بدون علمانية مفروضة من طرف حاكم قوي و مستنير مثل أتاتورك لا تحلمو، لأن العقلية الإسلامية لن ترض بالحرية والرأي الآخر فالإسلام فكر دكتاتوري قمعي من الأساس.

@aliumeraljobury3528

Жыл бұрын

بس فشلت تجربة اتاتورك ، لانها كانت مفروضة ، يستحيل نجاح العلمانية والديمقراطية بالدول الاسلامية لان الاسلام دين ودولة وشريعة

الدمقراطية تعني الحرية والمساواة في الحقوق المدنية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية وكلها تصب لئ منفعة الأنسان فالإسلام جماعة ترفض الدمقراطية لانها فيها خسارة من اربع زوجات الى زوجه واحدة فكيف يتكاثروا حتى يتباها فيهم نبيهم وكيف تقاسم المراة الرجل فئ الميراث والحقوق والحريات العامة مفهوم الدمقراطية عند الإسلام اذا طبقت كانك قطعت رأس الإسلام

اخي يجب ان تعرف ان الإسلام لا يعترف ولا يؤمن بالديمقراطية .. لان القرآن مبني على رفض وتكفير وترهيب الآخر .. فكافكم كذبا ودجلا على انفسكم .. مع التحية

يا استاذ شعيب كل التحية والتقدير الديمقراطية ليس لها مكان فى الاعراب على الإطلاق فى اى دوله إسلامية وانا متاكد أن حضرتك تدرك هذا عن يقين دون نقاش وتحيااااااتى وتقديرى لكافة مجهوداتك ومحوراتك الذكية

@beautifulsoulbeatifulsoul3140

Жыл бұрын

معك حق

من الصعب أو يكاد يكون مستحيلًا ان الدول الاسلامية تعترف بالديمقراطية لأنهم ضد مصالح الناس ولا يريدون فهمها وطبعًا هذا راي الخاص شكرًا استاذ سعيد على الحلقة الجميله ولضيفك الرب يعطيكم الصحة 😂

@shivaji-RATKO

Жыл бұрын

الشعوب الاسلامية ضد الديمقراطية فعم لا يقبلون ان يكون المندائي والبهائي والمسيحي والقادياني مساون لهم في الحقوق والواجبات الخ فضلا عن الحجاب والعدم نقد الدين الخ

الديموقراطية و الدين ؟! 😂😂😂

اذا لم تنعكس الممارسة السياسية في اي بلد ايجابيا على رفاهية الفرد على كافة الصعد فلا فائدة منها وتفشل عاجلا ام آجلا

استاذ شعيب يسأل عن فشل الديموقراطية في البلاد الإسلامية لكن الدكتور حمامي يتكلم عن الغرب و المسيحية بدل ان يرد على السؤال 😳 !!! دوخيني يا لمونة! ما علاقة الغرب؟؟؟ اصلا الديموقراطية مفهوم يوناني اخذه الغرب و طوره فلماذا تحارب البلاد الإسلامية تطبيق الديموقراطية! هذا المفكر غير واضح .لكن بشان تحليله لتركيا كان صحيحا نوعا ما. شكرا لهذا الحوار!

البنية العقلية العربية ضد الديمقراطية و الحرية قولا واحدا و القياس على اوروبا قياس معيب لغياب السلطة المركزية الدينية في الحالة الاسلامية

@shivaji-RATKO

Жыл бұрын

الدول الاسلامية غير الناطقة بالعربية اخطر واشد عداوة للحداثة والديمقراطية كباكستان وافغانستان وتركيا وايران وماليزيا ومسلمي الهند والصين اشد عداء للديمقراطية من الدول العريية

هو فين الديمقراطية اصلا ؟؟ لا دولة بتسمح بده و الشريعة بتقولك اطيعوا الله ورسوله واولي الامر منكم !! دين ديكتاتوري وش

