No video

الا یا ایها الساقی...

شرح غزل نخست دیوان حافظ
مریم صادقی
انتخاب موزیک: بابک صفوت
تهیه شده در استودیو رسانۀ آشنا، هیوستون تگزاس

Пікірлер: 1

  • @khaledalyami001
    @khaledalyami0014 жыл бұрын

    الا يا ايها الساقى ادر كاسا وناولها كه عشق آسان نمود اول ولى افتاد مشكلها به بوى نافه اى كاخر صبا زان طره بكشايد زتاب جعد مشكينش چه خون افتاد در دلها مرا در منزل جانان چه امن عيش چون هر دم جرس فرياد مى? دارد كه بربنديد محملها به مى سجاده رنكين كن كرت پير مغان كويد كه سالك بى خبر نبود زراه و رسم منزلها شب تاريك و بيم موج و كردابى چنين هايل كجا دانند حال ما سبكباران ساحلها همه كارم زخود كامى به بدنامى كشيد آخر نهان كى ماند آن رازى كزاو سازند محفلها حضورى كرهمىخواهى از او غايب مشو حافظ متى ما تلق من تهوى دع الدنيا واهملها بالعربية أَلا يَا أَيهَا السَاقِي أَدِر كَأسًا ونَاوِلها فَمَن تُوقعهُ نَفسٌ في شِرَاكِ العِشقِ يَعذِلْهَا يفُوحُ الطِيبُ من جَعْدٍ بهِ رِيح ُ الصَّبا هَبَّت وذَابَ المِسكُ في مَوجٍ مَضَى بالمهجَةِ الوَلْهَى وَهَيهَاتَ الهَنا في مَنزِلِ الأحبَابِ والدَاعِي بِجَرْسٍ صَمَّ أسمَاعِي «خُذ الأمتَاعَ واحمِلْهَا» فَلَبِّ الشيخَ قُم لَوِّنْ سَجاجِيدَ التُّقَى بِالرَّا حِ مَن يَرفَع عَصا التِّرحالِ مهمَا طَالَ يُنزِلْهَا أمَن تَرمِي بِهِ الأموَاجُ في لَيلٍِ بلا قَمَرٍ كمَن يُمسِي على الشُّطآنِ قَد ألهَاهُ ما أَلْهَى فلا أجنِي بِعزِّ النفسِ إلا أقذَعَ الذِّكرَى ولا الأسرَار تُخفِيهَا شِفَاهٌ إن تُنَقِّلْهَا فَإن رُمتَ الحُضورَ اليومَ لا تُغفِلهُ يا حَافِظ متَى ما تلقَ من تَهوَى دَع الدُّنيَا وأهمِلْهَا

Келесі