" في قصر العظم في دمشق عام ١٩٩٦ كان مفاجئاً للجمهور, الذي اعتاد على أغنيتي ذات الاسلوب الجاد أن يراني أقدم الأغاني الساخرة و الأكثر أن تُقدم بمقاربة مسرحية، و بلباسٍ مهترئ يعكس بؤس الواقع.
كانت مغامرة في الشكل وانتماء لذات المضمون والموقف الذي كرسته باقي أغاني التجربة.
هناك ملاحظات كثيرة على نوعية الصوت والصورة وهي لا تصلح للنشر من حيث الكواليتي التقني وننشر هنا بعض تلك الاغنيات كمادة ارشيفية لتوثيق تلك المرحلة فحسب.
مع الشكر لأعضاء فرقتي الموسيقية حينئذ والذين شاركوني بكثير من الفرح تلك التجربة."
سميح شقير
البنت بتحبك يا سمرمر والقصة ما بدها تخمين
هواها باين قبل ما نيرون يحرق روما انه حزين
سمرمر ايه حن عليها
والبنت طالعة طالعة لإمّا
إمّا مين
إمّا كانت كانت بصّارة
يا أهلين
وقالوا كمان طلعتلا صورتك بالفنجان
وقالوا كمان وكمان وكمان وكمان وكمان
والبنت حلوة وشعرا سادل
والعينين
كحلا سايل ، خصرا شايل
أحلا شيل
والبنت كانت قبل ما تحبك مدام
تركت جوزها ولحقت حبّك والأوهام
سمعها كلام حلو بتستاهل