دار شكران.. التغريبة السورية
رغم أن الطفلة بارين ذات السنوات الأربع لم تعرف لها وطنا إلا مخيم دار شكران في إقليم كردستان العراق والذي تسكنه مع أسرتها منذ أن أبصرت عيناها النور فإن والدتها لا تكف عن سرد حكايات وذكريات جميلة لها عن الوطن سوريا.
رغم أن الطفلة بارين ذات السنوات الأربع لم تعرف لها وطنا إلا مخيم دار شكران في إقليم كردستان العراق والذي تسكنه مع أسرتها منذ أن أبصرت عيناها النور فإن والدتها لا تكف عن سرد حكايات وذكريات جميلة لها عن الوطن سوريا.
Пікірлер: 8
الله وفقنا لما تحبه وترضاه...
@temburvankurdi5603
6 жыл бұрын
ممكن الاشتراك بالقناة شيرزاد عرفات عبدو
😚😙😙
اعتقد ان ٩٠٪ من السوريين ليسوا اكرادا ويستحقون ان تعرض قصص لجوءهم على التلفاز ... لماذا تتحول قضية اللجوء السورية الى ايقونة كردية ؟!
@studywithme4704
5 жыл бұрын
والله صحح معلوماتك لانو اهل الشام اغلبيتها كراد وخاصة رز ومناطقها او غر قامشلي وحسكة او معبد او كتتير كتير وين انت اخي 60% كراد لمعلوماتك او غير هيك نحنا تشردنا كتير او بحق للجزيرة تنشر حط حالك محلنا او احكي الحكي يلي حكيته رح تنزعج بس اشوف تعليقي اقل من عادي 😊😊😊
@sirajaldin2843
6 ай бұрын
ولله كنت عايش انا ب دار شكران و مافي غير عيلة وحدة عربية من صومالية باقي كله اكراد
😂