الحسين بن علي الدؤلي - لامية الطغرائي - بصوت فالح القضاع
العميد فخر الكتاب الملقب مؤيد الدين أبو إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الدؤلي الكناني المعروف بالطغرائي، (ولد 455 هـ/ 1063م - توفي 513 هـ/ 1120م) هو أحد كبار العلماء في الكيمياء لإسهاماته الجليلة في هذا العلم، ولاكتشافاته وابتكاراته الكيميائية الكثيرة، اهتم بالنظريات الكيميائية كثيرة الاستعمال آنذاك، له ديوان شعر، وأشهر قصائده هي عن الحكمة ويرثي فيها حاله وهي هذه اللامية.
ولد في أصفهان لإسرة عربية الأصل من أحفاد أبي الأسود الدؤلي الكناني وكني بالطغرائي نسبة إلى من يكتب الطغراء وهي الطرَّة التي تكتب في أعلى المناشير فوق البسملة بالقلم الجلي، ولد في مقاطعة أصبهان، وبرع في الكتابة والشعر وترقت به الحال في خدمة سلاطين آل سلجوق إلى أن صار وزيراً للسلطان مسعود بن محمد السلجوقي صاحب الموصل.
Пікірлер: 156
ماكنت أوثر ان يمتد بي زمني....حتى ارى دولة الاوغاد والسفلِ .....تسلم استاذ فالح وبارك الله فيك
@norddineblabase2991
4 жыл бұрын
بارك الله في صاحب القصيدة والقارئ لها تبع
يا سلام على هاذ كلام تحس كأن كاتبها لدغته الدنيا و حسده القريب و قبض عنه الغريب و أصابته الحسرة في نفسه عن حاله و كيف لا يصيبه و هو يبدو من كلامه تكسوه الشهامة و الفطنة و ليس بالأبله بل يجود عن قناعة و جلد في محن الحياة و ان كانت النفس أحيانا تشعر بالحاجة الى من يسندها و كم أعجبني حين قال ان العلى حدثته و قالت بأنها موجودة في النقل و كم ذالك صحيح و كم من عزيز في اقوام غرباء عنه كان مقهورا فقيرا يبكي قلبه بين اهله
معظم الذين يفهمون الشعر ذوو حكمة ورأس الحكمة مخافة الله و مخافة الله لا تأتي بسماع الموسيقى ففضلا منك و ليس أمرا يا أخي فالح أن تنزع الموسيقى من القصائد الشعرية وخصوصا التي تحمل شيئا من الحكمة والفصاحة والدين.وجزاك الله خيرا على هذا العمل الرائع. أخوك من الجزائر.
@hazemhassan_2935
5 жыл бұрын
إذا أردت أن تتورع فألزم نغسك وخذ بالأحوط لكن لا تقل يخافون الله وكأن الذي يسمع الموسيقى لا يخاف الله !!! هناك من الأئمة من أباحها بشروط وهي هنا لا تخالفها فمن أراد أن يتقلدهم فلا حرج عليه والذنب عليك أن ترميه بالإثم بل لو فعل الحرام الذي خلاف فيه كيف تقول لا يخاف الله !!! اذا كل مذنب لا يخاف الله !!
@bakeralaarajy1401
Ай бұрын
جزيت ووقيت وكفيت
أصالةُ الرأي صانتني عن الخطلِ * * * وحليةُ الفضلِ زانتني لدى العَطَلِ مجدي أخيراً ومجدي أولاً شَرعٌ* * * والشمسُ رَأدَ الضحى كالشمس في الطفلِ فيم الإقامةُ بالزوراءِ لا سَكنِي بها * * * ولا ناقتي فيها ولا جملي ناءٍ عن الأهلِ صِفر الكف مُنفردٌ * * * كالسيفِ عُرِّي مَتناه عن الخلل فلا صديقَ إليه مشتكى حَزَني * * * ولا أنيسَ إليه مُنتهى جذلي طال اغترابي حتى حَنَّ راحلتي* * * وَرَحْلُها وَقَرَا العَسَّالةَ الذُّبُلِ وضج من لغبٍ نضوى وعج لما * * * ألقى ركابي ، ولج الركب في عَذلي أريدُ بسطةَ كفٍ أستعين بها * * * على قضاء حقوقٍ للعلى قِبَلي والدهر يعكس آمالي ويُقنعني * * * من الغنيمة بعد الكدِّ بالقفلِ وذي شِطاطٍ كصدر الرمحِ معتقل * * * بمثله غيرُ هيَّابٍ ولا وكلِ حلو الفُكاهةِ مرُّ الجدِّ قد مزجت* * * بشدةِ البأسِ منه رقَّةُ الغَزَلِ طردتُ سرح الكرى عن ورد مقلته * * * والليل أغرى سوام النوم بالمقلِ والركب ميل على الأكوار من طربٍ * * * صاح ، وآخر من خمر الكرى ثملِ فقلتُ : أدعوك للجلَّى لتنصرني* * * وأنت تخذلني في الحادث الجللِ تنامُ عيني وعين النجم ساهرةٌ * * * وتستحيل وصبغ الليل لم يحُلِ فهل تعينُ على غيٍ همتُ به* * * والغي يزجر أحياناً عن الفشلِ إني أريدُ طروقَ الحي من إضمٍ * * * وقد حماهُ رماةٌ من بني ثُعلِ يحمون بالبيض والسمر الِّلدان به * * * سودُ الغدائرِ حمرُ الحلي والحللِ فسر بنا في ذِمام الليل معتسِفاً * * * فنفخةُ الطيبِ تهدينا إلى الحللِ فالحبُّ حيث العدا والأسدُ رابضةٌ* * * حول الكِناس لها غابٌ من الأسلِ تؤم ناشئة بالجزم قد سُقيت* * * نِصالها بمياه الغُنْج والكَحَلِ قد زاد طيبُ أحاديثِ الكرام بها* * * مابالكرائم من جبن ومن بخلِ تبيتُ نار الهوى منهن في كبدِ * * * حرَّى ونار القرى منهم على القُللِ يَقْتُلْنَ أنضاءَ حُبِّ لا حِراك بهم* * * وينحرون كِرام الخيل والإبلِ يُشفى لديغُ العوالي في بيُوتِهمُ* * * بِنَهلةٍ من غدير الخمر والعسلِ لعل إلمامةً بالجزع ثانيةٌ * * * يدِبُّ منها نسيمُ البُرْءِ في عللي لا أكرهُ الطعنة النجلاء قد شفِعت* * * برشقةٍ من نبال الأعين النُّجلِ ولا أهاب الصفاح البيض تُسعدني * * * باللمح من خلل الأستار والكللِ حبُّ السلامةِ يثني هم صاحبهِ * * * عن المعالي ويغري المرء بالكسلِ فإن جنحتَ إليه فاتخذ نفقاً في * * * الأرض أو سلماً في الجوِّ فاعتزلِ ودع غمار العُلا للمقدمين على * * * ركوبها واقتنعْ منهن بالبللِ يرضى الذليلُ بخفض العيشِ مسكنهُ * * * والعِزُّ عند رسيم الأينق الذّلُلِ فادرأ بها في نحور البيد جافِلةً * * * معارضات مثاني اللُّجم بالجدلِ إن العلا حدثتني وهي صادقةٌ* * * فيما تُحدثُ أن العز في النقلِ لو أن في شرف المأوى بلوغَ منىً * * * لم تبرح الشمسُ يوماً دارة الحملِ أهبتُ بالحظِ لو ناديتُ مستمعاً * * * والحظُ عني بالجهالِ في شُغلِ لعله إن بدا فضلي ونَقْصهمُ* * * لِعينه نام عنهم أو تنبه لي أعللُ النفس بالآمال أرقبها * * * ما أضيق العيش لولا فُسحة الأمل لم أرتضِ العيشَ والأيام مقبلةٌ * * * فكيف أرضى وقد ولت على عجلِ غالى بنفسي عِرْفاني بقينتها* * * فصنتها عن رخيص القدْرِ مبتذَلِ وعادة السيف أن يزهى بجوهرهِ * * * وليس يعملُ إلا في يديْ بطلِ ماكنتُ أوثرُ أن يمتد بي زمني * * * حتى أرى دولة الأوغاد والسفلِ تقدمتني أناسٌ كان شوطُهمُ* * * وراءَ خطوي لو أمشي على مهلِ هذاء جزاء امرىءٍ أقرانهُ درجوا* * * من قبلهِ فتمنى