نحن نكفره لأننا علينا بالظاهر لقياس الدلالة لأن العلة الشرك و السجود للصنم دلالة على العلة

فك الله أسرك

جزاكم الله خيرا

ممكن باقي الأجابه؟

لابد من التبين من الساجد هل سجد لهاذا الصنم تعظيما و تأليها وتعبدا لأن سجود العبادة لايكون إلا عن تعظيم و تأليه و تعبد لأن المسلم لايمكن أن يسجد لغير الله فقد يسجد تحية أو يوافق الصنم جهة القبلة من دون أن ينتبه له أو يتعذر تغيير المكان أو مما يشابه هذه الحالات والله أعلم وأحكم

الدخول في البرلمانات والاقسام على احترام التستور وممارسة التشريع مع الله ومحاربة شرع الله من خلال الاقرار بالقوانين وتنفيذها واحترامها كما يفعله البرلمانيون اليوم سواء كانوا بلحى ام بغير لحى بل اهل اللحى اعظم جرما وكفرا فان هذا من الشرك الاكبر الذي لا يعذر فاعله باي عذر الا الاكراه وهؤلاء المشاركون في البرلمات المقسمون على احترامها المشرعون لما يخالف شرع الله غير مكرهين على الدخول بل قد دخلوها بارادتهم ولا يجوز الاعتذار لهم بانهم يريدون مصلحة الدعوة فاي مصلحة تنال بفعل الشرك وهل هناك مصلحة اعظم من مصلحة التوحيد وهم قد ناقضوه بفعل الشرك الاكبر وايضا لو فرض انهم قد حققوا بعض المصالح الفرعية فانهم قد حققوا ايضا مفاسد اضعاف اضعاف ماحققوه من مصالح موهومة فلا يجوز الاعتذار لهم بل يجب تكفيرهم والبراءة منهم لانهم يقرون عند دخولهم هذه البرلمانات الشركية القوانين المحاربة لله ولشرعة وكذلك يقفون مع هذه الدول التي هي محاربة لله في حربها ويتولونها بحكم مناصبهم لان منهم من يكون وزيرا في هذه الدول الطاغوتية العلمانية فهو ينفذ قانون الشرك في وزارته وهم يتنازلون عن الاسلام شيئا فشيئا درجة درجة مع انهم سلخوه في اول عتبة وهو انظمامهم لهذه البرلمانات فالخلاصة : ان فاعل الشرك مشرك كافر ولا يعذر الا بالاكراه وان الشرك والتوحيد نقيضان لا يجتمعا ولا يرتفعان العجيب ان الشيخ العلوان له قول يخالف هذا الكلام واليك كلامه قال العلوان قال تعالى {وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون} ومعنى يعبدون أي يوحدون التوحيد هو افراد الله بالعبادة. فمن وحد الله فانه يتبرأ من الشرك ومن اهله. ومن لم يتبرأ من الشرك ومن المشركين. فانه ليس بمسلم ولذلك من نواقض الاسلام العشرة لشيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى (من لم يكفر المشركين او شك في كفرهم ) فنحن نكفر اليهود والنصارى والمشركين. ونعتقد البراءة منهم. ذلك قال الله جل وعلا {فلما اعتزلهم وهم يعبدون.} وقال {واعتزلكم وما تدعون من دون الله.}قد كانت لكم اسوة حسنة في ابراهيم والذين معه. اذ قالوا لقومٍهم انا برأء منكم ومما تعبدون من دون الله.} وقال تعالى {ولا يشرك في حكمه أحدا} فتجب البراءة من الشرك ومن اهله. فلا يتصور الانسان ان الشرك مجرد ان يطوف على القبر او ينادي غير الله. او يقول يا فلان اغفر لي او ارحمني او غير لك لاشك هذا شرك والرسل جاءت بالتحذير من هذا في هذا. ولكن هناك شرك من لون اخر شرك المحبة وشرك الطاعة شرك الحكم بغير ما انزل الله? لان الله قال (ولايشرك في حكمه احدا} اذاً من حكم الانظمة الوضعية الملعونة فانه مشركٌ بالله وكافر) انتهى كلامه فاذن لا يصح الاسلام الا بالبراءة من الشرك ومن اهله المشركين والمشركين لا يجوز حصرهم بعباد الاصنام والقبور فقط هذا ضلال بل الحكام اليوم مشركين لانهم جعلوا من انفسهم اربابا من دون الله يحرمون ويحللون ويشرعون فهم مشركون طواغيت يجب على كل مسلم البراءة منهم ومن شركهم لا الدخول معهم ومشاركتهم فمن شاركهم في شركهم فهو منهم وحكمه حكمهم

@jasonvoorhees8899

3 жыл бұрын

الشيخ العلوان يفرق فعلا بين البلدان الإسلامية وبين البلدان الغربية

@abohajr.alzrgaoi

3 жыл бұрын

@@jasonvoorhees8899 هذا التفريق لا اصل له ولا دليل عليه لان فعل الشرك محرم وكفر في اي بلد والشرك والكفر لا يباح الا بالاكراه فقط وتهدر جميع المصالح المزعومة من اجل المحافظة على مصلحة التوحيد

