No video
بماذا مشغول؟
إيش مشغلك؟
هذا أكثر سؤال أسمعه كل يوم، أكان ما يشغلني عظيمًا أم سخيفًا، فعادة الناس جرت عليه، ولكن لماذا جرت عليه؟!
- في هذا المجلس حاولت أن أجيب عنه من جوانب مختلفة، وأعطي تبريرًا لهذه المشاغل، فلعل مداومة العمل على شغلك أنفع من تركه وتبرير مشاغلك.
استمعوا لهذه الحكاية إن أحببتم على الساوند وإذاعة قوقل وإذاعة أبل من الرابط هذا
rashadhsn.com/...
لا غنى عن مساعدتكم في نشر القناة ومشاركتها مع من تحبون ،،، وربما تكرهون
طبتم جميعًا
رشاد حسن
rashad.hsn@gmail.com
Пікірлер: 9
ربي إن لم أحسن في دعائي، فأنت أعلم بحاجتي، وإن قصرت فانت سبحانك أعلم بغايتي ولا يخفى عليك شي من أحوالي، فاجبر خاطري بفيض نعمك 🤲🏼❤️
اليوم اكتشفت قناتك، أعجبتني واشتركت ، يبدو أنها ساتساعدا في إثراء لغتي لأن طريقه كلامك راقيه وخفيفة.
شكرا لك فعلا 👏🏼 موضوع شغلني و لم ار من يتطرق إليه
كالعادة مبدع حلقة شيقة وجميلة تمنيت الا تنتهي والله ❤
مقدمة الحلقة ذكرتني بمقالة لفهد عافت يقول فيها: من هذا الذي سيتركك في حالك؟ مهما فعلت، مهما ستفعل، فإن ردة فعل الآخر مرتبطة فيه وبه اولًا ! وليس بك ولا بما فعلت ! حلقة جميلة جدا لا يوفيها اي كلام شكرًا من القلب دكتور رشاد اللهم أنفعنا بما علمتنا وعلمنا ماينفعنا
حلقة رااائعة يا رشاد 💐, كعادتك.. كانت هذه الحلقة ترسيخ وتذكير بمبادئ لدينا
تصدق يا رشاد احيانا يتمنى الشخص يكون له منادم مثلك لأنك بغيته فيما يعشق من أدب لكن تظل العوائق كثيرة إما مسافة وبعد أو روح او غير ذلك
9:46 قضاء الليل في محاوله إنتاج شيء هو بحد ذاته انتاج ، وشكرا لك استمتعت بمشاعدتك
in love with every word