هل صحيح أن المظاهرات تُعد كلمة حق عند سلطان جائر؟ لفضيلة الشيخ الدكتور/ أحمد النقيب - حفظه الله -
هل صحيح أن المظاهرات تُعد كلمة حق عند سلطان جائر؟ لفضيلة الشيخ الدكتور/ أحمد النقيب - حفظه الله - فضيلة الشيخ الدكتور أحمد عبد الرحمن النقيب حفظه الله
الموقع الرسمي www.albasira.net
Пікірлер: 56
قيل لعمر بن عبد العزيز -رحمه الله-: -إن الرعية قد تمردت، ولا يصلحها إلا السيف والمنجل والمنشار! -فقال: كذبتم، بل لا يصلحها إلا العدل!
جزاكم الله خيرا
والله الواحد ندمان إن كان في يوم من الأيام بيسمع لناس زي دول عمال بيهبد أي كلام وخلاص لا علم ولا فقه ولا أي حاجة أبدا
@abdulrahmanhassan6112
3 жыл бұрын
حصل والله ،
جزاكم الله خيرا شيخنا أحمد
بارك الله فيك ياشيخنا
أضعف باب في الفقه هو باب نظام الحكم الإسلامي من كثرة استبداد الحكام وترسيخ مبدأ تأييد الحاكم المتغلب ( الانقلاب العسكري ) ، كما فعل العباسيون وغيرهم ، فالشيوخ يحرمون الخروج على الحاكم ، وإن خرجوا عليه ولم ينتصروا لعنهم الشيوخ ، وإن انتصروا أيدهم الشيوخ ولعنوا الحاكم المهزوم ، إنه منطق القوة الباطلة الغاشمة ، التي حاربها الإسلام في صورة الفرس والروم وحارب تأليه الحكام وتقديسهم وسحق الشعوب ، اتقوا الله في دينكم الذي مزقه وأهانه شيوخ الضلالة الذين يدافعون عن المجرمين القليلين ويحطمون الشعوب باسم الدين ، وهو منهم بريء .
فجوابا لسائل عن حكم المظاهرات السلمية، التي لا تُشهِرُ السلاحَ ولا تسفك الدماء، ولا تخرج للاعتداء على الأنفس والممتلكات، أقول (وبالله التوفيق): المظاهرات السلمية ليست خروجًا مسلَّحًا على الحكّام؛ ولذلك فلا علاقة للمظاهرات السلمية بتقريرات الفقهاء عن الخروج وأحكامه؛ لأنها ليست خروجا، ومن أدخلها في هذا الباب فقد أخطأ خطأً بيّـنًا. والمظاهرات السلمية هي وسيلة من وسائل التعبير عن الرأي، ومن وسائل التغيير، ومن وسائل الضغط على الحاكم للرضوخ لرغبة الشعب. فإن كان الرأيُ صوابًا، والتغييرُ للأصلح، ورغبةُ الشعب مشروعةً = كانت المظاهرةُ حلالا، بشرط أن لا يترتب عليها مفسدةٌ أعظمُ من مصلحتها المطلوبة. فحكم المظاهرات حكم الوسائل، وللوسائل حكم الغايات والمآلات. ومع أن الوسائل من المصالح المرسلة التي لا يتوقف تقريرُ مشروعيتها على وُرود النص الخاص بها؛ لأن عمومات النصوص ومقاصد الشريعة تدل على مشروعيتها؛ فقد سبق السلف من الصحابة الكرام إلى عمل مظاهرة بصورتها العصرية: فإن من خرج من الصحابة يوم الجمل للمطالبة بدم عثمان رضي الله عنه، وعلى رأسهم الزبير بن العوام وطلحة بن عبيدالله وعائشة رضي الله عنهم أجمعين، وكانوا ألوفًا مؤلّفة، خرجوا من الحجاز للعراق، ولم يخرجوا لقتال ابتداءً (كما يقرره أهلُ السنة في عَرضهم لهذا الحدَث). وإذا لم تخرج تلك الألوفُ للقتال، فلم يبق إلا أنهم قد خرجوا للتعبير عن الاعتراض على عدم الاقتصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه، وللضغط على أمير المؤمنين وخليفة المسلمين الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه؛ لكي يبادر بالقصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه. وهذه مظاهرةٌ سلفيةٌ، بكل معنى الكلمة، وقعت في محضر الرعيل الأول من الصحابة الكرام، ولا أَنكَرَ عليهم عليٌّ رضي الله عنه أصلَ عملهم، ولا حرّمه العلماء، ولا وصفوه بأنه خروج على الحاكم، مع ما ترتب على هذا الحدَث من مفسدة؛ لأن مفسدته كانت طارئةً على أصل العمل، ودخيلةً عليه. والمهم هو موقف عليّ رضي الله عنه، فهو من كانت تلك المظاهرة ضدّه، ومع ذلك فما شنع على الذين تَجمّعوا بدعوى حُرمة مجرد التجمع والمجيء للعراق، ولو كان تَجمّعهم وتوجههم للعراق منكرا، لأنكره عليهم عليٌّ رضي الله عنه. بل حتى لو أنكره عليهم، فيكفي أن يخالفه الزبير وطلحة وعائشة ومن معهم من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين لبيان أن مسألة مظاهرتهم مسألةٌ خلافية. هذا على افتراض أن عليا رضي الله عنه قد أنكر عليهم، وهذا ما لم يكن. ولا يقدح في صحة الاحتجاج بهذا الحدث التاريخي الكبير ما ترتب عليه من مفسدة؛ لأن مفسدته الخاصة لا علاقة لها في صحة الاجتهاد الذي وقع من الصحابة في تجويزهم لأنفسهم القيام بهذا العمل، ولا يُلغي حقيقةَ أن من فقهاء الصحابة وسادة الأمة من أباح هذا العمل؛ ولأن مفسدته وقعت بأمر طارئ عليه ومن مفسدِين أرادوا الخروج به عن هدفه السِّلمي ( كما يقرره العَرضُ السُّنيُّ لهذا الحدَث). ومع أن المظاهرات السلمية مشروعيتها لا تحتاج للاستدلال لها بهذا الحدَث التاريخي الشهير، لأن بابها الفقهي لا يحتاج لنص خاص (كما سبق)، فيأتي هذا الحدث يُوجِبُ على من يتبع السلف، ولو دون فقه، بأن يلتزم بعملهم الذي أباح المظاهرات السلمية. ولا شك أن تقدير مصالح المظاهرة ومفاسدها يختلف من حال لحال ومن بلد لبلد ومن مظاهرة لمظاهرة. والبلد الذي تقبل أنظمته إقامة المظاهرات ليس كالبلد الذي بخلاف ذلك، فمفاسد المظاهرات في البلد الأول تقل، وفي الثاني تكثر. وينبغي لكل حكومة إسلامية أن تُشرّع قوانينُها لوسيلةِ ضغطٍ عليها من الشعب؛ لأن في ذلك ضمانةً لها من الانجراف إلى انحرافٍ خطير، وهو انحرافُ الاستبدادِ؛ فالاستبدادُ ظلمٌ، والظلم ظلمات في الدنيا والآخرة، ولا تقوم الدول ولا تزول إلا بقدر عدلها. وتشريعُ تقويم الشعب للحاكم تشريعٌ إسلاميٌّ ومنهجٌ راشِديٌّ، سبق إليه الخليفةُ الأول للإسلام أبو بكر الصديق رضي الله عنه، حيث قال في أول خطبة له بعد تولّيه الخلافة: «أيها الناس، فإني قد وُلِّيتُ عليكم، ولست بخيركم. فان أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوّموني...»