شكرا

تحياتي إلى الأصدقاء ناذر الحمامي وشعيب

المجتمعات الإسلامية محافظة وللدين تأثير قوي عليها ، مما يسهل على الاسلام السياسي أدلجتها ، والمشكلة ان مخاوف الحكام من الاسلام السياسي والخوف من جر البساط من تحتها يجعلها تبدا المزايدة على احزاب الاسلام السياسي المدججة بالنصوص الدينية وخطب الجمعة ، فتضطر الحكومات هي الاخرى لتكثيف تظاهرها بالتدين ، وإضافة حياة للتعاليم والمظاهر الدينية ، ومن ضمن ذلك المبالغة بشيطنة كل ما هو غير إسلامي ، وهكذا يتمكن الإسلاميون برفع سقف مطالباتهم بالمزيد من الأسلمة ، ويكون الرابح من كل هذا هي المحافظة العمياء التي تعادي التقدم والتطور رغم انها تتطفل عليهما ولا تستطيع تدبير شؤونها العامة بالاعتماد على المحافظة وحدها التي تعادي كل تغيير ، لمجرد انه مختلف عن ما تعودت عليه ، او لمخالفته لمجرد الشكليات ، وهي التي تعيش كثير من الازدواجيات ، فهي تعيش تحت قانون وضعي ، وترفضه في ذات الوقت ، وتبشر برساليات وأخلاقيات على مستوى الشكل دون المضمون ، اذ لابرى المرء ان هناك تحسن في مستوى الأخلاق منذ اشتداد حمى المزايدة بين المتأسلمين والحكومات المتأسلمة ..

الإسلام هو قال وعن وعن والدموقراطية هي خيارات تنبع من الشعب لا يتحكم فيها من هم في القبور

listening to this guest is wasting of time.

الاسلام هو العدو الحقيقي للديموقراطيه بدون لف او دوران فلا داعي للكلام في موضوع لايعترف به الاسلام اصلا

Nader Hammami est un grand humaniste.Merci

المشكله دائما في النص الاصلي ..فهو القاعدة الفكريه الاصليه لاي توابع

محتاجين اتاتورك مصرى

دكتور نادر نسي انه في حوار على قناة على اليوتيوب روادها جمهور عام وليس في منتدى أكاديمي. مع الاحترام.

الديمقراطية لن تكون بدون علمانية لأنهم الإثنين أساسيان ، الدول الإسلامية والدول الناطقة باللغة العربية لا تقبل العلمانية فكيف ستقبل الديمقراطية وخصوصا شعوب المنطقة التي مازالت تشتاق إلى الخلافة وتمجد العبودية، فالحل هو فرض العلمانية بالقوة على الشعوب كما فعل أتاتورك لأن العلمانية لا تأتي بالإنتخابات لأن المسلمين تشبعو بالفكر الإسلامي الأحادي الديكتاتوري الإستبدادي وعدم تقبل الآخر وللأسف الإسلام دين ضد الديمقراطية ويعتبرها كفر وحتى الحكام ليس في مصلحتهم الديمقراطية. شكرا لك صديقنا شعيب

@aliumeraljobury3528

Жыл бұрын

عزيزي فشلت دكتاتورية اتاتورك وعندما اتيحت الفرصة للشعب التركي انتخب الاسلامين، وبراي الشخصي يستحيل تقبل الديمقراطية والعلمانية في الدول الاسلامية لان الاسلام من جهة والعلمانية والديمقراطية خطان متوازيان لايلتفيان

لم توفق هذه المرة يا استاذ شعيب ... الضيف يرفض ان الاسلام هو السبب الرئيسي لتخلف الدول العربية وان الاسلام لا يشغله الا التخلص من اليهود والمسيحية من بلادهم حتى انه لا سلام بين الاسلام السياسي والمسلمين العاديين .. اما المسيحية فتختلف شكلا وموضوعا والمسيح اوصى بالعلمانية وفصل الدولة عن الدين ... والعكس فى الاسلام الذي يقر بالدولة ومحاربة جميع الدول الاخرى حتى تدخل في الاسلام ... فالعلمانية لو طبقت فى الدول الاسلامية سوف ينهار الاسلام ... فالاسلام لا يتناسب مع المدنية ولا مع الحرية ولا مع المخالف فلا سلام ولا تقدم فى الدول العربية الا بالعلمانية. ومنصات التواصل الاجتماعي سوف تفرض وتقضى على الفاشية الدينية الإسلامية قريبا ...

