الله يجزاك خير يا أستاذ غسان برنامج جميل جدأ النكته اضرت بالشعب السوداني

انا مستمتع❤

اقسم بالله، انا قلت الكلام ده بوصلنا لي كره قبلي تراكمي وسينفجر

حلقة ماااتعة شكرا استاذ غسان واستاذنا الفذ عبداللطيف سعيد علي هذا الكم الهائل من الجمال كل الود والتقدير

الفقرة الاولى دى فى غاية الأهمية و أهميتها نابعة من عدم الوعى بأثرها الضار البنخر فى جسد البلد و تنوعها...... فعلآ ما المضحك فى نطق زول بيئتو و لسانو مختلفة عنك تماما و دة البدل على عدم وعينا و احترامنا للتنوع و الإختلاف. ..... و هى بقت زى سلاح مضاد او خير وسيلة للدفاع الهجوم كل قبيلة تهاجمك بالاختلاف الفيك ..... و رسخت فى اذهان السودانيين انو الزول البرطن اقل درجة من عديمى الرطانه .... مع انو انا بشوف العكس .

كلام غاية في الأهمية ،، دوركم كمان ايجاد اساليب جديدة لصناعة محتوى يسلط الضوء على النقاط المشتركة بين السودانيين لتقوية الروابط بين المجتمع ودفع المجتمع لاحترام اختلافاته .. وانتوا كمثقفين وتاريخيين يمكن ارشاد الناس بتجارب دول أخرى عبر التاريخ

يا سلام عليك يا دكتور ده الشئ الخل القبائل تكره بعض من النكات

بتمنى مواصلة برنامج الوراق في اجزاء قادمة

عتيق كان مبدع و حين قال فيك موهبة و حسن الظبا و طبع الملوك اراد ان يقول هذا الانسان اخذ اجمل الصفات من مصادر متعددة و هذا قمة الابداع لانها قل ان تجتمع في شخص واحد....و بذلك عتيق لم يناقض نفسه بل اكد الحقيقة في ابدع ما يكون .

شكرا استاذ غسان وشكرا لضيوفك دايما مواضيعكم في الصميم ويستفيد منها المشاهد

برنامج رائع، ممتع و مفيد. شكرا جزيلا.

برنامج جميل! الله يكتر أمثالكم

والله دائما مبدع يا غسان الوراق سابقا و دروب حاليا

شكرأ جزيلا ي استاذ غسان 🙏🙏🙏🙏🙏

الله الله

والله انا عرب زوط واهلي عرب زوطط وكلامهم صاح عرب زوط ...مافي دخان من غير نار والعود كان مافيهو شق ما بقول طق ......والرباطاب سحارين ومسيخين صاحبتي ..الاستاذة سمييييينة قالت افتحوا الشبابيك والمراوح والجو كان برد ونحنا ضعععععاف وبردانين ...صحبتنا رباطاباية قامت قالت لينا عااااد هي ما مسلحة ههههه ....اعمارنا كانت ١١ سنة 😂 وهسي عمري ٢٩سنة

كم انت جميل يا غسان

اتفق معاك في ما يتعلق بالنكتة وازيد بانهم ساعدو في كثير من المشاكل بين المجتمع

حلقه جميله خاطبت احد اسواء المشاكل المعانيها المجتمع السوداني

تسلم استاذ غسان يا مبدع ربنا يوفقك دوما يارب ويا ريد تتواصل قناه سودانيه في تقديم مبدعين زي ديل وكمان برامج تجذبك للمشاهده بمحتوياتها الايجابية والبتفتح أفق المشاهد السوداني لاشياء هو محتاج يعرفها من هكذا امكنه ومبدعين وتجعل من القناه قناه هادفه قابله لاضافه جمال حقيقي للمجتمع نقدر نستفيد منو جميعا و نتمني المواصلة في تقديم المحتويات الجميله والحساسه دي وهي صراحه تهبش أوتار عقدنا وجهلنا كسودانين والبندارا منها طول حياتنا وان شاءالله يكون جاء الوقت المناسب لخروج المجتمع من تخلفنا العايشين فيهو ده بواسطة الأوجه المستنيره دي والقنوات المعرفيه المختلفه كلها ودمتم... مع الشكر..

ما لفت نظري بساطة وظرافة الضيف رغم انه دكتور وقامة لكن عادي بياخد ويدي من غسان ويشيد بيه كأنه غسان هو المستضاف

ياسلام على المثقفين والمفكرين السودانيين

شكرا لأستاذ غسان ودكتور عبد اللطيف بامتاعهم لنا حد التخمة! اما الأخذ على عتيق في أنه عاد ليعطي صور تشبه المحبوب بعد أن أنكر ذلك في البداية فالتبرير ربما رأى عتيق ضرورة تقريب الصورة للقارئ حتى يتحسس معه ويدرك روعة وجمال المحبوب!

النور والنار من رموز القرآن الكريم المرتبطة وثيقاً بالوحي والايمان والعلم، وليسوا فقط رموزا مجوسية! يقول تعالى: الله نور السماوات والأرض! قد جاءكم نور من الله وكتاب مبين! اتقوا الله يؤتكم كلفين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به! أمًا النار فقد جاءت بمعنى نار الهداية التي هي نور؛ وبمعنى نار العذاب! ويكفي في معنى الهداية ما جاء في قوله تعالى: إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى! الرموز الدينية ليست اعتباطية! إن تراث الإنسانية الديني ليس كله متناكر متلاعن، كما يصوره ضيقوا الأفق! والانبياء قد أرسلوا إلى جميع الأمم: ولكل أمة رسول! وما من قرية إلا خلا فيها نذير! وإن من أمة إلا خلا فيها نذير! وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا! ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك! ثم أرسلنا رسلنا تترا كل ما جاء أمة رسولها كذبوه فأتبعنا بعضهم بعضا وجعلناهم أحاديث فبعداً لقوم لا يؤمنون! وقد جاء في الحديث برواية أبي أمامة، قال أبو ذر، قلت يا رسول الله كم وفاء عدة الأنبياء؟ قال: مائة ألف وأربعة وعشرون ألفا، والرسل من ذلك ثلاث مائة وخمسة عشر جما غفيرا! فلا تجردوا الإسلام من كل الرموز والأمثال الدالة على الحقائق العليا والمعاني العميقة، بحجة أنها من هذا الدين أو ذاك، وليست من الإسلام! ولا تنسوا قوله تعالى: ما فرطنا في الكتاب من شيء! ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا! ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل ولئن جئتهم بآية ليقولن الذين كفروا إن أنتم إلا مبطلون كذلك يطبع الله على قلوب الذين لا يعلمون! رجاءً، لا تكونوا ممن طبع الله على قلوبهم وممن لا يعلمون، وأنتم تطلون على الناس بلسان العلم والثقافة، ولا سيما في الدين!

زرع الفتنة الطائفية وكيزان من جمعات الدراما الكيزان.

نحن الرباطاب نلنا نصيب الاسد من النكات ويعني شنو عادي نخن ذاتنا بنضحك .. فما تعقدوا المواضيع بلا ترسيخ معاكم .. اصلو الرباطاب مسيخين وسحارين يعني وصافين

برنامج هدف جداً، النكت السودانية غير هادفة بالجد، تحتاج لإعادة نظرة. لما تتركه من أذى في نفوس الناس، أتفق معك تماماً.