يشرح بعمق و لكن لن يسعني الوقت الان لمتابعة هذا المجلس و بحول الله سأعود له بعد أن أنقب على هذا المصنف. جزى الله خيرا من يرفع مثل هذه المجالس .

فعلا هذه المقدمة ضرورة لكل عالم وباحث فهي وسيلة تخدم الاصولي .واللغة والمنطق لتقويم التفكير وتدقيق الدلالات كمعاني الحروف والمجاز ولا مع بداية الاجتهاد واعتماد القياس والمصالح والتحسين والتقبيح والعلل فلا بد من منهج عقلي موحد يمنع كثرة الخلاف بين الدارسين .

نفع الله بكم معالي الشيخ وحفظكم من كل شر وسوء، متميز متألق دائما، نقد علمي هادف.

قاعدة : الفطام عن المألوف شديد والنفوس عن الغريب نافرة .

جزاك الله خير ونفع بعلمك.

ماشاء الله نفع الله بكم

والله انه لشرح عظيم

جميل جدا 🙏🙏

هل الشيخ موجود في الشارقه وهل له شرح في المنطق

ابن رشد اعتبر ان هذه المقدمة علم مستقل وليست له علاقة بفن الاصول

ابن رشيق في لباب المحصول لم يعرج ولم يشر الى هذه المقدمة

هذا يكلم نفسه او يدرس

السلام عليكم بارك الله فيكم لو انكم لم تعرجوا على انساب العلماء لالا تتغذى افكار بعض العقول المتحجرة. فماذا عسى ينفع طالب علم الاصول ان يعلم ان ابن حزم فارسي وولاءه للعرب وان فلانا تميمي والاخر قيسي ؟؟

@abdelhakim1713

3 жыл бұрын

@الروح الحرة لم تقنعني كلية أخي لا أفهم ما دخل النسب في الاثراء والمساهمة العلمية والله تعالى يقول ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) وقال صلى الله عليه وسلم (من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه ) كم هم الموالي الذين أهموا وأبدعوا في علوم الاسلام سواء موالي العتاقة أو الحلف أو الاسلام فهم جم من كبار أسياد الامة كعكرمة وعطاء وطاووس ومالك بن أنس والليث بن سعد والبخاري وسيبويه وابن جني وخلق كثير... !!!

@abdelhakim1713

3 жыл бұрын

@الروح الحرة هذه أوافقك عليها تماما إذن نذكر النسب حتى لا يظن الظان أن كل علماء الاسلام عرب

ما يعاب على استقدام المنطق الارسطي الى بلاط علماء الاسلام هو الولع به وتقديمه على نصوص الوحي في الاستدلال على الغيبيات مما اوصلهم الى تعطيل صفات الله تبارك وتعالى ونفي القدر وغير ذلك من مقالات الالحاد. والا فالمنطق كآلة عقلية هي تجريد لما يتعاطاه كل عاقل سليقة من قياس الظواهر والبرهان عليها.

خلاصة كتاب الرد على المنطقيين لإبن تيمية قسم ابن تيمية المنطق إلى قسمين : القسم الأول : المنطق البشري ، وهو الذي يعرفه الناس قبل ارسطو . وهذا لا خلاف بين البشر جميعهم في صحته . القسم الثاني : المنطق الأرسطي ، وهو الذي ابتكره ارسطو . والمنطق الذي ابتكره ارسطو هو أمران فقط ؛ وهما : الأمر الأول : الحد المنطقي . الأمر الثاني : القياس المنطقي . وهذان الأمران هما اللذان تكلم عليهما ابن تيمية في كتابه الرد على المنطقيين . فقال في الرد على الحد المنطقي : أنه يستحيل أن يُعَرَّف شيء بالحد المنطقي . وقال في الرد على القياس المنطقي ، أنه قياس صحيح ، لكن طريقة الوصول به إلى المطلوب عَسِرة ، ويحتمل الوقوع في الخطأ بسبب عسره . وخير منه قياس التمثيل الذي يستخدمه الفقهاء في الإستدلال ، ويتكلم عليه الأصوليين في أصول الفقه ضمن الأدلة الشرعية........