فسحةَ الأجَلِ فإن علاني من دوني فلا عَجبٌ* * * لي أسوةٌ بانحطاط الشمسِ عن زُحلِ فاصبر لها غير محتالٍ ولا ضَجِرِ * * * في حادث الدهر ما يُغني عن الحِيلِ أعدى عدوك من وثِقتْ به * * * فحاذر الناس واصحبهم على دخلِ فإنما رُجل الدنيا وواحدها * * * من لايعولُ في الدنيا على رجلِ وحُسن ظنك بالأيام معجزَةٌ * * * فَظنَّ شراً وكن منها على وجَلِ غاض الوفاءُ وفاض الغدر وانفرجت* * * مسافة الخُلفِ بين القوْل والعملِ وشان صدقكَ عند الناس كذبهم* * * وهلْ يُطابق مِعْوجٌ بمعتدلِ إن كان ينجع شيءٌ في ثباتهمُ * * * على العهود فسبق السيف للعذلِ يا وراداً سُؤر عيش كلُّه كدرٌ * * * أنفقت صفوك في أيامك الأول فيم اقتحامك لجَّ البحر تركبهُ * * * وأنت تكفيك منهُ مصة الوشلِ مُلكُ القناعةِ لا يُخشى عليه ولا* * * يُحتاجُ فيه إلى الأنصار والخَولِ ترجو البقاء بدارٍ لاثبات بها* * * فهل سمعت بظلٍ غير منتقلِ ويا خبيراً على الإسرار مطلعاً * * * اصمتْ ففي الصمت منجاةٌ من الزلل قد رشحوك لأمرٍ إن فطٍنتَ له * * * فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهملِ
الله الله الله ما هذا الكلام سبحان من ينطقهم . سبحان من علم الانسان ما لم يعلم . و القائك لمسه رائعة على كلام اروع
بارك الله فيك .. اقضى كل يوم ساعة اسمع فيها لشعرك فاستزيد من معاني الاخلاق و الكرم عند اجدادنا العرب و امتع نفسي بجزيل القائك الذي ندر ان يتحدث به الرجال في زمن التمايع و الخنوثة ... على اي حال لي طلبات كثر .. قصيدة قف بالديار و صح إلى بيداها لعنترة بن شداد و التي فيها ابيات لا تصح في حق أحد إلا عنترة من صولات الحروب و التمكن من ساح الوغى .. و قصيدة جميل بثينة التى آخرها .. و لقد لامني فيها اخ ذو قرابة ،، حبيب إليه في ملامتي رشدي .. و قال أفق حتى متى انت هائم ،، ببثنة فيها قد تعيد و قد تبدي .. فقلت فيها قضى الله ما ترى ،، و هل فيما قضى الله من رد .. فإن كان رشدا حبها او غواية ،، فقد جئته ما كان مني على قصد
ماكنت أوثر أن يمتد بي زمني حتي أري دولة الاوغاد والسفل ، خالص الشكر تحيا العروبة ولله الحمد علي لاسلام
أُعلِل النفس بالامال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الامل
القصيدة عظيمه ؛ لو لم اعرف من الشعر إلا هي لكفتني
أخي فالح تحية لك من مدينة أكادير، المغرب. قراءاتك للشعر رائعة جدا
من أعظم القصائد.. أعلل النفس بالآمال أرقبها... ما أضيق العيش لولا فسحه الأمل..
“حُبُّ السَّلّامَةِ يَثْنِي هَمَّ صاحِبِهِ .. عَنِ المَعَالِي ويُغْري المَرْءَ بِالْكَسْلِ” “لا تحقِرنَّ الرأيَ وهو موافقٌ حُكمَ الصوابِ إِذا أتَى من ناقصِ فالدُّرُ وهو أجلُّ شَيءٍ يُقْتَنَى ما حَطَّ قيمتَهُ هوانُ الغائصِ” "تأبَى صروفُ الليالي أن تُديمَ لنا حالاً فصبراً إِذا جاءتْك بالعَجَبِ إنْ كان نفسُكَ قد منَّتْك كاذبةً دوامَ نُعمَى فلا تغتَرَّ بالكَذِبِ" ― الطغرائي بعض الأبيات الرائعة للطغرائي ...
