كنت هناك | اغتيال فرج الله الحلو

اغتيل القائد الشيوعي اللبناني فرج الله الحلو في عام 1959 في العاصمة السورية دمشق، ويعتبر الحلو قياديا بارزا أثار بفكره نقاطا محورية غيرت مسار الحزب الشيوعي.
كان الأسيد الخيار الأفضل لدى قاتليه لإذابة جثمانه وإخفاء أي معالم تشير إلى وفاته تحت التعذيب.

Пікірлер: 20

  • @user-mg7bd5dt7l
    @user-mg7bd5dt7l5 жыл бұрын

    المفروض يحاكم عبد الحميد السراج على فعلته هذه

  • @Coverny
    @Coverny5 жыл бұрын

    أوقات وضع الموسيقى جدًا جدًا جدًا سيئة .. يصعب علينا سماع المتحدثين بسببها

  • @user-mg7bd5dt7l
    @user-mg7bd5dt7l5 жыл бұрын

    الله يرحمه

  • @smartidea2987

    @smartidea2987

    8 ай бұрын

    الله يرحمه!!!!!!!!!! شيوعي والله يرحمه!!!!! كيف بتصير هاي يا ابوالتناقض؟!!!!!!!!

  • @whm.alsrab
    @whm.alsrab Жыл бұрын

    اهل العقول الواعيه فقط ركز على كلمه تذويب اخفاء اخفاء تذويب تذويب اخفاء بمصطلح اللغه العامه العربيه وغير العربيه اذابه الشيء او التذويب او ذاب الشيء يعني تحول الى....... بخار

  • @user-nl9cc7tj1p
    @user-nl9cc7tj1p3 жыл бұрын

    منتهي الفجر و انعدام الإنسانية

  • @whm.alsrab
    @whm.alsrab Жыл бұрын

    اشتغل من العقول اللي تقرا او تسمع او ترى ولا تفهم ولا تسال مجرد ثغاء يقولوا بالتفرير اخفائه قاموا بتذويبه بالاسيد ذاب يعني بمعنى ذاب تلاشى ما في شيء منه بالاخير قال اخذوهم ما ادري وين الصحيح لو سمحتوا يا اهل المعلومات

  • @user-ss9oq7vn3q
    @user-ss9oq7vn3q3 жыл бұрын

    لعنة الله على قاتليه لعنة الله على السراج وعبدالناصر

  • @afad3018

    @afad3018

    2 жыл бұрын

    اللعنة على الذي اخذ القرار بارساله باسم مستعار الى دمشق وكانه مخبر بدل ان يذهب كقائد للحزب الشيوعي اللبناني السوري ومن يثبت ان خالد بكداش قرر التخلص منه؟ خالد بكداش فر الى براغ لانه كان ضد الوحدة بينما فرج الله كان مع الوحدة الاتحادبة وليس الاندماجية. قيادة الحزب في بيروت هي التي قررت ان يذهب الى دمشق باسم مستعار(منصور عساف) وما ان وصل الى الى بيت مصطفى الحبل وهو بيت سري للحزب ، فتحت له الباب مجموعة من المخابرات واعتقلته فمن يكون قد خطط لاغتياله والتخلص منه الاتحاد السوفيتي او عبد الناصر والسراج وهل يجسر عبد الناصر والسراج بالقيام بهذه الفعلة مع قيادي محسوب على السوفييت؟؟ لمعلوماتك جهاز مخابرات الجمهورية العربية المتحدة فرع القطر السوري كان متواجد فيه ثلاثمائة ضابط من الحزب الشيوعي السوري اللبناني، فمن بكون قد اغتاله لانه عارص موقف السوفييت بالتصويت لقرار تقسيم فلسطين عام ١٩٤٧ ؟؟؟؟ في تلك الاثناء طرد فرج الله هو وكل قيادة الحزب الشيوعي بعد ان جيشوا خمسين الف متظاهر في شوارع بيروت ينددون بتقسيم فلسطين وبموقف الاتحاد السوفياتي المخيب للآمال، فكان الرد ان اعادوه الى الحزب وقتلوه كما فعلوا قبل ثلاث سنوات عام ١٩٥٦ ب ايمر ناجي سكرتير عام الحزب الشيوعي المجري بان رموه من الطبقة الثالثة بمقر رئاسة الحكومة في بودابست وقالوا انه انتحر. وفي العام ١٩٦٦ عندما كتب احد المطرودين عام ١٩٤٧ لانه عارض تقسيم فلسطين مقالا يطالب فيه الاتحاد السوفياتي بسحب اعترافه بدولة العصابات الصهيونية اختفت اعداد الجريدة خلال ساعة من الأسواق، هذا اكبر دليل ان الشيوعييين الاعضاء بال كي جي بي هم الذين قاموا بسحب الاعداد من المكتبات وهذا اكبر دليل انهم هم الذبن ورطوا فرج الله بالذهاب الى دمشق حيث تمت تصفيته. واهم تعبير عن هذه الواقعة ، قصيدة الشاعر الشيوعي مصطفى البدوي حين رثى فرج الله في بلدته حصرايل حبن قال: من قائل حمر الكلاب تساقطوا صرعى وفر السبد المقدام ذابوا ببوتقة الزعيم وليتهم ذابوا كعظمك بالاسيد وعاموا

