جزاك الله الف خير🌹

بارك الله فيك وجزاك خيرا ❤️

موفق استاذ

الله يوفقك دكتور استمر

منو من جامعة تكريت كليه التربيه للعلوم الانسانيه قسم اللغه العربيه شاف هذا الفيديو 😊

@user-rc9kw4lh1x

2 ай бұрын

كركوك

@user-mx4ib9zv3j

2 ай бұрын

جامعة الموصل مر هنا

@user-ld1og2wv4o

2 ай бұрын

جامعة بغداد 🦦

عاشت ايدك

معدل

❤❤❤

عندك خطأ استاذ اتمنى تراجع معلوماتك وتشوف إذا كان حلك خطأ تصححه 🌹👋 - فالاستعارة المرشحة: هي ما ذكر معها ملائم المشبه به، أي المستعار منه. ومن أمثلة هذا النوع قوله تعالى: أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ. ففي هذه الآية الكريمة استعارة تصريحية في لفظة «اشتروا» فقد استعير «الاشتراء» «للاختيار» بجامع أحسن الفائدة في كل، والقرينة التي تمنع من إرادة المعنى الأصلي لفظية وهي «الضلالة». وإذا تأملنا هذه الاستعارة رأينا أنه قد ذكر معها شيء يلائم المشبه به «الاشتراء»، وهذا الشيء هو «فما ربحت تجارتهم». ومن أجل ذلك تسمى «استعارة مرشحة»

@user-ji3gf8dp1z

2 ай бұрын

لا عزيزي مو خطأ هذه الآية من الآيات التي يكيّف عليها أهل البلاغة، ويأنسون بها، حيث أن هذه الآية فيها وجهان ١- استعارة تصريحية بمثل ما تفضلت به ٢- استعارة مكنية بمثل ما شرحته في الڤديو، وجلّ من لا يُخطئ لكنّني لم أُخطِئ، وتستطيع أن تراجع المصادر، وأهل الاختصاص. شكرًا لتفضلك برأيك تحياتي لك 🌹

@SomeOne-fp6yo

2 ай бұрын

@@user-ji3gf8dp1z جزاك الله خير الجزاء على مجهودك الرائع وأنا أدرس على سرحك الجميل المبسط... راجعت المصدر وهو كتاب: علم البيان المؤلف: عبد العزيز عتيق (ت ١٣٩٦ هـ) الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان عام النشر: ١٤٠٥ هـ - ١٩٨٢ م عدد الصفحات: ٢٢٧ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صفحة المؤلف: [عبد العزيز عتيق] رقم الصفحه التي أخذت منها الشرح ١٨٦