@heshhesham9439

Жыл бұрын

المسيح اوصي بالعلمانية !!!؟ اعطينا نصوص من الكتاب تثبت صحة كلامك

للاسف على غير العاده الضيف سئ جدا واراؤه جد سيئه

استاذ شعيب قد تسمح لي ان ضيفك كان سطحيا في تحليلاتها وكارها للغرب فبراي الشخصي لايمكن للشخص ان يكون ديمقراطيا وبنفس الوقت يعادي الغرب الديمقراطي ، فهو انتقائي بين قومجي ويساري وشوية اسلامي. ثم يرفض ان يرى ان الاسلام هو السبب الاساسي في معادات الديمقراطية والعلمانية ، والعلمانية والديمقراطية احدهم يكمل الاخر ومترابطين ديالكتيكيا ، فلايمكن الديمقراطية بدون علمانية ولا علمانية بدون ديمقراطية كما اثبتت التجارب، لماذا فشلت الديمقراطية والعلمانية في البلدان الاسلامية علما انها شعوب مختلفة باللغات والتقاليد والعادات والشكل والثقافات والاقتصاد والتاريخ وفي كل المجالات فالرابط الوحيد بينهم الدين . الاسلام دين ودولة وشريعة ويدخل في كل مناحي الحياة للمسلم وحتى سلوكه وحتى دخول التواليت ولهذا الاسلام يختلف عن كل الاديان الاخرى القديمة والحالية ومحمد وقرانه وضع اساس لامبراطورية تغزوا وتحتل العالم في حين الاديان الاخرى مجرد اديان روحانية وتاملية وطقوس دينية بسيطة ، فالاسلام يمثل سلوك وشخصية المسلم وعندما تفصل الدين عن الدولة وتشرع قوانين وضعية يعني تخلع عنه ثوبه الديني وينهار الاسلام ، ولهذا المسلم لم ولن يتقبل العلمانية والديمقراطية وبدليل الجاليات الاسلامية بالغرب الوحيدة من جاليات العالم التي ترفض التفاعل والاندماج في مجتمعاتها العربية وترفض العلمانية والديمقراطية فالاسلام والمسلمين من جانب والديمقراطية والعلمانية خطان متوازيان لايلتقيان اطلاقا . ولذلك فشلت العلمانية والديمقراطية في كافة الدول الاسلامية وبراي الشخصي ستبقى تعيش الدول الاسلامية ومنها العربية في قاع العالم والعالم سيمضي للامام وهي تبقى تعيش على قيم ماضيها التي عفى عليها الدهر واكل . ولم تتقدم اطلاقا

مع احترامي الشديد لضيفك استاذ شعيب....لا يتحدث بأسلوب علمي ..واضح من كلامة حقده على كل ماهو غير عربي وإسلامي...يتحدث عن الغرب وماضية والكنيسة وماضيها ..ولكنه لا يتحدث كيف تتحررت تلك الأمم عن طريق العلم لحياة أفضل ...بينما العرب المسلمين مارسوا كل انواع الظلم ولو كانوا أكثر قوة لغزوا كل العالم باسم الدين...

كنت من أكبر مشاهدين شعيب و لكن إكتشفت أنه لديه تطرف نوعا ما للغرب و المسيحية.

يلسيدي لا أوافقك نهائيا نعم سبب استحالة الديمقراطية وقبلها العلمانية في المجتمعات الاسلامية الاسلام نعم الاسلام وحضرتك من يخلط بين تسلط المؤسسات الدينية التي كانت أهم مصدر لشرعية الحكم لأي حاكم عبر التاريخ بغض النظر عن طبيعة الدين (مسيحية-بوذية-هندوسية-يهودية-زردشتية........) أو الأديان القديمة في مصر و الهلال الخصيب واليمن وشمال أفريقيا و اليونان وإيطاليا..... هناك أديان نشأت كفلسفات أخلاقية تم تطويعها لتصبح مصدر شرعية حكم وبطش بالمجتمع وتحكم فيه و المسيحية والزردشتية والبوذية منها سواء في بيزنطة واووربا أو فارس الإخمينية أو الصين وهناك أديان منذ البداية تطالب وتقدم نفسها كسلطة واليهودية و الإسلام منها النمط الأول تستطيع أن تتغلب على تسلط مؤسساتها الدينية من تركيبتها التي نشأت عليها طبيعي من يملك السلطة والنفوذ سيقاتل بشراسة ضد من يجرده إياها مستخدما كل الأساليب بمافيها لوي أعناق النصوص الدينية أما النوع الثاني فهو لن يحتاج بالضرورة لوي معاني النصوص لأنه صنعها جاهزة لتحنيه الذي يحتاج لوي النصوص الدينية من سيحاول التخلص من سيطرته وتسلطه وسيفشل كما فشل الصوفيون كابن عربي والحلاج و ابن الرومي و التبريزي و السهروردي و العقلانيون المصلحون كابن سينا وابن رشد و الفارابي والمعتزلة و إخوان الصفا وخلان الوفا وفي النوع الاول سينجح كما نجحت الحركة المسيحية الانسانية في السويد والحركة اليسوعية في الفاتيكان والفرنسيسكانية معها والبروتستانتية اللوثرية .... طبعا سيتعثرون وقد يستسببون بأخطاء كارثية لكن سينجحون في النهاية أما النوع الثاني فقد انتهوا بالذبح والفناء وحتى اليهودية لولا وجودها بالغرب لقتلوا المصلحين الذين اضطهدوهم مثل ديكوستا و أحد أعظم فلاسفة عصر النهضة باروخ سبينوزا بل وحتى المسيح نفسه الذي أرادها إصلاحا يهوديا و انتهى به الأمر بالقتل وعقيدته أصبحت دينا آخر مغاير تماما عن اليهودية بعباءة يهودية شكلية دون عقيدتها أو بعض البقايا

