ياجماعه. تفقعون القلب. الرجل. بروفسور. وغامد يشهد الله انهم مدارس. عصاميه. لكل من ارد ان يعيش الحياه. اسالوا من خالطهم. قوم. يصعب وصفهم ويخسى من يذمهم

ونافدا ذلوجه ادكتور سعيد فالح الغامدي والله له موقف معي ماانساه رجال فيه خيروطيب واسئل الله ان يرضى عليه دنياواخره

نسيت كان صديقي في الفيس 😅اجل نمدح شويه لغه سهله وبسيطه ومفردات واضحه رغم وصوله الى مرتبة برفسور استاذ دكتور إلا انه لم يستخدم مصطلح واحد في علم الاجتماع مع ان ثقافته عليه ومتنوعه ودرس في بلدان لم ينسى لهجته الاساسيه التي تعلمها في صغره وينطق بها وهذا يسجل لصالح استاذنا …

مابقى لنا الا برنامج وينك هو من يُطلعنا على هؤلاء المكافحين لكي ناخذ العبره والقوه والصبر من مسيرة حياتهم المريره.. تحياتي واشواقي لك أيها المذيع المخضرم محمد الخميس.. 👋

الله يطول بعمرك يا جدي 💕❤️

والنعم مليون بغامد الهيلا غامد الأزد أحفاد الصحابة رضي الله عنهم جميعا

شخصيه مميزه كثير من الغمد يحبو يطبقوا النظام

المذيع مؤدب ويناسب لتقديم البرنامج

دكتور يستحق كلمة دكتور اسلوب راقي وصريح

الرجل هذا مثقف ومعلم من معالم الفكر ولكن مامر به من منعطفات في حياته العلمية والعمليه تكاد تكون عسيرة بسبب مواجهة صراعه مع من يحاولون مصادرة الافكار وصل لمرحلة الأستياء والأحباط واصبحت سمه من سماته حتى القاء تشعر كأنه يقول لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

ونعم بالبروفسور سعيد الغامدي.. سبحان الله وقع في يدي كتابك (من مكتب كاتيا الى سنة اولى حصار) قدرا ليلة الامس وانا مستمتع بما اوردته خصوصا انك جعلته لهدى غاليتك رحمها الله ولاشك انها مرحومة اليست طيرا من طيور الجنة... جعلها الله لك قرة عين في عليين وهي معك ومن تحب.

رجل صريح وصادق ومتواضع بكل معنى الكلمه حفظه الله لأحبائه. مثل يحتذى في نكران الذات وترك الغرور مكافح من الطراز النادر

بكل ماتحمل هذه الكلمه تجاه هذا الرجل انسان راقي مبدع مثقف لم اجلس استمع لأي فيديو مدته قرابة الساعه إلا لهذا الشامخ وليت وليتها كانت أكثر

اجدادي غامد ..

رائع وأكثر من رائع والله..

لم اتابع حوار مثل هذا الحوار الراقي من إنسان راقي وقصته تدرس ويستفاد منها لمن أراد التعلم وفقك الله يا سعيد الغامدي

السلام عليكم

فعلا إنسان وُلد في غير زمانه .. لكنه وصل إلى مرحلة مرموقة من العلم والمركز الإجتماعي .. بعد أن وصل إلى درجة بروفيسور .. انتزعها من أفواه الأسود في جامعة الملك عبدالعزيز غصبًا عنهم .. تحية لهذا الرجل المكافح النادر في مبادئه وفكره .. ومن لم يصدق .. يعيد سماع المقطع مرة أو أكثر حتى يتأكد .

والله جلست اضحك من اسلوب البرفسور وقصصه في الطفوله واضح انه رجل خفيف دم .

البروفيسور سعيد الغامدي ارتقى في سلم العلم والابداع عانى الامرين وعاش الفقر والعوز وماشاء الله اثبت وجوده ....انها قوة العزيمه والهمة العالية ....