أكبر عشر سدود مستقبلية بالمغرب 2024
نقدم لكم في بداية هذا الفيديو تقديما مختصرا عن تاريخ بداية إنشاء السدود الحديثة بالمغرب، ثم ترتيب لأكبر عشر سدود بالمملكة المغربية سواء كانت سدود منجزة أو في طور الإنجاز، وذلك وفق المعطيات والأرقام الواردة بالموقع الرسمي لوزارة التجهيز والماء المديرية العامة لهندسة المياه.
يمكنكم متابعتنا على الفايسبوك عبر الرابط التالي
/ moroccogeo
أو
/ tetuangeo
ومن الأنستغرام عبر الرابط التالي
/ morocco.geo
Пікірлер: 32
اللهم زد و بارك
معلومات صحيحة و دقيقة
عمل رائع ❤️
تقريب السدود بنيت زمان الحسن الثاني رحمه الله
وجعلنا.من.الماء.كل.شيء.حيء.
❤❤
❤❤❤❤❤
هناك سدود أخرى لم تدكر كسد الدورات وغيرها مع كامل الشكر.
👍
الأفضل هو بماء بحيرات ماء اصطناعية
ماهو الجزء من معلمةتاريخ المغرب الذي تحدث عنه التقرير
Janoub charki blad ljafaf
بالاخص الصغرى فهي ظرورية ومهمة 2033
في الحقيقة السدود التي تم تعليتها ، سوف لا تأتي بقيمة مضافة فيما يخص حجم المياه المخزنة . لأنه في الغالب هذه التعليات جائت لتدارك الضياع في حجم الحقينات نتيجة التوحل envasement .
سد المسيرة على نهر أم الربيع، لايتوفر سوى على 96.7 مليون متر مكعب،
حيد الموسيقى من فيديو
Grand barrage en effet.خاص غير الشتا. ههههههه
سدود لا يستفدن منها الا دول اخرا
التزمت علانية لكل المعنيين بالماء في المغرب أني ولله الحمد قادر بخبرتي على تحقيق الاكتفاء المائي للمملكة المغربية في غضون أقل من خمس سنوات ممطرة، وقدمت حلولا سهلة وفعالة ومضمونة وغير مكلفة، لكن عبيد فرنسا وخدامها لا يسمعون ولا يفهمون إلا ما يقدمه لهم المرتزقة من الأجانب، وهذا ولله الحمد كتابي بعنوان (الماء في المغرب ماضيا وحاضرا ومستقبلا) وهو متوفر في شكل (بي دي اف) بكل سهولة في كوكل حيث يكفي نسخ عنوانه ولصقه في كوكل للصول اليه وتحميله أو مطالعته بكل سهولة.
سدود مغربية لإنعاش الأسواق الإفريقية والاروبية
@simotassila4668
Жыл бұрын
وقيلا كتشرب من البير ولا من البحر ايام كورونا واش كان فالمغرب مجاعة ولا نقص الغذاء لا طبعا فالايام العادية غيبان لك ان فلاحتنا لأوروبا والدول الأفريقية ولكن وقت الحروب والنزاعات عاد كتعرف بحق الانتاج المحلي اتمنى يكون عندنا اكتفاء ذاتي فالحبوب والسكر مستقبلا اما الفواكه ماشي مادة اساسية في المستقبل الحروب َالمجاعات ونقص المياه هي مصير الشعوب في افق 2032
@amalamola8230
Ай бұрын
امكن كتستهلك شيحاجة اخرى من غير الماء ،امكن كتشرب ماء البحر وكتغسل بيه وتصبن وتجففوا بيه عجيب،عاد كتموتوا بجوع سوق مفيهيش خضرة والطوابير الى بغيتي تقدى شيحاجة...😊لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ،اذكر لي بلد فلاحي واحد لايصدر منتوجاته الى اسواق خارجية ويكتفي فقط بتسويقها داخليا .لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
@amalamola8230
Ай бұрын
@@simotassila4668فلاحتنا للداخل والخارج وأصلا ميمكنش ليك تمنع الفلاحين من التصدير،كاين فلاح لي كيسوق منتوجه داخليا وكاين نوع اخر نسبة كيصدرها ونسبة اخرى كيوجها للسوق الداخلي والنوع الثالث كيوجه كل إنتاجه للسوق الخارجي
@abdelabdou9319
Ай бұрын
@@amalamola8230 نسيتي يا الكلاخ ما قلتي عاش الملك
اتساءل لماذا المغرب لا يستغل مد وزجز البحار و يبني سدود ضخمة لمياه البحر لتوليد الكهرباء فقط . قد يتطلب البناء اموال و مساحات ضخمة في الاول لكنني اراها مغامرة جد مربحة في الطاقة البديلة على المدى المتوسط علما ان للمملكة ما يقارب 3000كلم من السواحل و هي خاصية يتميز بها المغرب تحياتي من المحمدية
بصفتي ولله الحمد خبير في مجال الماء وناشر لأربعة اختراعات سهلة وفعالة ومضمونة وغير مكلفة في مجال الماء، اختراعات نشرتها في كتابين لي، أولهما بعنوان (هكذا سنحول بلدان المسلمين لتصبح مروجا وأنهارا) فأني أعتبر الدولة المغربية تقضي على الماء منفقة الملايير من الدراهم تماما كما تنفق الملايير للقضاء على كل ما هو أخضر في الوطن، والسب بالطبع هو أنها تستورد خبرات شعوب لا تصلح لنا ولا نصلح لها، ولا تسمع إلا من الأعداء المرتزقة من خارج الوطن، ومن يعتمد على المرتزقة في اي امر من أموره يجد نفسه بعد حين قد خرب دولته منفقا كل خزينته.