سبحان من وهبك هذا الصوت !!! أحسنت بارك الله فيك.. بإنتظار أراك عصي الدمع لأبو فراس..كل الشكر
الله يطول بعمرك استاذنا الجليل ويبارك في وقتك وعافيتك يا رب العالمين شكراً لك جزيلاً وكثيراً
جزاك الله خيرا أخي فالح عن العربية وأهلها 🌹❤️🇸🇦🇸🇩
لا اسمع اجمل من صوتك يا استاذ فلاح تحياتي لك والشعب السعودي العظيم
سيد فالح القضاع أتمنى قصيدة جرير في مدح سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه لَجّتْ أُمامَة ُ في لَوْمي وَما عَلِمَتْ عرضَ السماوة َ روحاتي ولا بكرى وَلا تَقَعقُعَ ألْحِي العِيسِ قَارِبَة ً، بَينَ المِرَاجِ وَرَعْنى ، رِجلتَيْ بَقَرِ مَا هَوّمَ القَوْمُ مُذْ شَدّوا رِحالَهُمُ إلاّ غِشَاشاً لَدى أعضَادِها اليُسُرِ يضرَحنَ ضرْحاً حصى َ المعزَاء إذا وَقدتْ شمسُ النهارِ وعادَ الظلُّ للقصرِ يَوْماً يُصَادي المَهَارَى الخُوصَ تحسبها عُورَ العُيونِ وَما فيهنّ مِن عَوَرِ قَد طالَ قَوْلي إذا ما قُمتُ مُبتَهِلاً: يا ربَّ أصلحَ قوامَ الذين والبشرِ خَليفَة َ الله ثُمّ الله يَحْفَظُهُ، و اللهُ يصحبكَ الرحمنُ في السفرِ إنّا لَنَرْجُو، إذا ما الغَيثُ أخْلَفَنَا، مِنَ الخَليفَة ِ مَا نَرْجُو مِنَ المَطَرِ يا رُبّ سَجْلٍ مُغيثٍ قد نَفَحْتَ بهِ منْ نائلٍ غيرِ منزوحٍ ولا كدرِ أأذكرُ الجهدَ والبلوى التي نزلتْ أمْ كفاني الذي بلغتَ منْ خبري ما زِلْتُ بَعدَكَ في دارٍ تعَرَّقُني قد عيَّ بالحيَّ إصعادي ومنحدري لا يَنْفَعُ الحاضِرُ المَجْهُودُ بَادِيَهُ و لا يعودُ لنا بادٍ على حضرِ كمْ بالمواسمِ منْ شعئاءَ أرملة ٍ وَمِنْ يَتِيمٍ ضَعيفِ الصّوْتِ وَالنّظَرِ يدعوكَ دعوة َ ملهوفٍ كأنَّ بهِ خَبلاً مِنَ الجنّ أوخبلاً من النَّشَرِ ممنْ يعدكَ تكفي فقدْ والدهِ كالفرخِ في العشَّ لمْ يدرجْ ولم يطرِ يرجوكَ مثلَ رجاء الغيثِ تجرهمُ بوركتَ جابرَ عظمٍ هيضَ منكسرِ فانْ تدعهمْ فمنْ يرجونَ بعدكمُ أو تنجِ منها فقدْ أنجيتَ منْ ضررِ خَلِيفَة َ الله مَاذا تَنْظُرُونَ بِنَا؟ لَسْنَا إلَيكُمْ وَلا في دارِ مُنتظَرِ أنتَ المُبارَكُ وَ المَهديّ سِيرَتُهُ، تَعْصِي الهَوَى وَتَقُومُ اللّيلَ بالسُّوَرِ أصبحتَ للمنبرِ المعمورِ مجلسهُ زيناً وزينَ قبابِ الملكِ والحجرَ نالَ الخلافة َ إذْ كانتْ لهُ قدراً كَمَا أتَى رَبَّهُ مُوسَى عَلى قَدَرِ فَلَنْ تَزَالَ لهَذا الدّينِ ما عَمِرُوا، منكمْ عمارة ُ ملكٍ واضحِ الغررَ همْ ما همُ القومُ ما ساروا وما نزلوا إلاَّ يسوسونَ ملكاً عالي الخطر مَا صَاحَ مِنْ حَيّة ٍ يَنْمي إلى جَبَلٍ إلاَّ صدعتَ صفاة َ الحية ِ الذكرِ أخوالكَ الشمُّ منْ قيسٍ إذْ افزعوا لا يعصونَ حذارَ الموتِ بالعذرِ كمْ قَد دَعَوْتُكَ من دَعوَى مُخلِّلة ٍ لما رأيتُ زمانَ الناسِ في دبرِ لتَنْعَشَ اليَوْمَ رِيشي ثُمّ تُنْهِضَني و تنزلَ اليسرَ مني موضعَ العسرِ فَما وَجَدْتُ لكُمْ نِدّاً يُعادِلُكُم؛ و ما علمتُ لكمْ في الناسِ منْ خطر إني سأشكرُ ما أوليتَ منْ حسنٍ وَخَيرُ مَن نِلتَ مَعرُوفاً ذَوُو الشُّكْر
أشهد انك خير من يقراء الشعر ويطربنا به.. حفظك الله كم انت رائع. صوتك يطربنا كثيرا.. لك منا كل الحب والشكر والتقدير..
ترجو البقاء بدار لا ثبات لها .. فهل سمعت بظل غير منتقل .. حياك الله المبدع دائما فالح القضاع
من أجمل ماقريت واستمعت ..
إلقاء في غاية الروعة. شكرا لمن يهتم بلغتنا الجميلة.
أعلل النفس بالامال ارقبها ما اضيق العيش لولا فسحة الامل
ماشاء الله من قوة الكلمات وجزالة الابيات كأنها من الشعر الجاهلي
حياك الله اينما كنت أستاذ فالح . ما اروع القصائد بصوتك الشجي
ما احلى شعر العلماء الطغرائي طبيب وكميائي وفنان في الخط شاعر واديب
أرق تحياتي... واصدق اخوتي مكرم حمزه الجلبي
شعراءنا ما تركوا لشعراء الامم الاخرى شيئا ..لله درهم ودرك يا فالح 💔
ماشاءاللہ، جزاك اللهُ خیر اخي الکریم٠
شكر الله لك أستاذ فالح،قصيدة من عيون الشعر، رحمك الله يا طغرائي.