، إلى آخر هذه الخطبة الثابتة. فها هو الخليفةُ الأول والصِّدِّيقُ الأكبر يأمر بتقويمه إن أساء، ليضع بهذا الأمر الراشِدي (الحكومي) أُسُسَ الرقابة الشعبية على الحاكم، وتشريعَ ضغطها عليه؛ لكي يُقوّمَ اعوجاجَه فيما لو احتاج إلى التقويم. والخلاصة أن حكم المظاهرات السلمية: هو أن الأصل فيها الإباحة، ولا تكون محرمةً؛ إلا إذا ترتبت عليها مفسدةٌ أعظم من مصلحتها. وقد تكون واجبةً: وذلك إذا لم يُمكن إصلاحُ المفاسد إلا بها، دون أن يترتب عليها مفسدة أكبر. وإطلاق القول بتحريمها في كل حال، ووصفها بأنها دائما تؤدي لمفاسد أكبر من مصالحها = شيءٌ لا يدل عليه الشرع: نَقْليُّه وعقليُّه، ويكذبه الواقعُ: - فلا هناك نصٌّ خاص من نصوص الوحي (القرآن أو السنة) يدل على تحريم المظاهرات، فيلزم المسلمين التعبّدُ بالرضوخ له. - ولا يرفضها العقل مطلقا، لعدم جريان العادة التي لا تتخلف بكونها مُفسدةً. - والواقع يشهد بأن من المظاهرات ما أصلح ونفع وأفاد، ومنها ما هو بخلاف ذلك. فلا يصح ادّعاءُ أن واقعها يدل على تحريمها. هذا هو حكم المظاهرات، كما تقرره أصول العلم وقواعده. تتميمٌ (ذكره الشيخ جوابًا على أحد السائبين في صفحته في الفيس): المظاهرة التي تختلط فيها الرايات والأهداف والغايات لا تخرج عن التأصيل السابق، خاصة إذا لم يمكن الإصلاح إلا بها: فإن كان إصلاحها أكثر من مفاسدها، فهي جائزة. هذا حكم المشاركة في هذه المظاهرة، وأما حكم المظاهرين فلكل حكمه: فلا يجوز لشخص أن يطالب إلا بحق مباح، ومشاركته في مظاهرة فيها حق وباطل ما دام إصلاحها أكبر من مفاسدها جائز بهذا الشرط، وهو أن لا يطالب هو إلا بالحق، ولا يجوز له أن يطالب بباطلها. والتعاون مع المخالفين في إصلاح وإحقاق حقٍّ جائز؛ فقد استعان النبي صلى الله عليه وسلم بالكفار في حوادث كثيرة من السيرة. *فضيلة الشيخ الدكتور الشريف حاتم بن عارف العوني*
أصلا كلمة الحق تحتاج رجال لا يخشون في الله لومة لائم وهم قليل
اولا السيسي ليس حاكم شرعي ولا متغلب تنطبق عليه شروط التغلب ويتم الاطاحه به متي وجدت القدرة والمظاهرات لا تعتبر خروجا لو افترضنا اننا يحكم حاكم شرعي... فيجوز المظاهرات السلمية المطالبه بحق الناس ورفض الظلم والفساد والاستبداد بالاضافه ان السيسي متهم بالخيانة العظمي مع الصهاينة
@abdelrahmanaboziena7260
4 жыл бұрын
يعني هو مش حاكم شرعي ولا متغلب ؟ امال هو يبقا ايه
@abdulrahmanhassan6112
3 жыл бұрын
@@abdelrahmanaboziena7260 يبقي منقلب وعميل للصهاينه
قالوا له يا عم الشيخ الناس تعبانه وعملوا برلمان موازي ورده كان خلوهم يتسلوا .... والله من واقع الحياه عندي ردود كتير يا عم الشيخ لكن حسبنا الله ونعم الوكيل
الحمد لله على عدل الاخرة
سبحان الله العظيم
بارك الله فيك اخي الكريم
شيخنا الحبيب انا احبك جدا واحترمك ولكن اسمح لى ان اقول لفضيلتكم الحجاج ليس كحكام اليوم قولا واحدا
و أنا كإنسان له عقل بشر هل ها يقوله هذا الرجل فقه ثم سؤاله يعود اليه ماذا غير بعد نصحه لولي أمره سرا هل انتهى عن ظلمه وما المصلحة التي ترجع للامة بعد قتلها و نهب أموالها شئ غريب و الله. اهذا دين سماوي أم عبادة للبشر
جزاكم الله خيرا والجم الله ألسنة السفهاء الجاهلين الذين يتطاولون على العلماء ليل نهار ربما يتطاول احدهم على عالم رباني و يتهمه بالنفاق ثم يذهب ليتفرج على فلم اباحي زمان عجيب
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك ياسيسي
أحسنتم بارك الله فيكم.