@karlalbert4969

Жыл бұрын

التحالفات البرغماتية للامبرياليات مع فلاسفة الهيمنة هو أمر فعله من قبل اوغسطينوس وتوما الاكويني لربط المسيحية مع السلطة لكن دمر من حركة من داخل المسيحية وتمتلك النص المؤيد عكس اليهودية والاسلام

@karlalbert4969

Жыл бұрын

ولكن إن سآخذ كلامك كما هو (رغم خلافي معه) أن العلمانية فرضوها فرضا عليهم (رغم أن المؤثر في هذا التيار الأقوى داخلها الذي رفض ربطها بالسلطة) أنا سأطلب إذا أن يفرض الأمر فرضا على المجتمعات المسلمة ومن خلال: الأولى : الإسلام كل المقومات لعقيدته وفكره وسلوكه ...... بأنه فكر نازي عنصري حسب كل التقييمات الفكرية والقانونية و الواضح أن المصالح الاقتصادية والسياسية لزعماء قوى المال و السياسة ستظل تضع المصلحة فوق الأخلاق لذلك أطرحه عليكم و منهم حضرتك يانخب المجتمعات المدنية القوية الحرة الديمقراطية وعقول و مرجعيات هذه الدول للضغط ليصنف الاسلام قانونيا كفكر نازي وعنصري دوليا و يجرم و يمنع ويبعد عن أي تواجد أو تواصل مع عمليات التشريع ووضع القوانين وعن كافة نظم التربية والتعليم لكل مؤسساته الاعتبارية بل ومصادرة أصوله الثابتة و المتحركة وتحويلها لبرامج مراقبة من منظمات المجتمعات المدنية و الأمم المتحدة لإعادة تأهيل و إصلاح المجتمعات المتضررة منه من تعليم و أزمات اجتماعية وظروف اقتصادية وحقوقية........ الثانية: اليهودية وهنا مربط الفرس الواضح تماما أن هناك فارق شاسع مابين اليهود بغالبيتهم اللادينية الإنسانية و أكثر من نصف المتبقون هم يهود ليبراليون وإصلاحيون إنسانيون الذين يشكلون المجتمع المدني اليهودي العالمي و الاسرائيلي عالي الثقافة و المتحضر و القوي الذي يدعو وكمجتمعات الغرب المتحضرة لمراجعة تاريخية في داخل اسرائيل لسياستها ضد الفلسطينيين و الاعتذار و المصالحة التاريخية هي حل لمشكلة التوتر داخل الشرق الأوسط برمته. ومابين الدولة التلمودية العميقة في اسرائيل ومؤسساتها الاستخباراتية التي تحمل الفكر اليهودي التلمودي الأصلي النازي العنصري و مصدر أزمة أوروبا في العصر الحديث المعروفة بالمسألة اليهودية(اختصارا جماعة اجتماعية دينها يحرض ويربي أبناؤه على كراهية غيره و التحريض ضده و يتفاعل مع محيطه على هذا الأساس) هذه الفئة تسبب مسألة يهودية في العالم الإسلامي و الشرق الأوسط وهذه الفئة لخصت هدفها في الحفاظ على يهودية اسرائيل كتعريف عنصري مموه وتدافع عنه في وجه المجتمع المدني اليهودي و المجتمع الغربي بسياسة حافة الهاوية فهي وياللغرابة متحالفة سرا مع الإسلام وتريد استمراره في المنطقة كمصدر لتخلف ودمار المجتمعات المحيطة بها وفزاعة يخيفون بها مجتمعهم المدني و المجتمع الغربي وعبر عن هذه الرؤيا صراحة منهم الخبير الاستخباراتي المخضرم في المخابرات العسكرية الاسرائيلية مردخاي كيدار فهم من أكبر المروجين لتقسيم المنطقة المحيطة بإسرائيل حتى أقاصي العالم الاسلامي لقبليات طائفية وإسلامية تحديدا وتدعم نموذج حكام على نمط محمد بن سلمان وعرابه ولي العهد الاماراتي وهكذا ستستمر اسرائيل دولة يهودية شرعا بمحيط من عشائريات اسلامية متخلفة ومدمرة فتكون بذلك