( 1 )معيار العلم مباحث الوجود

Пікірлер: 6

  • @user-df7wg8cq5d
    @user-df7wg8cq5d3 ай бұрын

    هل شرحتم معيار العلم للإمام الغزالي؟ أرجو رفع الرابط

  • @user-cp3pb4vj1t
    @user-cp3pb4vj1t3 жыл бұрын

    السلام عليكم نفع الله بكم شيخنا رضي الله عنك قلت في بداية المقطع أن الموضوع هو محل مفتقر للحال ثم قلتم عكسها في د ٤٠ لعلي لم أفهم هل ممكن اتواصل معكم؟

  • @drahmedaljazzar3714
    @drahmedaljazzar37149 ай бұрын

    هل هناك شرح كامل للكتاب ؟

  • @Maturidi...
    @Maturidi...5 ай бұрын

    هل يوجد بقية الدروس ؟

  • @user-qk4yh2ow1i
    @user-qk4yh2ow1i3 жыл бұрын

    خلاصة كتاب الرد على المنطقيين لإبن تيمية قسم ابن تيمية المنطق إلى قسمين : القسم الأول : المنطق البشري ، وهو الذي يعرفه الناس قبل ارسطو . وهذا لا خلاف بين البشر جميعهم في صحته . القسم الثاني : المنطق الأرسطي ، وهو الذي ابتكره ارسطو . والمنطق الذي ابتكره ارسطو هو أمران فقط ؛ وهما : الأمر الأول : الحد المنطقي . الأمر الثاني : القياس المنطقي . وهذان الأمران هما اللذان تكلم عليهما ابن تيمية في كتابه الرد على المنطقيين . فقال في الرد على الحد المنطقي : أنه يستحيل أن يُعَرَّف شيء بالحد المنطقي . وقال في الرد على القياس المنطقي ، أنه قياس صحيح ، لكن طريقة الوصول به إلى المطلوب عَسِرة ، ويحتمل الوقوع في الخطأ بسبب عسره . وخير منه قياس التمثيل الذي يستخدمه الفقهاء في الإستدلال ، ويتكلم عليه الأصوليون في أصول الفقه ضمن الأدلة الشرعية.

  • @hishammansour4930
    @hishammansour49309 ай бұрын

    السلام عليكم في قاعدة ذهبية تقول ما بنيته على باطل كله باطل، فكل هذه المحاضرة وغيرها من الكتب والمحاضرات والجدل الذي وقع بين فلاسفة المسلمين أو غير المسلمين حول الوجود هو باطل، لأن الأمر باختصار "لا وجود لشيء اسمه الوجود" فهذا المصطلح اخترعته الفلسفة، وأول من جعل له نظرية هو الفيلسوف براميندس بسبب تاثره بغنوصية استاذه. لأن الجواب الكافيء والشافي على حقيقة أدعائي أجده في كتاب الله. فما نسميه موجود "الطبيعة" هو عرض الحياة الدنيا، والعرض هو كما تشاهد مشهد في صالة عرض، ما الفارق أن الزمان والمكان هما ليسا وعاءا للعرض كما يحدث على جدار العرض وفي الزمان المخصص للعرض، بل أن الزمان والمكان هما ايضا من ضمن هذا العرض، لتقريب الفكرة أكثر هذا العرض يشبه العرض الذي يراه النائم، حيث المكان عنده من ضمن العرض وليس جدار للعرض، واضف إلى ذلك أن الدراسات اثبتت ايضا أن زمان النائم يختلف عن زماننا لأنه من ضمن العرض، ولهذا عندما نبعث نشعر كأننا كنا نحلم، وايضا لهذا السبب جعل النوم مثال لحقيقة الحياة الدنيا. والآن وبعد ما عرفنا أن ما نسميه موجود في الطبيعة هو ما نجده في ما يعرض علينا بدون استتناء، وهذا العرض لا يمده جوهر اسمه الوجود، بل مداده كلمات صادره من كتاب لا يخضع لزماننا ولا لمكاننا، لأنه من عالم مفارق بزمانه ومكانه وهو عالم الأمر وليس عالم عرض الحياة الدنيا، وبهذا نحن نعيش ما يعرض علينا في كتاب الله إلى يوم البعث. واختم بهذه .. وَقَالَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْعِلْمَ وَٱلْإِيمَٰنَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِى كِتَٰبِ ٱللَّهِ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْبَعْثِ ۖ فَهَٰذَا يَوْمُ ٱلْبَعْثِ وَلَٰكِنَّكُمْ كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

Келесі