حديث عظيم عن ليلة سبع وعشرين من رمضان | العلامة الشيخ د صالح الفوزان
الموقع الرسمي لفضيلة العلامة الشيخ د صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء
alfawzan.af.org.sa/ar
تويتر
/ salihalfawzan
فيسبوك
/ salihalfwzan
تيليجرام
t.me/DrSalihalfawzan
لطلب الفتاوى والأسئلة
alfawzan.af.org.sa/ar/contact...
#رمضان #ليلة_القدر #صالح_الفوزان
Пікірлер: 35
اللهم احفظ الشيخ صالح الفوزان وجميع المسلمين جميعا وبارك فيكم جميعا
المرحوم والموفق من وفِق لها وقامها والمحروم من حُرِم خيرها
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا بلغنا ليلة القدر واجعلنا فيها من المقبولين
اللهم سلمنا إلى رمضان و سلم لنا رمضان و تسلمه منا متقبلا بمنك و كرمك يا رب العالمين. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا. ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم.
الله اكبر.. اللهم تقبل منا ولا تحرمنا فضلك واحفظ أمامنا و والدنا بقية السلف عبدك صالح الفوزان..
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
اللهم احفظ شيخنا الفاضل وأنفع به أمة محمد صلي الله عليه وسلم
بارك الله في شيخنا صالح الفوزان و اطال الله في عمره
اللهم احفظ الشيخ صالح الفوزان على طاعتك
بارك الله في الشيخ و نفع به الإسلام و المسلمين
اللهم إنك عفواً تحب العفو فاعف عنا
اللهم بلغنا ليله القدر وعافانا واعفو عنا واغفر لنا ولوالدينا وازواجنا وذريتنا يارب
لا اله الا الله ملأ السماوات والارض إلى يوم الدين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آل سيدنا محمد اللهم اجرنا من النار وعذب النار يارب رحمتك ارجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين إلى نفسي طرفة عين
جزاه الله عنا خيراااا الجزاء شيخ صالح الفوزان الفوزان
جزاك الله خيراالجزاء ورحمك الله وجعلك بالفردوس الاعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
جزاك الله خير وأحسن إليك شيخنا صالح الفوزان وأفاد بعلمك وامد في عمرك على طاعة الخالق عز وجل
الحمد للله
حفظك الله يا علامه .. ونفع بك 🌹
حفظك الله شيخنا
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك وفي كل مشايخنا الربانيين
جزاه الله عنا خيراااااا الجزاء
بارك الله فيك واطال الله في عمرك
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
بارك الله فيك و جزاك الله خيرًا
بارك الله فيك شيخنا الفاضل
جزاكم الله خيرا و بارك في جهودكم
جزاكم الله خير
جزاك الله خير
قال الله تعالى: بسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته جزى الله عنا خير الجزاء شيخنا الفاضل صالح بن فوزان الفوزان، و بارك الله له في عمره { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5) رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (6) } سورة الدخان
- { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ }: هي ليلة ذات قدر عظيم، و شرف كبير، و أنه يقدر فيها ما يكون من تلك السنة من الإحياء، و الإماتة، و الأرزاق، و غير ذلك. - { وَ مَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ } أي ما أعلمك ما ليلة القدر، و شأنها، و شرفها، و عظمها. فهذه الصيغة تعني التفخيم، و التعظيم. - { لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ } المراد هنا ثواب العمل فيها: تعني "83 سنة، و 6 أشهر صيام و طاعات، و قيام بقيام ليلة"، و ما ينزل الله فيها من الخير، و البركة على هذه الأمة لمن قامها إيمانا، و احتسابا "غفر له ما تقدم من ذنبه". - { تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ }. فالملائكة تنزل في ليلة القدر بكثرة، و نزولهم خير، و بركة. و { الروح فيها }: هو جبريل عليه السلام خصه الله بالذكر لشرفه، و فضله. { بأذن ربهم } أي بأمره. - { سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ}. { سلام هي } فهذه الليلة سلام، و وصفها الله بالسلام لكثرة من يسلم فيها من الأثام، و عقوباتها. { حتى مطلع الفجر } أي إلى مطلع الفجر، و إذا طلع الفجر انتهت ليلة القدر. اللهم بلغنا ليلة القدر، و أعنا على قيامها برحمتك يا أرحم الراحمين
mawsou3at attafssir al maatour
فضائل ليلة القدر:- الفضيلة الأولى: أن الله أنزل فيها القرآن الذي به هداية البشر و سعادتهم في الدنيا و الآخرة. الفضيلة الثانية: ما يدل عليه الاستفهام من التفخيم و التعظيم في قوله: {وَ مَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ}. الفضيلة الثالثة: أنها خير من ألف شهر. الفضيلة الرابعة: أن الملائكة تتنزل فيها، وهم لا ينزلون إلا بالخير و البركة و الرحمة. الفضيلة الخامسة: أنها سلام، لكثرة السلامة فيها من العقاب و العذاب بما يقوم به العبد من طاعة الله عز وجل. الفضيلة السادسة: أن الله أنزل في فضلها سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة. ومن فضائل ليلة القدر ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه»، فقوله: «إيمانًا واحتسابًا» يعني إيمانًا بالله وبما أعد الله من الثواب للقائمين فيها، واحتسابًا للأجر وطلب الثواب.