهدوءك وتعبيرك وفصاحتك هذا هو المسلم الذي لا يتبدل ولا يتغير لإرضاء الغير حفظك الله ورعاك د عمرو🌹💗

يأتي على الناس سنين خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين ولا حول ولا قوة إلا بالله اللهم ثبتنا على دينك وعلى سنة نبيك صلى الله عليه وسلم

والله انى صعقت بما قال فلا نقول إلا اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.واللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك دين الحق لا اله الا الله ❤❤❤

روى الترمذي عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من صلى لله أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتبت له براءتان، براءة من النار وبراءة من النفاق ، وقد حسن الألباني الحديث. وقد شرحه المباركفوري في تحفة الأحوذي فقال: قوله: (من صلى لله) أي: خالصاً لله أربعين يوماً وليلة في جماعة متعلق يصلي. (يدرك التكبيرة الأولى) جملة حالية، وظاهرها التكبيرة التحريمية مع الإمام، ويحتمل أن تشمل التكبيرة التحريمية للمقتدي عند لحوق الركوع فيكون المراد إدراك الصلاة بكمالها مع الجماعة، وهو يتم بإدراك الركعة الأولى كذا قال القارئ في المرقاة. قلت هذا الاحتمال بعيد، والظاهر الراجح هو الأول كما يدل عليه رواية أبي الدرداء مرفوعاً: لكل شيء أنف وإن أنف الصلاة التكبيرة الأولى فحافظوا عليها أخرجه بن أبي شيبة . (براءة من النار) أي خلاص ونجاة منها. يقال: برأ من الدين والعيب خلص، (وبراءة من النفاق) قال الطيبي أي يؤمنه في الدنيا أن يعمل عمل المنافق، ويوفقه لعمل أهل الإخلاص، وفي الآخرة يؤمنه مما يعذبه المنافق، ويشهد له بأنه غير منافق، يعني بأن المنافقين إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى وحال هذا بخلافهم، كذا في المرقاة. انتهى كلام المباركفوري. والظاهر أنه لابد من توالي الأربعين يوماً، ويدل لذلك ما رواه البيهقي في الشعب عن أنس: من واظب على الصلوات المكتوبة أربعين ليلة لا تفوته ركعة كتب الله له بها براءتين، براءة من النار وبراءة من النفاق ، ووجه الاستدال أن المواظبة تقتضي توالي الصلوات فأحرى الأيام. والله أعلم.

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه واجعلنا من عبادك الصالحين ❤❤

جزاك الله خيرا ياشيخ عمرو نورالدين وجعل ماتقوله وتفعله في ميزان حسناتك أما بالنسبة للمدعو يسري جبر فنعوذ بالله من حاله فهو صوفي قبوري محترق وعنده جرأة عجيبة على الله عزوجل وعلى رسوله عليه الصلاة والسلام فعليه من الله مايستحق

عسري حبر عنده مصادره الخاصة به من الجن والإنس ولم يأتيه الأمر ليكشفها "اكشفها يا يسري"

فقد روى الترمذي عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى، كتبت له براءتان: براءة من النار، وبراءة من النفاق. وهذا الحديث قد حسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي.

❤بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم ❤

استمر يا دكتور عمرو في جلد هؤلاء المدلسين على دين الله ورسوله عليه افضل الصلاة والسلام

فداك الروح يارسول الله...يألفون.عليك الأقاويل.حسبنا الله ونعم الوكيل

نصيحة 💚❤💚

قال رسول الله ﷺ(من تعمد علي كذبا فليتبوأ مقعده من النار)

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد 🌹🌺

جزاك الله خير الدنيا والآخرة د.عمرو وربنا يعطيك الصحه والعافيه ويخليك لينا يارب العالمين 🌹

اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه يارب العالمين

كان الله في عونك ياشيخ عمرو.

❤ الحمد لله على نعمة الاسلام ❤

جزاك الله خير شيخنا الغالى

[ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب]