❤❤❤🎉

كثير من الشخصيات الكبيرة استفادت من محنها كالسجن مثلا ووظفت هذه الأوقات للتعلم و البحث و التغيير. و خير ما فعله هذا الشاعر هو تعلمه للغته الأم اللغة العربية و هي كما قال من اجمل اللغات ان لم تكن اجملها على الاطلاق. للإشارة ، أذكر أن العقاد رحمه الله كاتب العبقريات الاسلامية حكى انه كتب أصعب كتاب، بالنسبة له ، و هو في السجن الا و هو كتاب عبقرية عمر. زد على هذا تبعات السجن بالنسبة ليوسف عليه السلام وما ترتب على ذلك من اكتشاف آفاق أخرى نقلته من وضعيته الصعبة الى اخرى اكثر ايجابية. رب ضارة نافعة

شكرا لك استاذ عدنان ،جلسة شاعرية ممتعة ❤

ثم هناك الشعر الحر .

Le café avec modération 😅

قال عبد اللطيف اللعبي : "ليست دولة تلك التي تسمن الأوغاد وتضع في آياديهم السيف والميزان"

وصف جميل، استاذ عدنان، فعلا استعاد لغته الهامة و المسروقة حين سرق منه ما هو أهم واغلى اي شبابه وزهرة عمره ❤❤

Une pyramide littéraire

"والشعراء يتبعهم الغاوون۔۔۔۔الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا"

Un peuple qui a faim , un peuple qui n’a pas de bibliothèque municipale dans cette quartier ne lit pas. Le coran lui suffit !.

اللعبي بعيد كل البعد عن التوصف اي الاحسان الذي يعني ان تعبد الله كانك تراه۔۔۔ اين اللعبي من امثال الحلاج و الرومي واقبال

الاستاذ يمكن ان تسترسل طويلا في مثل هذا الاسلوب، الذي لا هو نقدي و لا عرضي، و دون ان يتمكن المستمع بالخروج بفكرة واحدة تقوى على التدوين و التوسيع و الحوار! الأستاذ عدنان، هذا الذي تقوله هنا يمكن ان يقال في اي لقاء آخر مع ضيف آخر ينبغي فقط حذف اسم اللعبي ليمر كلامك... ينبغي عدم الخلط بين الفصاحة و البيان و بين فدلكة لغة بلا مضمون