@abohajr.alzrgaoi

3 жыл бұрын

@أبـو عـكـرمـة الـعـقـيـدي مافهمت

@abohajr.alzrgaoi

3 жыл бұрын

@أبـو عـكـرمـة الـعـقـيـدي اخي انت الان تنتقدني قان كان ذلك فبماذا اخطأت انا بصرني وانا ارجع باذن الله الى الحق

@abohajr.alzrgaoi

3 жыл бұрын

@أبـو عـكـرمـة الـعـقـيـدي اخي الحبيب انا لست بعالم يعلم الله بل ولا من كبار طلاب العلم انا انسان ابحث عن الحق بالدليل علما ان المسائل التي دائما ما اتطرق لها هي مسائل في التوحيد والشرك وتتعلق باصل الدين وهذه المسائل واضحة ولله الحمد ولا تحتاج الى عالم يبينها بل هي واضحة جدا مثل الشمس فالمسائل الواضحة في رأيي لا تحتاج الى عالم يوضحها لان الله بينها غاية البيان في القران ثم لو اشكلت اية او حديث فان الانسان يبحث عن تفسيرها واقوال علماء التفسير والحديث عن الاشكال ومع الوقت يخرج الانسان بمحصول علمي كبير مع مراحعة وسؤال العلماء الربانيين الموثوقين ومتابعة شروحهم في النت وقراءة كتب الشروح وما اشكل يسال عنه ولا يعطل الانسان عقلة ويكون كالطفل بين يدي الشيخ يقلده في كل مايقول .. هذا الذي ذمه السلف وهذا ماعليه اكثر الناس اليوم جعلوا من الشيوخ اصنام لا يخرجون عن اقوالهم وان خالفت الكتاب والسنة والله المستعان

كلام سليمان العلوان مخالف للكتاب و السنة و إجماع سلف الأمة . فمن قال من علماء السلف أن الساجد للصنم لا يكفر إن كان يقصد السجود لله ؟ و من قال من السلف أنه لا يكفر المجتهد و المتاول في الكفر الأكبر ؟ و من قال من السلف أنه يفرق بين سجود العبادة و سجود التحية ؟

@user-cm3nb2lf5s

2 жыл бұрын

لأن مجرد السجود لا يعد كفر ا إلا إذا اقترن بالعبادة، لأنه ورد في القرآن أن الملائكة سجدوا لآدم لكن ليس عبادة انما تحية وكذلك اخوة يوسف سجدوا له وكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم (لو كنت آمر احدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها) فيدل ذلك كله على ان السجود لغير الله في شريعتنا محرم وإن اقترن بالعبادة صار شركا فانتبه!

@user-bs8br2zf2n

2 жыл бұрын

@@user-cm3nb2lf5s هل السجود في شريعتنا عبادة أم تحية أم عادة ؟

@user-cm3nb2lf5s

2 жыл бұрын

@@user-bs8br2zf2nالاصل انه عبادة لكن إن سجد رياضة فليست عبادة او سجد تحية فليست عبادة أما إن نوى بسجوده التقرب إلى غير الله وعبادته فيكون شركا لأن عقائد الانبياء لا تتغير فما كان في شريعة يوسف عليه السلام جائز فمحال ان يكون عندنا شرك لأنه متعلق بالاعتقاد اما السجود عبادة ففي جميع الشرائع شرك

@user-bs8br2zf2n

2 жыл бұрын

@@user-cm3nb2lf5s قلتم : لأن عقائد الأنبياء عليهم الصلاة و السلام لا تتغير فما كان في شريعة يوسف عليه السلام جائز فمحال أن يكون عندنا شرك لأنه متعلق بالإعتقاد ! قلت : فكيف يكون السجود في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم محرم ؟! و هو في شريعة يوسف عليه السلام جائز ؟! و هو متعلق بالإعتقاد !! و كيف يكون السجود في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم عبادة و صرفها لغير الله ليس شركا ؟! و أنا أتكلم هنا عن السجود لغير الله كمن يسجد لشخص أو لقبر ، و لا أتكلم عن سجود رياضة !!!!

@user-cm3nb2lf5s

2 жыл бұрын

@@user-bs8br2zf2n الكلام واضح حفظك الله العقائد لا تغيير اما الفروع وهي الاحكام الفقهية تتغير حسب كل شريعة مثلا في شريعة موسى عليه السلام التوبة تكون ان يقتل الانسان نفسه وفي شريعتنا هذا الفعل محرم وهكذا لذلك قلت لك العقائد واحدة يعني إذا اعتقد الساجد لغير الله ان المسجود له اله من دون الله كان مشركا في كل الشرائع وإن لم يعتقد ذلك ففعله جائز في شريعة يوسف عليه السلام ومحرم عندنا