هل نجحت الحملات الداعمة لأصحاب البشرة السمراء في إنهاء العنصرية في أميركا؟
الحرب الأهلية الأميركية استطاعت إنهاء العبودية الذي كان يسمح بها القانون الأميركي، لكنها لم تنه التمييز العنصري ضد الأميركيين أصحاب البشرة السمراء. ومنذ عام ألف 1954، شهدت أميركا حركات داعمة للحقوق المدنية الأميركية الأفريقية. فهل نجحت هذه الحملات في إنهاء العنصرية في المجتمع الأميركي؟
تابع صفحات سياسة لس على باقي القنوات:
انستغرام: / politicsless
تويتر: / politicsless
فيسبوك: / politicsless
Пікірлер: 145
خففت من حدتها لكنها لا تزال موجودة
وحدوا الله
العنصرية ما رح تخلص لانو المجتمع متعدد الالوان بالتالي متعدد الاراء
العنصرية القبلية، العرقية، الإقليمية، الدينية، المذهبية،،،،، للعنصرية عدة أشكال،،،
قام ارنولد توينبي بالقاء محاضرة في القاهرة عام ١٩٤٥ وذكر فيها ان لدى الغرب ثلاث مشاكل حلها يوجد في الاسلام اولا مشكلة العنصرية و ثانيا مشكلة الاسرة وثالثا مشكلة ادمان الكحول والمخدرات .
لا تزال العنصرية موجودة ضد السود في امريكا و كذلك هناك عنصرية ضد البيض من السود .
من أعجب ما رأيت أن البشر يتحاورون و يتجادلون و يتفاوضون مع إبليس وحزبه على كف الشر والفساد و إبليس لم يوجد في الدنيا إلا لغرض الشر العام والفساد العام
العنصرية مميتةومنتنة دعوها وعيشوا بسلام وإنسانية وديننا الإسلامي ❤ينبذ كل متطرف عنصري 😈
لحد الان تميز بين السود والملونين من الأسويين والامريكان اللاتنين...
العنصرية ضد الامريكان من اصل افريقي انتهت منذ منتصف القرن الماضي في التشريعات والقوانين ... فلا يوجد اليوم قانون واحد في امريكا يميز بين الناس بناء على لون بشرتهم او اصلهم وعرقهم اما عنصرية الافراد فهذه موجودة في كل دول العالم وليس فقط في امريكا لكن لدي ملاحظة مهمة الكثير يتحدث عن قضايا مثل فلويد على انها عنصرية بينما في الحقيقة في كثير من الحالات هي اخطاء شرطة وهي اخطاء بشعة كجريمة فلويد لكن المقصد انها ليست بالضرورة عنصرية فمثلا قبل سنتين تقريبا قتل امريكي ابيض بسبب تجاهل استغاثته من الشرطة بطريقة بشعة تشبه فلويد ولكن مقتله لم يتسبب باي مظاهرات او حملات اعلامية والسبب ان الاعلام في امريكا اغلبه يساري وهو يركز على اي جريمة ضد السود من الشرطة ويتجاهل نفس الجرائم ضد البيض وغيرهم الا ما ندر والسبب ان هذه القنوات تميل للحزب الديموقراطي الداعم للاقليات والذي يكره الحزب الجمهوري المحافظ الذي يرونه بانه يمثل البيض الاغنياء ... نقطة اخرى التقرير ذكر ان فرصة فصل الطلبة السود اكثر ب3 مرات تقريبا من الطلبة البيض وهذه ما اسميها شخصيا بالاحصائيات المضللة والسبب ان التقرير لم يذكر ما هي فرصة ان يرتكب طالب ابيض العنف او اي مخالفة تؤدي للطرد وكم الفرصة بالنسبة للطالب الاسود اللاتيني الاسيوي ..الخ ؟ ولهذا انا اشكك بهذه الاحصائية وتذكرني باحصائية استخدمها الديموقراطيين كثيرا لتبرير اتهامهم ان الشرطة في امريكا عنصرية فمثلا هناك اجصائية موثوقة تقول ان فرص الامريكي الاسود في ان يقتل من الشرطة هي 3 مرات اعلى من الامريكي الابيض وهذا صحيح ولكن الديموقراطيين لا يذكرون ابدا انه يوجد احصائية اخرى توضح السبب فالامريكي الاسود يرتكب جرائم اكثر من الامريكي الابيض بخمس مرات وهنا تستطيع ان تفهم لماذا يقتل السود اكثر فالشرطة عامة لا تقتل الا المجرمين من من يحملون السلاح ويرفضون الانصياع للاوامر ايضا لا احد يذكر حقيقة ان فرص قتلك كرجل من طرف الشرطة مهما كان لونك اعلى بكثير من فرص قتلك من الشرطة لو كنت امراة فهل السبب ان الشرطة عننصرية ضد الرجل وتحابي المراة ؟ لا طبعا بل السبب ان الرجل يميل لارتكاب العنف والجرائم اكثر بكثير من المراة ولا احد في امريكا يذكر حقيقة ان الامريكان من اصل اسيوي اقل عرضة للقتل من الشرطة من الامريكان البيض لماذا ؟ هل لان الشرطة الامريكية عنصرية ضد البيض وتفضل الاسيويين ؟ لا بل لان الاسيويين هم اقل عرق يرتكب الجرائم في امريكا نفس الشيء بخصوص القبول الجامعي كثيرا ما اتهم اليدموقراطيين الجامعات بالعنصرية بحجة نسب قبول الامريكان الافارقة القليلة لكنهم لن يذكروا لك ابدا ان نسب قبول الامريكان من اصل اسيوي في الجامعات المرموقة اعلى من البيض والسبب ان الاسيويين هم انجح عرق في الدراسة واكمال التعليم في امريكا خلاصة القول العبودية والعنصرية هي كلها تاريخ بشع وماضي سيء في التاريخ البشري وقد عانى منه الافارقة في امريكا والعالم اجمع وليس فقط في امريكا لكن اليوم بفضل الوعي البشري لافة العنصرية اختفت هذه القوانين وهذا تطور كبير في التاريخ الانساني لكن وبسبب مخلفات تلك الحقبة مازال الكثير من الامريكان الافارقة يعيشون في الفقر وبالتالي تزيد فرص ان يصبح ابنائهم مجرمين ولا يكملون تعليمهم الدراسي هذا الامر يسبب الكثير من الغضب لكثير من المتعاطفين مع الامريكان الافارقة فيكون الاتهام السهل هو العنصرية بدل البحث العلمي عن الاسباب الحقيقية لماذا الامريكان الافارقة اقل غنى واشد فقرا من بقية الاعراق في امريكا والسبب غالبا يكون اجتماعي وثقافي في تلك المجتمعات وانه لا يمكن تحقيق المساوة بين ليلة وضحاها ... لكن لا احد مثلا يذكر ان ملايين الامريكان الافارقة خرجوا من خط الفقر والكثير منهم اليوم موجودين في الطبقة الوسطى والطبقة العليا ويوجد تقدم ملحوظ وكبير في مجتمعات الامريكيين الافارقة في التعليم والوعي والنجاح ... ما زال الطريق طويل وليس من السهل ان يصبح الامريكان الافارقة متساوين مع البيض في نسب النجاح والجريمة ...الخ هذه ستحتاج لاجيال واجيال اخرى نفس الشيء بالنسبة للامريكان من اصل ايطالي لما وصلوا امريكا اول مرة بداية القرن ال20 تم التمييز العنصري ضدهم بحجة انهم ليسوا بيض بما فيه الكفاية كما انهم كانوا كاثوليك عكس الامريكان البيض البروتيستانت وقد احتاج الامر ل3 اجيال حتى ارتفع مستوى معيشة الامريكان من اصل ايطالي واصبحوا رواد في المجتمع الامريكي في الصناعة والتجارة والاعلام والسياسة ...الخ
ممكن تقرير عن النازية ماهيا
القوانين قد تنجح شكليا.. والمشكلة الأساسية تنبع من داخل نفس العنصري.. وهناك طرق لا حصر لها لممارسة العنصرية.. أقل أشكالها هو الإستحقار والإستعلاء.. ناهيك عن الأساليب غير الملموسة..
الجواب لا ما زالت العنصرية موجودة
يضحكني المسلم الذي يتعاطف مع السود في أمريكا ويقول أن العنصرية لا زالت مستمرة ضدهم في حين أنه قد لا يمانع من قتل إنسان لمجرد أنه ملحد أو مثلي الجنس ، الحريات والحقوق لا تتجزأ .
اصحاب البشره السمراء هم انفسهم متناقضين
وبعض الدول العربية ليست أقل منهم سوء بلا يرونه حق من حقوقهم
((ما بُنِي على باطل فهو باطل))
العنصرية ضدهم لم تعد تقتصر على امريكا بكل على كل العالم وبما فيهم المسلمون اصلا تسميتهم اصحاب البشرة السوداء عنصرية بحد ذاتها
السود والأسيويين يُنظَر إليهم بنظرة دونية غالباً للأسف الله يعوضهم على مصيبتهم
ما دامت المدارس التي تسميها الفيديراليات الأمريكية بأنها أفضل مدارس فالعالم تنشب فيها صراعات فقط لأن شخصا من أصل إسباني لاتيني تخاصم هو و شخص من أصل أيرندي أو فلا تعتقدو أن العنصرية ضد السود لن تكون أفضل حالا من العنصرية ضد الإسبان