كما يقول المثل الأعور ملك بين العميان) وهي من ضغطت لمنع إسقاط صدام بعد غزو الكويت ليكون شماعة لتدمير المجتمع العراقي وضغطت لإذكاء الحرب في سورية دون أن يغلب طرف محدد لتدمير مجتمع سورية بل حتى برأيي أنها لا تريد إزالة حزب الله من لبنان؟؟؟!!! فحرب تموز أثبتت لي قطعا أنهم قادون على مسحه تماما لكن لكي يبقى المجتمع اللبناني مضطرب فلا بد من بقائه بل و أكثر النظام الإيراني وتتبعي للعمليات الاستخباراتية النوعية المذهلة بتقدمها التكنولوجي لتخريب برنامجها النووي ولتصفية العلماء لكن لم تستخدمه قط لدعم حراك المجتمع الايراني ضد النظام؟؟ بل ولم تستهدف أي شخصية من شخصياته؟؟ (يعني يريدون نزع القدرة منه فقط ويريدون استمراره) وقاسم سليماني عدوهم اللدود افتراضا كانوا قادرين يصفوه ولم يفعلوا ؟؟؟ الذي فعل أمريكا ؟؟؟!!! وحتى ومن معلومة خطيرة ذكرها بريماكوف (كسينجر روسيا والرئيس السابق للكي جي بي) في لقاء على الجزيرة مع أكرم خزام صرح أن حماس صنعتها المخابرات الاسرائيلية لتفكيك منظمة التحرير ومن مؤسس حماس الحقيقي ؟؟!!! (ليس أحمد ياسين المقعد فهو الواجهة الشكلية) هو عبد الله عزام شيخ المجاهدين الأفغان وأولاده الحاصلين الآن على الجنسية البريطانية وبرأيي الشخصي أن تصفية الوجود المسيحي في المنطقة ومحاربة حركة التبشير تخوضها هذه الدولة التلمودية بالتحالف مع الخليج فالمسيحية هي العنصر الحضاري الذي حرك التنوير في المنطقة و المنافس الحضاري الذ لن يمكنهم من أن يحافظوا على صفة يهودية الدولة وهم من ضغطوا و أشاروا على الإدارات الأمريكية بتجاهل المسيحيين في المنطقة ولا عجب أن أسوأ رئيس مصري و أكبر مضطهد للمسيحيين و الأقباط حليف الإسلاميين و الإخوان السادات هو أقرب الرؤساء لإسرائيل و الواضح أحد أهم العناصر التي يفضلونها إضافة للسلام مع إسرائيل وهو شيء إيجابي رغم كل الجدل حوله لكن أهم صفاته دعم الإخوان و السلفية و الأسلمة و البطش بالأقباط كما نقل عنه تعهده ألا يبقى من الأقباط في مصر إلا ماسحي الأحذية وتحطيمه وتخريبه لبنيان المجتمع المصري ودوره في الحرب الأفغانية و نشر الصحوة الإسلامية المدمرة

@karlalbert4969

Жыл бұрын

نقطة توافق: يتوافق المنهج الليبرالي السياسي مع الاسلام " المدمقرط " في نقطة ، الليبرالية السياسية تبنى على مبادئ ديمقراطية ، وهي بالضرورة تحتوي المجتمع على علاته ومعتقداته المعقولة و غير المعقولة في اطار واحد قادر على وضع حدود واضحة للعلائق والصدامات التي قد تنشأ ، ويكون حلها عن طريق ( الاحتواء التوفيقي ) . تتأسس نقطة اللقاء ، وهي في حقيقتها جزئية وظاهراتية ، في ان " الاسلام الديمقراطي الليبرالي " ، يفسح المجال للحركات الغير اسلامية العمل والوجود إعتقاداً بإن المجتمع (المؤمن) كفيل بتهميشها دون الحاجة الى سلطان الدولة الاسلامية. في نفس الاتجاه يصف الفيلسوف ( جون رولز ) الاحتواء الليبرالي الذي إستفاد منه الاسلاميون ، بأنه " إحتواء " لاينم عن التسامح بل إنه اعلان حرب من نوعٍِ ما ، سياسة الاحتواء تبرر السعي لإضعاف هذه المعتقدات بطرق " سلمية " ، كحملات التوعية ، أو بالاحرى حرب دعائية.