يا شيخ علماء السلف لم يسكتوا عن ظلم الامراء بل بينوا واظهروا الحق ولكنهم لم يتظاهروا اما خوفا من بطشهم او لاعتقادهم عدم نفعها او لعدم معرفتهم بها اصلا
وهل الأمة تذهب فردا فردا لتنصح الحاكم . نحن في عصر في شيء ظاهر والحجة على ظهور الحق والباطن .
*ما حكم من قتل الآلاف من المسلمين وحرق المساجد وحاصرها وأطلق الرصاص عليها وحرق وأهان القرآن وأعلن مجاهرًا علنًا أمام الناس أنه مع ويؤيد ويدعم كل ما لا يرضي الله؟ وما حكم من أيده من جاهل أو عالم؟* الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذه الأعمال الفظيعة والأفعال الشنيعة، بعضها جور وظلم وإجرام وإفساد، وبعضها كفر، وبعضها يكون حكمه بحسب الحامل عليه، فمن الأول: قتل المسلمين الأبرياء، ومن الثاني: قصد إهانة القرآن المجيد، ومن الثالث: حرق المساجد وحصارها، فإن ذلك إن حصل لكونها من بيوت الله تعالى وأماكن للعبادة، أو على سبيل الإهانة وعدم الحرمة، فهذا كفر ـ والعياذ بالله ـ بخلاف ما إذا كان لخصومة وعداوة أو محاربة مع أهلها، كحصار الحجاج الثقفي لبيت الله الحرام ورميه بالمنجنيق، بسبب الحرب التي وقعت بينه وبين عبد الله بن الزبير ـ رضي الله عنه ـ فقد فعل ما فعل وهو يعتقد حرمة البيت الحرام!! قال القرطبي في تفسيره عند الكلام على سبب تسمية الكعبة بالبيت العتيق، لأنه لم يظهر عليه جبار: فإن ذكر ذاكر الحجاج بن يوسف ونصبه المنجنيق على الكعبة حتى كسرها! قيل له: إنما أعتقها عن كفار الجبابرة، لأنهم إذا أتوا بأنفسهم متمردين ولحرمة البيت غير معتقدين، وقصدوا الكعبة بالسوء فعصمت منهم ولم تنلها أيديهم، كان ذلك دلالة على أن الله عز وجل صرفهم عنها قسرا، فأما المسلمون الذين اعتقدوا حرمتها، فإنهم إن كفوا عنها لم يكن في ذلك من الدلالة على منزلتها عند الله مثل ما يكون منها في كف الأعداء... اهـ. وقال إسماعيل حقي في روح البيان: وما روي أن الحجاج حبس عبد الله بن الزبير ـ رضي الله عنه ـ في المسجد الحرام وضرب المنجنيق على أبي قبيس ورمى به داخل المسجد وقتل عبد الله، فليس ذلك إضرارا بالبيت وقصدا بالسوء، لأن مقصود الحجاج كان أخذ عبد الله. اهـ. وقال في موضع آخر: الحجاج لم يجئ لهدم الكعبة ولا لتخريبها ولم يقصد ذلك، وإنما قصد التضييق على عبد الله بن الزبير ـ رضي الله عنه ـ ليسلم نفسه. اهـ. وأما من أيَّد أمثال هؤلاء على ظلمهم، ودعمهم في جورهم، بل من رضي بذلك منهم وإن لم يدعمهم، فإن له مثل حكمهم، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا عملت الخطيئة في الأرض، فمن شهدها فكرهها كان كمن غاب عنها، ومن غاب عنها فرضيها كان كمن شهدها. رواه أبو داود، وحسنه الألباني. قال العظيم آبادي في عون المعبود: أي في المشاركة في الإثم وإن بعدت المسافة بينهما. اهـ. وقال أيضا صلى الله عليه وسلم: إنه يستعمل عليكم أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن كره فقد برئ، ومن أنكر فقد سلم، ولكن من رضي وتابع. رواه مسلم. قال السيوطي في الديباج: أي هو المؤاخذ المعاقب. اهـ. وقال ابن عبد البر في التمهيد: من ضعف لزمه التغيير بقلبه، فإن لم يغير بقلبه فقد رضي وتابع. اهـ. وقال ابن رجب في جامع العلوم والحكم: لأن الرضا بالخطايا من أقبح المحرمات، ويفوت به إنكار الخطيئة بالقلب، وهو فرض على كل مسلم، لا يسقط عن أحد في حال من الأحوال. اهـ