لامية العجم ♥ نشكرك سيدي !!
@NoorAli-mk5lr
5 жыл бұрын
ما سبب تسميتها بلامية العجم؟
@mohamedbouabdellah2273
5 жыл бұрын
@@NoorAli-mk5lr لأنه حاكى بها قصيدة لامية العرب للشاعر الجاهلي الشنفرى..
@user-ju9rd4mq9d
5 жыл бұрын
@Youssef Rochdi ..بالله مافهمت ..اشرح لي اكثر بعد اذنك .. بس مافي قصيدة بعد لامية الشنفرى قولا واحدا
روووووووووعه ماشاء الله
اخي العزيز فالح لسانك عربي فصيح والقائك اروع اتمنى منكم ان تضيف الخطبه من الخطب الشهيره للرسول الاعظم وامير المؤمنين علي لما لها من تقويم للاخلاق والبلاغه وتكون في ميزان حسناتك مع الشكر والتقدير
بففففف شي يقشعر له البدن
شااااااااااااااكر ليك جدا جدا جدا ... كنت طلبتها منك من قرابة شهر و اسرعت إلينا بها .... بصراحة اتحفتها بصوتك و القاءك ... مشروعك غاااااااااية في الروعة ... و انت إنسان شديد الثقة بنفسك إذ تقبل ترشيحات المتابعين و اقتراحاتهم .... اشكرك بحق على مثل هذا التفاعل الذي يشجعنا على التفاعل بالمثل .. كنت اتصور التفاعل و الرد و الاخذ موجود فقط في قنوات اليوتيوب الانجليزية و عند الغرب ، إذ كما تعلم معظم اليوتيوب العربي سب و شتم و سفاهة أحلام بين المعلقين بدلا من أن يكون تفنيدا و تعليقا هادفا بناء . ... درة اهديتنا إياها .... و بدرة بدرة مقابلها ... طلب آخر منك تتحف العربية به و يتفق مع جزيل القاءك .. قصيدة ابن زيدون .. اضحى التنائى بديلا من تدانينا و ناب عن طيب لقيانا تجافينا ... و مع خالص الشكر
كما عهدناك...مبدع بصوتك واختيارك
عمالقه الادب واللغه الان .فالح القضاع والشاعر الخلاق تميمه فلسطين... تميم البرغوثي.....وكفى
جزاك الله جزاء المحسنين..
الله عليك وعلى إلقاءك واختياراتك اللي دوماً تأتي في الصميم
رائع متعة لا يمكن وصفها 💕
الله الله تسلم ي استاذنا وراوينا الفاضل
روعة الكلام مع روعة الإلقاء
على هذا الالقاء النبيل خامة صوتية عملاقة ما شاء الله
ماشاء الله على هذا الإلقاء استاذ فلاح تبارك الرحمن
الله يجزاك خير.. مشكور وماقصرت
للعقل العجب وللقلب الطرب ❤️
شكراً لكم على الالقاء الرائع استاذ فالح نتمنى ان نسمع رائية أبو فراس الحمداني، اراك عصي الدمع بصوتكم
شكرا يافالح على هذا العرض الرائع ... اخوك فايز زهير الكناني🌹🍇🌹
لامية غنية بالحكم بارك الله فيك أخي فالح
جميل جدا ما شاء الله، نحس بأننا في ذلك الزمان بالقائك هذا .
شكراً جزيلاً لكَ من صميمِ القلب 🌹🌺
يعطيك العافية أستاذ فالح
طيب الله انفاسك استاذ فالح المحترم
ما شاء الله عليك يا فالح، الأداء و الصوت و الإتقان، أحسنت و القصيدة روعة 🖒😊
ان شاء الله اني احفظها ويحفظونها اطفالي من بعدي💪🏻
بارك الله فيك و شكرا جزيلا على مجهودك
كل التقدير
بارك الله فيك استاذ فالح القضاع ا
بارك الله في عمرك ولا فُض فوك.
بارك الله فيك أستاذنا فالح..ولقد بحثت عنها اليوم صباحا طامعا أن أجدها بصوتك...ولحسن حظي أنك قرأتها في نفس اليوم...احتراماتي
أطال الله الكريم بقاءك عمرا ونفعا
جزاك الله خيرا
هذه تضاهي لامية العرب وتفوقها عظمة في بعض المعاني كالبيتين الاخيرين فهما لمن عمل بهما منجاة من عذاب الدنيا والاخرة
بارك الله فيك نحن بانتظار كل جديد
يا هلا وغلا نورتنا استاذ فالح
شكرااا جزيلا رائع كالعادة كنت أبحث عنها
جميل جدا شعر معبر وكامل النسق والمعنى
جزيت خيراً
حُب السلامة يثني همَّ صاحبهِ عنِ المعالي ويُغري المرءَ بالكسلِ
الله اكبر
توجد قصيدة لطيفة للمتنبي في وصف شعب بوان قصيدة قصيرة لا تتجاوز العشرين بيتا لكن في غاية الجمال وخصوصا اخر بيتين وأتمنى ان نسمعها منك وشكرا
مشروع رائد ورائع بارك الله بك وفيك ولك
ما أظيق العيش لولا فتحت الاملِ
تحياتي للمبدع فالح القضاع من البصره العراق نطلب منك قصيره أراك عصي الدمع للحمداني ابو فراس
لله درك يا فالح
شكراً لك
قصيدة ضخمة جدا من أضخم القصائد العربية
احسنت واجت طيب الله انفاسك
مبدع كالعادة....
رائع.. تحية لك من القاهرة
وفقك الله أخي فالح
ممتاز، ارجو ان تسجل للشاعر أبوبكر بن شهاب. و محمد امين كتبي رحمه الله، من شعراء الحجاز، و تخصص في المدائح النبوية
إبداع بكل معنى الكلمة تحية لك استاذ فالح ياريت نسمع شي جديد لأحمد شوقي
مبدع
محمد من الجزائر . بوركت من رجل ومن صوت ولقد استفدت بتسجيلاتك
السلام عليكم..نريد أن نسمع قصيدة عنترة ( تكَ رقاش إلاّ عنْ لِمامِ.. وأمسى حبلها خلقَ الرِّمام)
الصراحة إلقاؤك جد فخم 🖤 ،، ويا حبذا لوكانت بدون موسيقى ،، أو على الأقل لو تفضلت بوضع رابط للصوتية وحدها
@user-fx4et2yw7y
5 жыл бұрын
فعلا لننشرها
روعة
سبحان الله كيف كان العرب يأتون بهذا الكلام
جميل جدا اطال الله عمرك وجزاك كل خير، هل من الممكن ان تضيف كل فيديوهاتك على spotify
.أعلل النفس بالآمال لعلي أرقبها * ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل. أصمت ففي الصمت منجات من الزلل
روعتك يا قلبي
سلم لسانك العربي القح. اتحفتنا بآداء خرافي بارك الله فيك أستاذ فالح.
@wiamwiam3427
5 жыл бұрын
٦
نتمنى أن تتحفنا بشعر عامر بن الطفيل و ايضا عورة بن الورد
هذه من القصائد اليتيمه . بارك الله فيك يا استاذ فالح. وشكرا.
@user-vb7gy2md6r
3 ай бұрын
ما معنى قصيده يتيمه ؟
@lli20
Ай бұрын
قصيدته الوحيده @@user-vb7gy2md6r
نبي طائيه المنتخل الهذلي
كان الشاعر العراقي الكبير / معروف الرصافي جالسًا في دكان صديقه محمد علي، الكائن أمام جامع الحيدر ببغداد .. بينما كان الرصافي يتجاذب أطراف الحديث مع صديقه التتنجي، وإذا بإمرأة محجبة ، يوحي منظرها العام بأنها فقيرة ، وكانت تحمل صحنًا من (الجينكو)، وطلبت بالإشارة من صاحبه أن يعطيها بضعة قروش كثمن لهذا الصحن، لكن صاحب الدكان خرج إليها وحدثها همسًا، فانصرفت المرأة الفقيرة . هذا الحدث جعل الرصافي يرسم علامات استفهام كبيرة، وقد