@karlalbert4969

Жыл бұрын

في النهاية نعم الانسان حر فيما يؤمن فيمايفكر المهم يكون ضميره حي لكن كما قالت د وفاء سلطان آمن بالحجر لكن لا تضربني به كلام مية مية وأضيف و ألا يكون هذا الحجر مكتوب عليه أمر مقدس اضرب كل واحد لا يؤمن بي و إلا سأضربك بقسوة يوم القيامة

@karlalbert4969

Жыл бұрын

ماأذكره من د وفاء سلطان وخصوصا طرحته لزميلتها د رحاب و رأي إعلامي مدني قوي باسم قالت أن الملحدين أو اللادينيين من خلفيات دينية متنوعة فكرهم الديني السابق تبقى له رواسب في عقله الباطن يحتاج دائما لعلاج مديد لها أعتقد أنه أحد أهم العواملأذكر حالة شجاع البغدادي يوجد تيار ملحد ينافق الصهيونية وعلى فكرة هو مصدر ثاني لتعصب بعض الملحدين و أكبر داعميه هذا المدعو ارنست ويليم بوق الدولة التلمودية العميقة في اسرائيل فهو يعمل على توجيه حركة نقد الدين تبعا لاحتياجات الدعاية التلمودية فهم يريدون أن يحس المسلم بالحقارة والدونية ولا يريدون إصلاحه ولا يريدون المسيحية الانتشار في نفس الوقت و الملحد يريدونه من هذه النوعية العنصرية الشوفينية وليس الالحاد واللادينية التنويرية كالقمني وحامد عبد الصمد وسامي الذيب واحمد سعد زايد ووفاء سلطان يريد ملحدين على شاكلة جورج بول وشجاع البغدادي وفادي المفتي عصابيون شوفينيون قليلو الادب بذيئو اللسان محتقرين لمن يخالفهم ليس فقط من الدينييين بل من لا يوافق تفكيرهم و و المؤشرات تزداد قوة عندي أنه (ارنست والمخابرات الاسرائيلية) خلف هذا القمع و الاسكات لهشام المصري لاحظوا نعلم أن هشام كان غاضب ويشتم ويتهجم وهذا كان عيب لكن طالما أنه من النمط الذي يريده ارنست لم يكن أحد لامن الأزهر و لا من الأمن يقترب منه؟؟؟!!! متى قمعوه بعد حلقته مع ارنست حين صرح أنا مالي ومال غير المسلمين أنا ضد كل الأديان بس المسيحية أصلا مصابة بالمازوخية (أخالفه) أضربهم كمان ؟! مايكون رجالة ويدافعوا عن روحهم بدل الذل؟! أنا مالي ومال البوذي؟! كلام فاضي آه بس مالي ومالهم مايغوروا في ستين داهية هم بحالهم سارحين نيرفانا وغيروا مابيئزونيش بحاجة والهندوس كما خليهم في كريشنا أبو زلومة ده الخرافي بس الفيل ده بيؤول كونوا كويسين ياعم خليه يشةف عصفورة بتقلوا كده وانا مالي مش زي الاسلام؟! (طبعا كان خلالها ارنست بيقولوا البلد يلللي تحت الاسلام أكبر مصدر للتلوث لأنهم بقر؟؟؟!!! وحين يتكلم مع حامد يقول نعم المنطقة بحاجة تنوير و المسلمين بشر زي غيرهم لازم يتعلموا الحداثة حرام نحيونهم؟؟؟!!! ولما يروح لنبيل شعيب يقول له ماله الاسلام ممكن يتصلح هو يعني الأديان الأخرى وخصوصا المسيحية كانت أحسن؟؟؟!!! يخرب بيتك ياثعبان ياأقرع يامتلون ياأبو مليون وجه؟؟؟!!!) طبعا بعدها على مايبدو رفعت المخابرات الاسرائيلية الحماية عنه وقالت للمخابرات المصرية خذوا راحتكم وعملوا معاه يللي عملوه؟؟؟!!!