الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم - أسماء في حياتنا - الجزء الأول

Музыка

Пікірлер: 19

  • @user-oc9sd8mn2u
    @user-oc9sd8mn2u4 жыл бұрын

    تعجز الكلمات من توفيها حقها وبقدر ما قدمت للبلد ولي نساء السودان ربنا يجزيها كل خير ويجعل مثواها الجنه

  • @user-hw9nn5dt9i
    @user-hw9nn5dt9i7 жыл бұрын

    لها الرحمه والمغفرة نسال آلله ان يسكنها الفردوس الاعلى مع الصديقين والشهداء

  • @user-yp2zm1kh6t
    @user-yp2zm1kh6t7 жыл бұрын

    رحمها الله كانت جسورة شجاعة طيبة و شريفة و نبيلة

  • @alrasheedtbteba7198
    @alrasheedtbteba71987 жыл бұрын

    لك الرحمه والمغفرة أمناء السودانيه المحبه للسودان شعبا وأرضآ.بقدر حبك للبسطاء والمحتاجين

  • @sansam9338
    @sansam93387 жыл бұрын

    انا للة وانا الية راجعون ندعوا اللة ان يتقبلها قبولا حسنا ويجعلها مع الشهداء والصديقين،، استاذة فاطمة احمد ابراهيم مثال للانسان السوداني الذي قدم للوطن بدون اي مقابل وفعلا اسم في حياتنا.

  • @dandelionthestranger5388
    @dandelionthestranger53887 жыл бұрын

    قصص كاﻷساطير ومنها فاطمة

  • @yassirruffaa1965
    @yassirruffaa19657 жыл бұрын

    لها الرحمة والمغفرة نسأل لها الجنة

  • @MrMakin3
    @MrMakin39 жыл бұрын

    شخصية محترمة تستحق التقدبر والاحترام

  • @user-gl6wd1ke8l
    @user-gl6wd1ke8l7 жыл бұрын

    اللهم ارحمها واغفر لها

  • @user-sy1zu1nn4m
    @user-sy1zu1nn4m7 жыл бұрын

    لها الرحمة والمغفرة

  • @amrosaa2761
    @amrosaa27617 жыл бұрын

    وداعا يا امنا

  • @user-gz1up3to6b
    @user-gz1up3to6b6 жыл бұрын

    امناااااااا الحنونة الراعية لي بيتها واهلها

  • @muddatheromer1916
    @muddatheromer19167 жыл бұрын

    وداعا الام الحنونه

  • @user-gg3cs5gi8s
    @user-gg3cs5gi8s Жыл бұрын

    السؤال الاخير دا فعلا سؤال مهم جدا بس ببساطة لان الديمغراطية لم تكن حقيقية وإنما كانت ديمغراطية جهوية .

  • @sadeksadek2988
    @sadeksadek29887 жыл бұрын

    لها الرحمه والمقفر

  • @user-uw8jm4oo5k
    @user-uw8jm4oo5k3 жыл бұрын

    رحمها الله ابنة الحضارات المجيدة

  • @user-vy9dm9jx2y
    @user-vy9dm9jx2y7 жыл бұрын

    شخصية مناضله واحيك وحي اسرتك الكريمه

  • @moeizosman5756
    @moeizosman575610 жыл бұрын

    نميري اعدم الحلم السوداني في 71

Келесі