حيّره تصرف السيدة الفقيرة، وتصرف صاحبه التتنجي معها همسًا ، فاستفسر من صديقه عنها . فقال له : إنها أرملة تعيل يتيمين، وهم الآن جياع، وتريد أن ترهن الصحن بأربعة قروش كي تشتري لهما خبزًا، فما كان من الرصافي إلا أن يلحق بها ويعطيها اثني عشر قرشًا كان كل ما يملكه الرصافي في جيبه، فأخذت السيدة الأرملة القروش وهي في حالة تردد وحياء، وسلمت الصحن للرصافي وهي تقول : " الله يرضى عليك تفضل وخذ الصحن " فرفض الرصافي وغادرها عائدًا إلى دكان صديقه وقلبه يعتصر من الألم . عاد الرصافي إلى بيته، ولم يستطع النوم ليلتها، وراح يكتب هذه القصيدة والدموع تنهمر من عينيه كما أوضح هو بقلمه وهذا يعني أن .. ( قصيدة الأرملة المرضعة ) كتبت بدموع عيني الرصافي، فجاء التعبير عن المأساة تجسيدًا صادقًا لدقة ورقة التعبير عن مشكلة اجتماعية استأثرت باهتمام المعلمين في المدارس الإبتدائية فيما بعد واعتبروها انموذجًا، جسّد معاناة الرصافي حيث استأثر بموضوع الفقر والفقراء . تعد هذه القصيدة من روائع الشعر العربي في عصر النهضة . الأرملة المرضعة - للشاعر العراقي معروف الرصافي : لَقِيتُها لَيْتَنِـي مَا كُنْتُ أَلْقَاهَـا === تَمْشِي وَقَدْ أَثْقَلَ الإمْلاقُ مَمْشَاهَـا أَثْوَابُـهَا رَثَّـةٌ والرِّجْلُ حَافِيَـةٌ === وَالدَّمْعُ تَذْرِفُهُ في الخَدِّ عَيْنَاهَـا بَكَتْ مِنَ الفَقْرِ فَاحْمَرَّتْ مَدَامِعُهَا === وَاصْفَرَّ كَالوَرْسِ مِنْ جُوعٍ مُحَيَّاهَـا مَاتَ الذي كَانَ يَحْمِيهَا وَيُسْعِدُهَا === فَالدَّهْرُ مِنْ بَعْدِهِ بِالفَقْرِ أَشْقَاهَـا المَوْتُ أَفْجَعَهَـا وَالفَقْرُ أَوْجَعَهَا === وَالهَمُّ أَنْحَلَهَا وَالغَمُّ أَضْنَاهَـا فَمَنْظَرُ الحُزْنِ مَشْهُودٌ بِمَنْظَرِهَـا === وَالبُؤْسُ مَرْآهُ مَقْرُونٌ بِمَرْآهَـا كَرُّ الجَدِيدَيْنِ قَدْ أَبْلَى عَبَاءَتَهَـا === فَانْشَقَّ أَسْفَلُهَا وَانْشَقَّ أَعْلاَهَـا وَمَزَّقَ الدَّهْرُ ، وَيْلَ الدَّهْرِ، مِئْزَرَهَا === حَتَّى بَدَا مِنْ شُقُوقِ الثَّوْبِ جَنْبَاهَـا تَمْشِي بِأَطْمَارِهَا وَالبَرْدُ يَلْسَعُهَـا === كَأَنَّهُ عَقْرَبٌ شَالَـتْ زُبَانَاهَـا حَتَّى غَدَا جِسْمُهَا بِالبَرْدِ مُرْتَجِفَاً === كَالغُصْنِ في الرِّيحِ وَاصْطَكَّتْ ثَنَايَاهَا تَمْشِي وَتَحْمِلُ بِاليُسْرَى وَلِيدَتَهَا === حَمْلاً عَلَى الصَّدْرِ مَدْعُومَاً بِيُمْنَاهَـا قَدْ قَمَّطَتْهَا بِأَهْـدَامٍ مُمَزَّقَـةٍ === في العَيْنِ مَنْشَرُهَا سَمْجٌ وَمَطْوَاهَـا مَا أَنْسَ لا أنْسَ أَنِّي كُنْتُ أَسْمَعُهَا === تَشْكُو إِلَى رَبِّهَا أوْصَابَ دُنْيَاهَـا تَقُولُ يَا رَبِّ، لا تَتْرُكْ بِلاَ لَبَنٍ === هَذِي الرَّضِيعَةَ وَارْحَمْنِي وَإيَاهَـا مَا تَصْنَعُ الأُمُّ في تَرْبِيبِ طِفْلَتِهَا === إِنْ مَسَّهَا الضُّرُّ حَتَّى جَفَّ ثَدْيَاهَـا يَا رَبِّ مَا حِيلَتِي فِيهَا وَقَدْ ذَبُلَتْ === كَزَهْرَةِ الرَّوْضِ فَقْدُ الغَيْثِ أَظْمَاهَـا مَا بَالُهَا