نظرا لما يشهده السودان هذه الأيام، سأشاهد هذه الشهادة مرة أخرى بانتباه اكثر.

رجل حكيم ومحترم وخلوق ومهذب الرحمه والمغفره ان شاءالله من العراق تحياتي لكم ياشعب السودان

سبحان الله هذا كان كنز في السودان وجوهرة لم تقدر بثمن الله يرحمة رحمة الابرار ويسكنة فسيح جنات

What a handsome man, his presence is beautiful, his smile is beautiful, this gentleman is a sun, scholar, more politicized than Churchill! I am fascinated by this wonderful Sudanese. May Sudan end the war and find its smile of Mr. Tourabi! Stop the war, make peace, build Sudan because it is the front country against the cold and predatory West! Long live the Sudanese people!

The most influential, intelligent and genius personality in Africa

رحمه الله تعالى تغشاه واسكنه فسيح جناته كان رجل السودان الأول رجل الدين والسياسة عالم جليل

ياريتك ما قاطعت الدكتور حسن الترابي كلامه مهم 😢

البحضر في الترابي مع الحرب دي يجي بجاي ٣/٥/٢٠٢٣

@gom1980

Жыл бұрын

ما فهمتك يا باشا

احمد منصور مستعجل ويقاطع الدكتور قبل أن يتم كلامه لذلك كتير من المعلومات مقطوعه

شهادة حية على الأوضاع السودانية اليوم 28/4/2023

أللهم صل على محمد وآل محمد

رحمك الله

لا إله إلا الله محمد رسول الله

تحس انه مش طبيعي ومهفوف

ماذا يقصد بقوله في نهاية الدقيقة ال20 عن الخضر بقوله هذا مايسميه المسلمون في سورة الكهف، أليس هذا ماسماه الله به في القرآن، ومن ثم أوليس هو مسلما🤔

@kaldabokhalid9248

2 жыл бұрын

يتكلم في سياق عام تفيد الوعي ومساحه للتفكر و التدبر

@danyamutasim9962

2 жыл бұрын

في القران الكريم و في سوره الكهف لم يذكر اسم الخضر صراحة, بل عرفت القصه بالخضر لم يخطئ د. حسن الترابي في لفظهي.

@mohammedalahmed2701

2 жыл бұрын

@@danyamutasim9962 صدقت أعتذر، لفتني طريقة كلامه التي أراها غريبة بعض الشيئ حينما قال كما يسميه المسلمون ولم يلحق نفسه بهم. فهمي كان خطأ، شكرا على التصحيح.

@danyamutasim9962

2 жыл бұрын

@@mohammedalahmed2701 عفوا

@user-bh8if9rj7y

Жыл бұрын

@@danyamutasim9962 عرفت القصة بالخضر لأنه جاء في السنة صراحة ما يدل على أن اسمه الخضر، من حديث أبي بن كعب رضي الله عنه (.....فَقالَ مُوسَى لِفَتَاهُ: (ذلكَ ما كُنَّا نَبْغِي فَارْتَدَّا علَى آثَارِهِما قَصَصًا) فَوَجَدَا خَضِرًا. فَكانَ مِن شَأْنِهِما ما قَصَّ اللَّهُ في كِتَابِهِ. إِلَّا أنَّ يُونُسَ قالَ: فَكانَ يَتَّبِعُ أَثَرَ الحُوتِ في البَحْرِ.) الحديث مروي في الصحيحين.

واضح السودان ضاعت ليه

الترابي انكر دور الاخوان المسلمين الذي قبله التيار الاسلامي تكون في الجامعة ١٩٤٦ حتي الروائ الطيب صالح كان من الموسسين . اما حسن البناء فقد اخذ منه الشيخ علي طالب الله في مطلع الثلاثينات وتتلمذ الشيخ صادق عبدالله عبدالماجد علي يد حسن البناء كل هؤلاء قبل الترابي . صحيح الترابي كان اضافة كبيرة ولكن هناك اخرون

شفتو كيف تخطى سؤاله عن نشر الاسلام في الجنوب تغيظني ضحكته التهكمية هذه كثيرا

يكثر من الضحك والسخرية وليس هذا من صفات العلماء هل نفذمشروعه الحضاري الكذوب؟ هل ادخل اخوتنا الجنوبيين في الاسلام ؟بل حاربهم وقتل من الجانبييين خيرة ابناء السودان مليون قتيل وفي النهاية قال عليهم فطائس وهو من تسبب في نشوب حرب دارفور نكاية بتيار القصر بعد المفاصلة وتوين حركة العدل والمساواة بقيادة تلميذه خليل ابراهيم وتسبب في قتل وتشريد الملايين من اخوتنا في دارفور لن اسامحك كمواطنة سودانية تحب وطنها انت الان بين يدي ربك سيحاسبك بكل ما جنت يداكات وتلاميذك الذين مازال الوطن يعاني منهم الى هذه اللحظة اول مرة بدات اشاهد الحلقات اليوم اجلتها بسبب بغضي له وأرجوا ان لايهاجمني احد قبل ان يعدد لي اي عمل افاد به الهالك الترابي الوطن الحبيب ولو احدا غير الدمار والهلاك يكفي ان حكمه بدأ بخدعة اذهب الى القصر رئيسا وسأءهب الى السجن حبيسا لو مخلصا لله لما خاب وخسر وأفسد كل تلاميذته باعترافه هو حسبنا الله ونعم الوكيل وكفى

كل من علمهم الوطن ودرسوا مجانا في الجامعات وذهبوا الى الغرب ونالوا الشهادات العليا لم يستفد الوطن الحبيب منهم شيئ اذا استثنينا بعض الاطباء واخرهم الفاشل حمدوك نحن ابتلينا بنخبنا السياسية والعسكرية والدينية والاجتماعية من الاستقلال الى هذه اللحظة العصيبة التي يمر بها وطني الحبيب لن ننسى ولن نغفر لمن كان السبب في دمار الوطن حسبنا الله ونعم الوكيل وكفى

ماذا استفاد الوطن المبتلى بنخبه من تعليمه وفقهه كل الكوارث التي لحقت بالوطن الحبيب وخاصة كارثة نظام الانقاذ الدموي الكيزاني المنافق الذي تاجر بدين الله الحنيف الى كارثة الحرب الدائرة الان كل هذا وغيره من المصاىب كانت بسببه انا شخصيا لن اسامحه ابدا بما فعله بالوطن هو وأخوانه الشياطين

استهتار معظم السودانين بمفكره مثلك وضعني الان هنا من الغباء السوداني ان يتخطى دولتك والا يبني على ما أسست