لم أترك في المغرب كله معنيا بالماء لم أتصل به وأقيم عليه الحجة حيث أرسلت لهم جميعا خبرتي في المجال الماء، لكن ربما أن السياسة المائية من الأمور التي فرضتها علينا فرنسا الاستعمارية كلغتها التافهة الوضيعة التي جعلتها هي اللغة الرسمية الفعلية لدينا رغم أنوفنا، علما أن لغتنا الرسمية الدستورية أعلى شأنا وقيمة من لغة فرنسا التافهة التي لا تسمن ولا تغني من جوع خارج مستعمرات فرنسا التي ما يزال اغلبها ينفذ تعليمات فرنسا الاستعمارية.
ها أندا ارفع التحدي ومن جديد في وجه كل خبراء الماء عربا وعجما وأقول لهم إن ما يطبق في بلدان العرب من سياسات مائية هو جرائم في حق الماء فأوقفوا سياسات العبث المائي المفروضة عليكم من المستعمر وكفوا عن تخريب أوطانكم بإنفاق ما في خزائن دولكم من ثروات مالية وأقول لكم إن حلول الماء وضمانه لو تعقلون لسهلة وفعالة ومضمونة، فهل منكم رجل رشيد يسمع ويعقل؟ وهل منكم صادقين في حب البلاد وغيورين على الحفاض على أمنه واستقلاله وعزته وسيادته؟ اللهم قد بلغت فاللهم فاشهد
المغرب أنفق وما يزال ينفق ملايير الدراهم من أجل الماء، لكن السياسة المائية مستوردة من فرنسا أو ربما مفروضة علينا من فرنسا من أجل تفقير المغرب مائيا وتهيئته لكي يرضخ كلية لفرنسا من جديد. السدود التلية هي في حقيقتها جرائم في حق الماء، وكل حائط يشيد في وادي موسمي لا على نهر جاري نابع من البحيرات الباطنية فهو جريمة كاملة في حق الماء ومن يزعم أن السدود التلية مفيدة للدولة فهو إما جاهل أو كذاب، وأرفع التحدي في وجه كل مصدق لأسطوانة السدود التلية وفوائدها على الماء والدولة، فتلك اسطوانة مشروخة لا يصدقها إلا الجهلة الذين غسلت الأكاذيب عقولهم فاصبحوا يتوهمون أنها مفيد
جريان الأودية هو الذي يغذي البحيرات والفرشات الباطنية، في كثير من البلاعات التي في قلب كل وادي حيث أنه كلما وجدنا الحصى والرمل في مكان في قلب الوادي فهو مؤكد تحته بلاعة تبلع الماء وسر تساقط الحجارة والحصى في ذلك المكان هو فقدان الوادي لقوة جريانه وبالتالي عجزه عن مواصلته حمل الحجارة والحصى وحين يتوقف جريان الوادي يترسب بعض الطمي القليل على الرمل وبالتالي يكاد تختفي البلاعة التي قد تبلع في كل جريان للوادي ملايين الأمتار المكعبة من الماء تضخها كلها للبحيرات الباطنية التي تخزنها وتصفيها وتؤمنها وتوزعها مجانا على سائر البلاد من غير انفاق درهم واحد غير حفر الآبار وبالتالي فاعتماد المياه السطحية والسدود التلية وغيرها في بلدان العرب هو إما غباء أو جهل من قبل عبيد المستعمر الذين لا يفهمون ولا يسمعون غير ما يميله عليهم مرتزقة المستعمر. السدود الكبيرة على الأنهار التي تجري من خلال العيون النابعة من البحيرات الباطنية واجبة وضرورية أما كل حائط على وادي موسمي فهو جريمة في حق الماء والوطن.
السدود التلية جنت على الماء في المغرب وإن لم يوقف المغرب بناء مزيد من تلك الحيطان التي لا فائدة منها غير منع تغذية الفرشات والبحيرات الباطنية فإن المغرب سيموت بالسكتة القلبية حين تنضب كل بحيراته الباطنية التي تعطينا خمسة أنهار جارية شيدنا عليها الكثير من السدود الكبيرة. وتعطينا اليوم الماء في ملايين الآبار، بحيرات تبلع وتخزن وتصفي وتؤمن وتوزع ملايير الأمتار المكعبة من الماء كل سنة، لكن مهندسي الماء لا يعلمون عنها شيئا لأن ما درس لهم هو الماء في فرنسا التي تعتمد المياه السطحية.