هاد الشيخ احسه شرير لا يبتسم أبدا
نعم الظالمين العلمانيين ننصحهم في السر والمظلومين الاسلاميين نخرجهم من الملة ونبدعهم ونكفرهم ونشوه سمعتهم هذا استحمار هذا افيون الشعوب هذا دين الطاءفة الرسلانية المدخلية الجامية
هذا كلام لامعنى له شرعا لأن حكام هذه الأيام ليسوا ظلمه فقط بل هم خونه وعملاء للكفار ومحاربين لله ورسوله قد نحو شرع الله وحكموا قوانين إليهود والنصارى فلايصح تشبيههم بالأمويين والعباسيين ولايجوز للعلماء كتم الحق ولوتذكر كل عالم قول الله عز وجل و قفوهم إنهم مسئولون كما قلت عن الأوزاعي لصدعوا بالحق وما أحوجوا الشعوب الى الخروج في مظاهرات ثم من الذي يستطيع أن يقابل الحاكم ليقول له كلمة حق ورغم عدم تأيدي للمظاهرات بالتظاهر حق قد كفله الدستورالذي يحكمون الناس به ثم الحكام يصلهم اعتراضات الشعوب عن طريق أولادهم وأجهزة مخابراتهم ثم ماذا فعلوا هؤلاء الحكام الخونه بمن نصحهم ألم يقتلوهم ويرموا بهم في السجون ثم القول ماذا فعلت المظاهرات هل غيرت شيئ نعم غيرت ألم تكن سببا رئيسيا في أزاحة الطاغية حسني مبارك ونظامه الفساد ولكن الأمر على الشعوب بواسطة الخونه والسيسي وأمثاله كثير هي التي أجهضت نتائج هذه المظاهرات ففي الغرب الكافر كفرنسا مثلا يخرجون في مظاهرات ويطالبون بمطالب تجبر الحاكم على الانصياع لها ولا تقل لي هؤلاء كفار ونحن مسلمون فنحن تحكمنا قوانين وضعيه ارتضاها هؤلاء الحكام حكما بيننا وبينهم فلا هم حكموا الشعوببهذه القوانين وطبقوها حرفيا ولاهم حكمونا بشرع الله فعندما تتحدث عن شرع الله واستدل بأحكامه فهذا تنزله على حاكم مسلم يحكم شرع الله ولكنه يظلم الناس وإذا والناس لاتحترم العالم بما يحمله من علم بل بما يعمل بهذا العلم ومنها الصدع بالحق فإذا سكت العلماء فمن الذي سيأمر بالمعروف وينهى عن المنكر فأغلب من يسمون بالعلماء قد زينوا للظالمين ظلمهم وألبسوا الحق ثوب الباطل وألبسوا الباطل ثوب الحق فهذا النقيب وأمثاله كثير يخاف على نفسه فقط فمادام كذلك فلايصدر نفسه للفتوى فأما يصدع بالحق أو يعتزل منصة العلم والعلماء وهناك علماء لمجرد انكارهم المنكر دون تعريضهم للحاكم قد سجنوا وقدموا للقضاء الخائن فهذا خطيب وأمام الحرم المكي الشيخ صالح أبي طالب بمجرد أنه أنكر منكر الحفلات الغنائيه رمي به في السجن وهو يدين بالولاء التام لولاة أمره ولم يدعوا للخروج عليهم فإذا لم يتكلم أمثال هؤلاء ويأمر والله بالمعروف وسمعوا عن المنكر فمن اذا غيرهم
@hossamhassan9525
5 жыл бұрын
نعم ازاحت الطاغية مبارك وأتت لنا بأوسخ واقذر اشخاص عرفهم التاريخ وورآهم قطيع اعمي من الخرفان ثم هذا الحاكم الأن
كلام لايقنع حتى الصبيان فضلا عن العقلاء
و هل فتح السلطان بابه ليستقبل الناصحين ؟ و مقارنة الشعب الاعزل بحرب بين الزبير و الحجاج اراها مقارنة غير عادلة و هل نفهم من كلامه انه إن ظلم الحاكم على الناس ان تسكت ؟ و الله اضحكني في الاخير عندما قال ينصحون الحكام سرا .... و ما هي النتيجة ؟؟ الدول العربية كلها تزداد ظلما فوق الظلم الله المستعان سكوت اهل العلم على الظالمين و الطغات لن يجدي بأمر كل ما سينتج عنه هو نفور الناس من دين يدعوا لطاعة جلاديهم يعني الله خلقني حر حتى اعمل كعبد عند الحاكم.
