جزاك الله خيرا ايها الرجل الطيب وجعلها في ميزان حسناتك

جزاك الله خيرا

اني احبك في الله

174 : الكلاب نجسة اعتقد بعض الاعراب في البداوة الذين يربون الكلاب عادة للحراسة او للرعي او للحراثة او للصيد ان سبب نجاسة الكلب قد جاءت من نوع طعامه الذي يتناوله لان سكان المدينة تطعمه لحما فانتقلت النجاسة منه الى لعابه فاطعموه من نفس طعامهم الذي يتناولوه اي اطعموه حفنة من تمر او خبز او غيره ما عدا اللحم ولكنهم اخطاوا بهذا الاعتقاد كذلك لان الكلاب لا تتعرق من جلدها لعدم احتوائها على الغدد العرقية بل تتعرق من لسانها فقط وهذا ما اثبته العلم الحديث ولهذا السبب يبقى الذكر مجنبا وكذلك انثاه ، وبهذا فالكلاب كلها نجسة وغير طاهرة او نظيفة من الرأس حتى الذنب فاذا كانت الكلاب في باحة البيت او في داخله او على السطح فلا تدخله الملائكة ابدا اما اذا كانت في بستان البيت او مرعاه او أرضه الزراعية الواسعة فلا ضير من ذلك قال تعالى ( كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ ذَّٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُون ) قال رسول الله عليه الصلاة والسلام (اذا ولغ الكلب في اناء احدكم فليغسله سبعا) والولغ كما هو معروف في اللغة لا يتم الا باللسان

انا كنت احب الكلاب و لكن بعد ما شفت ايش جرى لرجل لحس صاحبه و كيف اصابته بإلتهاب و فشلة كل اعضائه الكلب نجس و يجيب امراض و كمان يعض و فيه مشاكل احسن للانسان انه لا يغتني الكلب

مالك لم يجز اقتناء الكتاب لا تفت من عندك

@user-fy7iu6xw7b

Жыл бұрын

لايشيخ انت اللي سمعنا سكوتك الامام مالك افتى بجواز اقتناء الكلب

@mohmmadmohssen520

Жыл бұрын

@@user-fy7iu6xw7b هاتي الدليل سهل انك تقولي كلام بدون دليل او منقول من شيوخ الفضائيات بس صعب انك تجيبي دليل موثق من الكتاب والسنة عموما اذا نفسك تربي كلب ما تتعبيش نفسك بالادلة مش حتلاقي

@Allah1ui

Жыл бұрын

لم يفت مالك بذلك.. ولا باباحة لحم الكلاب انما المسالة في طهارة الكلب، اذ عارضه الجمهور بحديث الشيخين من طريق اي هريرة ان النبي ﷺ قال « طهور اناء احدكم اذا ولغ فيه الكلب ان يغسله سبع مرات» ولفظ مسلم فيه زيادة.. وباحاديث كثيرة اخرى.. لكن مالك وجماعته لهم ادلة، مثل ان رجلا ملا نعله بالماء ليسقي كلبا من خلال فمه، اي سيعلق اللعاب، وهو كما يقول الجمهور نجس، لكن الرجل لم يغسله، ولم يرد عنه ذلك، ولو كان اللعاب نجسا لورد عنه ذلك، اي ان لعاب الكلب طاهر، ومنه ان الكلب طاهر.. انظر الحديث في صحيح البخاري من طريق ابي هريرة.. وهناك الاف الادلة على طهرة الكلب.. وحرم مالك الاقتناء والكل، وما ينتشر اليوم مخز من مالكا اباح ذلك والعياذ بالله..