وَهْيَ طُولَ اللَّيْلِ بَاكِيَةٌ === وَالأُمُّ سَاهِرَةٌ تَبْكِي لِمَبْكَاهَـا يَكَادُ يَنْقَدُّ قَلْبِي حِينَ أَنْظُرُهَـا === تَبْكِي وَتَفْتَحُ لِي مِنْ جُوعِهَا فَاهَـا وَيْلُمِّهَا طِفْلَـةً بَاتَـتْ مُرَوَّعَـةً === وَبِتُّ مِنْ حَوْلِهَا في اللَّيْلِ أَرْعَاهَـا تَبْكِي لِتَشْكُوَ مِنْ دَاءٍ أَلَمَّ بِهَـا === وَلَسْتُ أَفْهَمُ مِنْهَا كُنْهَ شَكْوَاهَـا قَدْ فَاتَهَا النُّطْقُ كَالعَجْمَاءِ، أَرْحَمُهَـا === وَلَسْتُ أَعْلَمُ أَيَّ السُّقْمِ آذَاهَـا وَيْحَ ابْنَتِي إِنَّ رَيْبَ الدَّهْرِ رَوَّعَهـا === بِالفَقْرِ وَاليُتْمِ ، آهَـاً مِنْهُمَا آهَـا كَانَتْ مُصِيبَتُهَا بِالفَقْرِ وَاحَـدَةً === وَمَـوْتُ وَالِدِهَـا بِاليُتْمِ ثَنَّاهَـا هَذَا الذي في طَرِيقِي كُنْتُ أَسْمَعُـهُ === مِنْهَا فَأَثَّرَ في نَفْسِي وَأَشْجَاهَـا حَتَّى دَنَوْتُ إلَيْهَـا وَهْيَ مَاشِيَـةٌ === وَأَدْمُعِي أَوْسَعَتْ في الخَدِّ مَجْرَاهَـا وَقُلْتُ : يَا أُخْتُ مَهْلاً إِنَّنِي رَجُلٌ === أُشَارِكُ النَّاسَ طُرَّاً في بَلاَيَاهَـا سَمِعْتُ يَا أُخْتُ شَكْوَى تَهْمِسِينَ بِهَا === في قَالَةٍ أَوْجَعَتْ قَلْبِي بِفَحْوَاهَـا هَلْ تَسْمَحُ الأُخْتُ لِي أَنِّي أُشَاطِرُهَا === مَا في يَدِي الآنَ أَسْتَرْضِي بِـهِ اللهَ ثُمَّ اجْتَذَبْتُ لَهَا مِنْ جَيْبِ مِلْحَفَتِي === دَرَاهِمَاً كُنْـتُ أَسْتَبْقِي بَقَايَاهَـا وَقُلْتُ يَا أُخْتُ أَرْجُو مِنْكِ تَكْرِمَتِي === بِأَخْذِهَـا دُونَ مَا مَنٍّ تَغَشَّاهَـا فَأَرْسَلَتْ نَظْرَةً رَعْشَـاءَ رَاجِفَـةً === تَرْمِي السِّهَامَ وَقَلْبِي مِنْ رَمَايَاهَـا وَأَخْرَجَتْ زَفَرَاتٍ مِنْ جَوَانِحِهَـا === كَالنَّارِ تَصْعَدُ مِنْ أَعْمَاقِ أَحْشَاهَـا وَأَجْهَشَتْ ثُمَّ قَالَتْ وَهْيَ بَاكِيَـةٌ === وَاهَاً لِمِثْلِكَ مِنْ ذِي رِقَّةٍ وَاهَـا لَوْ عَمَّ في النَّاسِ حِسٌّ مِثْلُ حِسِّكَ لِي === مَا تَاهَ في فَلَوَاتِ الفَقْرِ مَنْ تَاهَـا أَوْ كَانَ في النَّاسِ إِنْصَافٌ وَمَرْحَمَةٌ === لَمْ تَشْكُ أَرْمَلَةٌ ضَنْكَاً بِدُنْيَاهَـا هَذِي حِكَايَةُ حَالٍ جِئْتُ أَذْكُرُهَا === وَلَيْسَ يَخْفَى عَلَى الأَحْرَارَ فَحْوَاهَـا أَوْلَى الأَنَامِ بِعَطْفِ النَّاسِ أَرْمَلَـةٌ === وَأَشْرَفُ النَّاسِ مَنْ بِالمَالِ وَاسَاهَـا
فدوة
جميل جدا ، أتمنى أن تنشد قصيدة بهاء الدين زهير في رثاء ولده ( نهاكا عن الغواية ما نهاكا)
رائع نريد قصيدة ابن اللبانة في رثاء آل عباد والتي مطلعها: تبكي السماء بدمع رائح غادي على البهاليل من أبناء عباد
متألق دائما أ.فالح ...ارجو ان تقول هذة الابيات أبلغ عزيزاً فى ثنايا القلب منزله أني وإن كنت لا ألقاه ألقاه وإن طرفى موصول برؤيته وإن تباعد عن سكناى سكناه يا ليته يعلم أنى لست أذكره وكيف اذكره إذ لست أنساه يا من توهم أنى لست أذكره والله يعلم أنى لست أنساه إن غاب عنى فالروح مسكنه من يسكن الروح كيف القلب ينساه