تحياتي للأستاذ الكبير هيثم ابو زيد الدارس المثقف والذكي والفنان والمستوعب والباحث النشط ولاشك لقد اطربت من الحديث جدا لأنه صادر من مثل حضرتك وقد تطرقت الي امور حقيقيه علميه موثقه أفادكم الله واثابك علي ذلك ومجهود مشكور

الشيخ مصطفى اسماعيل لا يزال لم يأخذ حقه من الإعلام حيث أن مصطفى رحمه الله مترامي النغم وله تفاسير عميقة لا تحسها الا الروح الشفافة اللتي تشف عن المعاني الربانية واللتي تصوغها عبقرية هذا الصوت العظيم حيث أن حنجرته ذات حزمة صوتية ضخمة يمكنها أن تتماشى مع مايريده وما تملي عليه عبقريته الفذة اللتي استطاعت أن تأتي على نطاق واسع وشاسع من النغم الشرقي وبقوة وتمكن كان رحمه الله لا يزداد مع طول التلاوة ومدتها الا حلاوة وطراوة وعذوبة وكان تصاعديا بشكل ملحوظ فإذا تجاوز مدة التسخين تجده يتوهج ويتوقد كالشمس في رابعة النهار ولا يقوم لصوته صوت فترى الكلمات والحروف تخرج بقوة وبإشباع ودفق صوتي هائل حينها تدرك أن ما كان يفعله في بداية التلاوة ما كان الا رصف وتذليل للمسار النغمي الذي سوف يسير عليه مجنزرات وراجمات جيشه العرمرم الذي يفتح معه مغاليق الاسماع وتدك أمامه حصون وقلاع الآذان فيدخلها دخول الفاتحين الابطال ويقيم على أرباضها مقام الأوحد الهمام فسبحان من وهبه وأعطاه حينما تنظر اليه وهو ينقلك مابين الوعد والوعيد والتذكير والقصص الرباني المذهل ويحاكيه بصوته ويصوره تصويرا بليغا كل هذا والجمهور يتفاعل ويتجاوب وهو في حالة اندماج وسكر اداء يعلو به في ملكوت فوقي ويصعد معه كل سميع ذواق مرهف السمع والحس صراحة اجدني امام شخصية لا أجد لها من الكلام والوصف ما أجيده وأوفيه حقه

@mohamedh000711

5 жыл бұрын

توصيف جميل من محب ومغرم بأداء الشيخ رحمه الله بارك الله فيك

2022 شكراً أستاذ هيثم أنا أحد السميعة المعاصرين أو لا نقول سميعة بل محبة للإستماع كنت أسمع لكثير من قراء هذا العصر وخدعت كثيراً بالكلمات الملمعة والأوصاف الزئفة ولكن حضرتك تظهر الحق وتنير بصيرتى ربنا يعينك يا أستاذ

اللقاء الذي انتظره منذ سنيين ان شاءالله في ميزان حسناتكم استاذنا ابو زيد

فعلا اصوات مزيفة العملاق الشيخ مصطفي اسماعيل هو قارئ مصر الاول واستاذ النغم والمقامات اسطورة لن تتكر ر

أهنئك يا أستاذ حسن على هذه الحلقة الرائعة، وأشكرك عليها، ولو أذنت لي أقول معلقا: الدليل على أصالة ما ذكره الأستاذ هيثم من أن الشيخ مصطفى إسماعيل عليه رحمة الله متفرد في الوحدة البنيوية؛ أنك لو صادفت قَطْعًا في إحدى الحفلات لا تستطيع أبدا أن تعالجه من حفلة أخرى قرأ الشيخ فيها الآيات نفسها؛ فأنت تجد أن كل حفلة عبارة عن حالة خاصة قرأ فيها، وهي لا تتكرر مرة أخرى؛ فالصوت له؛ ولكن البصمة كانت وليدة اللحظة فلا تتكرر أبدا، وما عليك إلا أن تطلب العوض من الله تبارك وتعالى، خذ مثلا: حفلة التحريم والحاقة ... عام 1949 من مسجد السلطان أبي العلاء ففيها قطع في سورة الحاقة عند قوله سبحانه وتعالى: (لا تخفى منكم خافية) لا تستطيع أن تأخذ هذه الجملة من حفلة أخرى على كثرة ما قرأها؛ فسبحان الله! على عكس أي قارئ آخر؛ فإنك تستطيع أن تقطع من هذه، وتصل تلك دون أن تشعر بأي تغيير، فسبحان الله؛ له في خلقه شئون يبديها ولا يبتديها. رحم الله تعالى الشيخ الجليل رحمة واسعة، وعوضنا فيه خيرا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

راااائع،، حلقة علمية ممتازة والتعليقات أيضًا ممتازة لأناس فاهمين ومدركين ما يفعله هذا القاريء المعجزة مصطفي إسماعيل

جميل جدا جدا جدا

09:55

أضم صوتي الي الأخوه المعلقين. مولانا وسيدنا الشيخ مصطفي إسماعيل عليه رحمه الله ظاهره عبقريه لم تتكرر..من سابقيه واضطر اللاحقون من سادتنا قراء القرآن الكريم الي الولوج إلى فضاءه الواسع ولم يخرجوا من عباءته ....ارجو ان تتم دراسه مولانا الشيخ مصطفي إسماعيل دراسه اكاديميه وتستعيد مصر وعيها بانشاء معهد الشيخ مصطفي إسماعيل لتعليم قراءه القرآن

يعنى ايه ، قرار صوته ؟

@mostafasayed5419

5 жыл бұрын

يعني الدرجة الأدني من الصوت

@d.abdelnassermohamed3359

5 жыл бұрын

@@mostafasayed5419 اشكرك .