صغير ولكن .. جديد الطفل سلمان الحلواجي محرم 1446

Музыка

الطفل سلمان أثناء تركيب يافطات السواد وتجهيزات محرم يطلب من العاملين في الحسينية بأن يفسحوا له المجال ليشاركهم، فيعتذرون له بحجة العمر.
.
وبعد أن يصاب بخيبة الأمل يقرر سلمان أن يعتلي المنبر فيتفاجئ العاملون في الحسينية حين يقرأ قصيدة يبرر من خلالها بأنه صغير بالفعل ولكنه كبيرٌ بالحسين (ع) وأن عهده وتلبياته من عالم الذر والأصلاب، فيسمع الأطفال صوته خارج الحسينية فيدخلون حاملين الأعلام يرددون معه القصيدة ثم يتشاركون جميعاً في تركيب السواد.
تتر صغيرٌ ولكن ..
الشاعر
أ. عقيل العلواني
أداء الطفل
سلمان الحلواجي
الهندسة الصوتية
السيد محمد الشهركاني
التوزيع
محمد عليق
ترجمة
نور فاطمة العطار
مخطوطة
سيد محمد شرف
شكر خاص
لإدارة مأتم السنابس الشرقية
محمد عبدالرضا درويش
عبدالله عبدالنبي
مهدي سرحان
عبدالله حسين عبدالرضا درويش
علي حسين عبدالرضا درويش
جعفر معتوق
تصوير وإضاءة
عون علي خواهر
المتابعة والتنسيق
السيد هاشم الحلاي
الاشراف عام
مهدي القفاص
صح، في العمر صغير انا انا
من عمري يومين .. .. راضع هوى حسين
ألطم باليدين .. .. حسين حسين
--------------
ما دَرَوا عنّي .. .. من صغر سنّي .. .. آنه بحسين أكـبر
ثــابت ايماني .. .. وارث احـزاني .. .. مــن علي الاكـبر
من وآنه في المَهَد .. .. كاتب إله عهـد
لَبَّيكَ يا حُسين
لامو صغـير أنه .. .. واقسم في كل سنة
لَبَّيكَ يا حُسين
من صغري حبّي أعلنه أنه
حب تشرحه العين .. .. ويظل وفه ودَين
ألطم باليدين .. .. حسين حسين
--------------
عهدي ما اتغـيَّر .. .. مـن زمان الـذَر .. .. بتلبياتي حاضـر
عـالم الاصلاب .. .. شاهد وما غاب .. .. صوته: هل من ناصر
ولبّيته بالحنين .. .. من صرت انا جنين
لَبَّيكَ يا حُسين
أتمسّــك ابحبل .. .. حــبه وأنا طـــفـــل
لَبَّيكَ يا حُسين
كلما كبر عمري سنة سنة
يكبر هوى حسين .. .. ودموعي نهرين
ألطم باليدين .. .. حسين حسين
--------------
نـاذر اسنيني .. .. كلـها لحسيني .. .. وماتـمه صار داري
أخدم الزهره .. .. واندب العترة .. .. ودمعي يطفي ناري
ماتمنا أسسه .. .. صار النا مدرسة
لَبَّيكَ يا حُسين
تعليم وتربية .. .. تـــرتـيل وتـلـبية
لَبَّيكَ يا حُسين
في الجنة باچر أحضنه أنا
واقرا له بيتين .. .. ودموعي صوبين
وألطم باليدين .. .. حسين حسين
--------------

Пікірлер

    Келесі