  • @bobbietisserant7992
    @bobbietisserant79922 жыл бұрын

    هل يعقل أن يزور امين عام الحزب الشيوعي اللبناني السوري دمشق باسم مستعار؟ وكأنه مخبر؟ اللوم يقع على كل اعضاء القيادة الشيوعية حينذاك وليس على خالد بكداش فحسب. أما اللوم الأكبر فيقع على القيادة السوفييتية التي تتحكم بكل شاردة وواردة في مصر وسوريا كونهما منطقة نفوذ لها تماما كدول أوروبا الشرقية خصوصا وأن جهاز المخابرات في الجمهورية العربية المتحدة كان يحتوي على ثلاثمائة وخمسين ضابط مخابرات من الحزب الشيوعي اللبناني السوري من بينهم مصطفى الحبل صاحب البيت السري الذي يتردد إليه فرج الله ومعلم مصطفى عضو اللجنة المركزية رفيق رضا الذي اتهم زورا بالخيانة، علما ان رفيق رضا وفرج الله الحلو لديهما نفس النزعة القومية التي يرفضها السوفييت ويصفوا صاحبها كما فعلوا بايمر ناجي الرئيس المجري عام ١٩٥٦ وسلفادور اليندي في تشيلي بواسطة حلفائهم الأمريكان عام ١٩٧٣. فاغتيالهم لفرج الله اراح زلمتهم عبد الناصر، هذه كل الحكاية، وعبر عن هذه الفضيحة التي تمت بعد مسرحية فرار خالد بكداش إلى براغ يومها الشاعر مصطفى البدوي في تأبين رفيقه فرج في حصرايل حيث قال: من قائل حمر الكلاب تساقطوا صرعى وفر السيد المقدام. ذابوا ببوتقة الزعيم وليتهم ذابوا كعظمك بالاسيد وعاموا. هذا أبلغ وصف للشيوعيين او اشباه الشيوعيين حينذاك الذين تصرفوا كعملاء للسوفييت وليس كثوريين. ثمة ملاحظة جديرة بالاهتمام ان مصطفى الحبل كان يقرأ علنا الصحيفة السرية "صوت الشعب" حين ألقي القبض عليه في إحدى مقاهي دمشق يومها وبالتحقيق معه أعطى المخابرات عنوان البيت السري الذي كان يتردد عليه فرج اعتقل فيه، هذا ما صرح به النقيب سامي جمعة الذي كان من بين الضباط الذين حققوا مع فرج عندما حوكم سامي هذا بين عام ١٩٦٢ على يد الانفصاليين وعام١٩٦٥ على يد البعثيين الذين استلموا السلطة.

  • @whm.alsrab
    @whm.alsrab Жыл бұрын

    من كل واحد يقول الكلام اللي يبيه يا اخي تقول انت تم تذويبه والحين تقولون اخفوه المشكله حتى واضح الكذب

  • @user-gx2gy3pg1q
    @user-gx2gy3pg1q5 жыл бұрын

    منهوانه

  • @user-jk6yd5fv6i
    @user-jk6yd5fv6i Жыл бұрын

    أصحاب أهواء! هذا شيوعي وهذا يساري وهذا كذا وهذا كذا! لا يحبون أن يوقنوا أن النجاة الحقة هي في اتباع شريعة الإسلام عن طريق اتباع النبي ﷺ الذي هو خير وأعظم من مثَّل وجسَّد تلك الكمالات والمفاهيم والأخلاق الإلهية الكاملة.

  • @smartidea2987
    @smartidea29878 ай бұрын

    بشكر من قلبي الأبطال اللي خلصونا من هالقذارة البشرية، ومن فكره الشيوعي البربري العفن الاجرامي

  • @AhmedYahiaSaleh
    @AhmedYahiaSaleh4 ай бұрын

    اجرام عبد الناصر والسراج

  • @smartidea2987
    @smartidea29878 ай бұрын

    انته بس شوف أشكال الشيوعيين اللي ظهروا في الفيلم، وانته بتعرف شقد هالحزب الخبيث اجرامي وارهابي