يقتلون الشعب با السكاكينوو الرضع بدون رحمة و لا شفقة و لايجوز فضحهم هدى هو فهمك؟؟؟؟.
كلام خارج عن الواقع الحالي فالاحاديث النبوية الصحيحة حرمت الخروج على الحاكم كما جائت احاديث صحيحة اخرى اوجبت الخروج على الحاكم و على اهل العلم الربانيين بيان كيفية تنزيل الاحاديث حسب الواقع اما ان يقال لا يجوز مطلقا فهذا ليس من قول السلف و كذلك من يقول بالخروج مطلقا قول ليس عليه السلف و الله المستعان
مادام قلت ان عبد الله ابن الزبير رضي الله عنه هو امير المؤمنين و الحجاج هو من جاء لقتاله لماذا لا تصفون الحجاج بالخارجي
و هذا المخذول لو لا ذكر السائل لعبد الله بن الزبير لما ذكره و لما أسقطه في الحرج بدءيتمتم و يتلون بقوله أشياء غريبة و بدت سوآته بكلامه. الم يقل ماذا فعل الصحابة إذن الصحابة الذين يتكلم عنهم بزعمه صبروا على ظلم ولي امرهم و في المقابل عبد الله بن الزبير أنير المؤمنين ما هذا يا راجل أكان هناك سلطانين اثنين و إذا كان الصحابة مطيعين لولي امرهم الأول. فماذا عن الثاني كلام في غاية التحريف و التدليس و الكذب
سكتوا خوفا و ليس اقرارا على فعلهم
#قال__العلامة__الألباني_رحمه_الله __ أن الدكتور ربيع المدخلي ( فيهِ شِده وفي كل كتبه الشِده موجوده ونحن معه علماً ولسنا معه أسلوباً ونحن لا نريد أن نتعصب لأشخاص ولا أن نتعصب على اشخاص )
@user-nz6bc4yx8e
2 жыл бұрын
والله إنك لكذاب فقد تراجع الألباني الإمام عن هذا الكلام واعتذر لأخيه الشيخ ربيع يا كذاب
يا شيخ أنت لا تنتقد أبدا الحكام فهذا معروف عنك أنت و الشيخ الحويني و غيركما كثير ..حجتك ضعيفة و ما قلته غير صحيح
للتنويه فقط. للتو بحثت عن الامام الحسن البصري. طلع مولود قبل سنتين من استشهاد سيدنا عمر, و عاصر الكثيرمن الصحابة, رضوان الله عليهم, و توفي رحمه الله, سنة 110 للهجرة. اي انه عاصر الحجاج و عمر ابن عبد العزيز ايضا. قبل ان تهللوا لامثال هذا تأكدوا من كلامه و اسئلوا انفسكم ان كان هؤلاء "الحكام" يحكمون بدين الله ام يحاربونه, كي تقرروا بعدها ان كانوا يستحقون "الاستصلاح" ام لا.
ان كان ابن باز رحمه الله ينكر على ال سعودكيف تزوج عبدالعزيز ال سعود اكثر من اربعين مراة واكثرهن بارغام اهلهن وحوالي ٣٥ زوجة على ذمته قصدي عبدالعزيز وين الانكار ومن افتى له اليس اامة المذاهب الاربعة من تابع التابعين ومن القرون الثلاث الاولى الذي مدحها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخيرية ولم يقولون عن انفسهم سلف بل قالوا خلف ولما ماتو سميوا بالتابعين متى احدث مسمى سلف وهو اكبر اسم بدعي بالاسلام نريد النصح ضمن النصوص وليس الافكار
@yyzzmm2217
5 жыл бұрын
ماهذا الزواج حق وحلال لا شي فيه فلماذا ينكر عليه ثم الشيخ ابن باز لم يكن معروفا في عهد الملك عبد العزيز وانما برز وصار عالما في عهد ابنائه
شيخ النفاق