يادكتور.. الله يكرمك ويبارك فيك لا تقل على السلفيين محمديين فهم لايستحقون هذا الشرف. ولكن قل عليهم اللا محمديين... هذا أفضل وأقرب إلى الصواب وجزاكم الله كل خير وبارك فيكم ونفع بكم.

اسلوب حضرتك فى الكلام مشوق وهادئ واقرب واسهل للمستمع من قراءة المقالات والابحاث القيمة لاننا بكل اسف امة لا تقرأ

ربنا يجعل كلماتك الطيبة نورا لك يوم القيامة

تحية لك من الجزائر يا دكتور ❤ الله يحميك بإذنه تعالى ❤

بارك الله في علمك يادكتور ..

وعليكم السلام، مؤثرة جداً بخصوص من يحكمون إيران، آيات الشياطين.

روووعه مضبوووط

الله يحميك ويرضى عنك.

@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran

3 жыл бұрын

fb.me/e/EVqgW5Hc

وما مصير ابائنا اللذين لايعلمون شيئا عن هذا المنهج القراني وكل ماعرفوة هو عن طريق شيوخ السنة كما انهم يعتبروني ضالة ومنكرة للسنة الصحيحة ماذا يمكنني فعلة معهم وان احبهم بشدة واخشى عليهم من العاقبة

@abdelkarimsellami4740

Жыл бұрын

الحل من القرآن، قال الله تعالى في هذا الشأن ( فال تطعهما وعاشرهم في الدنيا معروفا) يعني عامليهم بما يرضي ولكن لا تطعما في الشرك بس

دكتور اتمنى انك تساعدني هل العاده السريه محرمه ما المقصود الا على ازواجكم او ماملكت ايمانكم اتمنى تردون علي محتاجكم

اعتقد ان لفظ مثوى في القران تعني المستقر مثواهم النار مثلا ...ادن الرب هنا هو اللي اشتراه واحسن مثواه

مهم جدا تعلمه يا شيخنا .. يوسف لم يهم بها .. بدليل ولقد راوضته عن نفسه فإستعصم وليس إعتصم فقط .. وانت تعلم ما معنى است ... واما معنى ولقد هم بها لولا ان رأى برهان ربه فهى تماما كما ... وقع القلم لولا ان مسكته فهل وقع القلم ؟؟ فهل الهم وقع اصلا ؟؟ لم يهم بالفعل اصلا لانه متذكرا لله ورأى ما يدل ويعلل ويبرهن وجود ربه ( برهان ربه ) وقد تميل معنى الرب الى الله عز وجل او الى العزيز .. ولكن لم ولن يهم بعمل الفاحشه وفضل السجن كما تعلم وقطع قميصه من الخلف لانه كان يهرب منها ويفتح الابواب المنغلقه حتى الفيا سيدها لدى الباب وليس العزيز هو الذى يفتح الباب بل يوسف لانه كان يقف عن فتح الابواب فقطعت قميصه .. ملحوظة فكر فيها .. ربنا لم يقل سيدهما .. فهل هو سيد ليوسف ؟؟؟

@abdelkarimsellami4740

Жыл бұрын

لكن الله قال ( ولقد هما بها لولا رأى برهان ربه) يعني لما ظعف يوسف تدخل الله تعالى وهذا من كرم الله ليوسف وليس فيها منقصة لسيدنا يوسف عليه السلام

ياأحمد صبحي :من أي ناحية كفار قوم يوسف خير من المصريين؟ يبدو أنك تحن إلى كفار قوم يوسف حيناً يفوق كثيراً على حنينك إلى مصريي اليوم. وهو أمر عجيب جداً ليتك تبرر لمصريي اليوم مقولتك الخطيرة. إن من يتتبع قولك يدرك أن لك أهدافاً تنصرف إلى الهدف الأساس هو فصل الأمة الإسلامية عن دينها الحق، لتلحقها في ركب أعدائها.